بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام بوم الدين
ورد في تفسير هذه الاية الكريمة
(إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين) سورة الشعراء: ٤.
روى علي بن إبراهيم في تفسيره: ٢ / ١١٨ - ذيل هذه الآية - بإسناده عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: " تخضع رقابهم، يعني بني أمية، وهي الصيحة من السماء باسم صاحب الأمر ".
وفي الغيبة للنعماني: ٢٥١ ضمن ح ٨
عن أمير المؤمنين (عليه السلام): انتظروا الفرج من ثلاث.
فقيل: يا أمير المؤمنين وما هن؟
فقال: اختلاف أهل الشام بينهم، والرايات السود من خراسان، والفزعة في شهر رمضان.
فقيل: وما الفزعة في شهر رمضان؟
فقال: أوما سمعتم قول الله عز وجل في القرآن: (إن نشأ ننزل - الآية)
هي آية تخرج الفتاة من خدرها، وتوقظ النائم، وتفزع اليقظان.
ورواه في عقد الدرر: ١٠٥ باختلاف يسير.
وأيضا في الغيبة للنعماني ص ٢٦٣ ح ٢٣ عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال: أما إن النداء من السماء باسم القائم في كتاب الله لبين.
فقلت: فأين هو أصلحك الله؟
فقال: في " طسم تلك آيات الكتاب المبين " قوله: * (إن نشأ ننزل - الآية) .
ونحوه في ص ٢٦٠ ضمن ح ١٩، وص ٢٦١ ضمن ح ٢٠ عن أبي عبد الله عن أبيه (عليهما السلام).
وفي كمال الدين: ٣٧٢ ذيل ح ٥
عن علي بن موسى الرضا (عليه السلام): "... وهو الذي ينادي مناد من السماء يسمعه جميع أهل الأرض بالدعاء إليه،
يقول: ألا إن حجة الله قد ظهر عند بيت الله فاتبعوه، فإن الحق معه وفيه، وهو قول الله عز وجل: * (إن نشأ ننزل - الآية) .
وكذا عنه (عليه السلام) في كفاية الأثر: ٢٧١، وإعلام الورى: ٢ / ٢٤١، وينابيع المودة:
٥٣٨ وص ٥٨٦.
وفي الينابيع أيضا، ص ٥١١
عن الباقر (عليه السلام) قال: هذه الآية (الشعراء: ٤) نزلت في القائم، وينادي مناد باسمه واسم أبيه من السماء.
وعن عمر بن حنظلة عن الصادق (عليه السلام) قال: فتلوت هذه الآية فقلت أهي الصيحة؟ قال: نعم.
وانظر الكافي: ٨ / ٣١٠ ح ٤٨٣، وإعلام الورى: ٢ / ٢٨٣،
وعقد الدرر: ١٠١،
ومختصر بصائر الدرجات: ٢٠٦، وتأويل الآيات: 383 وص 384، والبحار: 9 / 228 ح 116، و ج 23 / 207 ح 6، و ج 51 / 48 ح 10، و ج 52 / 221 ح 84، وص 229 ح 95، وص 284، وص 285 ح 12 - 15، وص 292 ح 40.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام بوم الدين
ورد في تفسير هذه الاية الكريمة
(إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين) سورة الشعراء: ٤.
روى علي بن إبراهيم في تفسيره: ٢ / ١١٨ - ذيل هذه الآية - بإسناده عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: " تخضع رقابهم، يعني بني أمية، وهي الصيحة من السماء باسم صاحب الأمر ".
وفي الغيبة للنعماني: ٢٥١ ضمن ح ٨
عن أمير المؤمنين (عليه السلام): انتظروا الفرج من ثلاث.
فقيل: يا أمير المؤمنين وما هن؟
فقال: اختلاف أهل الشام بينهم، والرايات السود من خراسان، والفزعة في شهر رمضان.
فقيل: وما الفزعة في شهر رمضان؟
فقال: أوما سمعتم قول الله عز وجل في القرآن: (إن نشأ ننزل - الآية)
هي آية تخرج الفتاة من خدرها، وتوقظ النائم، وتفزع اليقظان.
ورواه في عقد الدرر: ١٠٥ باختلاف يسير.
وأيضا في الغيبة للنعماني ص ٢٦٣ ح ٢٣ عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال: أما إن النداء من السماء باسم القائم في كتاب الله لبين.
فقلت: فأين هو أصلحك الله؟
فقال: في " طسم تلك آيات الكتاب المبين " قوله: * (إن نشأ ننزل - الآية) .
ونحوه في ص ٢٦٠ ضمن ح ١٩، وص ٢٦١ ضمن ح ٢٠ عن أبي عبد الله عن أبيه (عليهما السلام).
وفي كمال الدين: ٣٧٢ ذيل ح ٥
عن علي بن موسى الرضا (عليه السلام): "... وهو الذي ينادي مناد من السماء يسمعه جميع أهل الأرض بالدعاء إليه،
يقول: ألا إن حجة الله قد ظهر عند بيت الله فاتبعوه، فإن الحق معه وفيه، وهو قول الله عز وجل: * (إن نشأ ننزل - الآية) .
وكذا عنه (عليه السلام) في كفاية الأثر: ٢٧١، وإعلام الورى: ٢ / ٢٤١، وينابيع المودة:
٥٣٨ وص ٥٨٦.
وفي الينابيع أيضا، ص ٥١١
عن الباقر (عليه السلام) قال: هذه الآية (الشعراء: ٤) نزلت في القائم، وينادي مناد باسمه واسم أبيه من السماء.
وعن عمر بن حنظلة عن الصادق (عليه السلام) قال: فتلوت هذه الآية فقلت أهي الصيحة؟ قال: نعم.
وانظر الكافي: ٨ / ٣١٠ ح ٤٨٣، وإعلام الورى: ٢ / ٢٨٣،
وعقد الدرر: ١٠١،
ومختصر بصائر الدرجات: ٢٠٦، وتأويل الآيات: 383 وص 384، والبحار: 9 / 228 ح 116، و ج 23 / 207 ح 6، و ج 51 / 48 ح 10، و ج 52 / 221 ح 84، وص 229 ح 95، وص 284، وص 285 ح 12 - 15، وص 292 ح 40.
تعليق