📌 شكر ملك الحبشة لله بسبب معركة بدر !
اَلْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ اَلْأَهْوَازِيُّ فِي كِتَابِ اَلزُّهْدِ ،
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ بِسْطَامَ اَلزَّيَّاتِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:
(لَمَّا قَدِمَ جَعْفَرُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ مِنَ اَلْحَبَشَةِ قَالَ لِرَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ: أُحَدِّثُكَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ دَخَلْتُ عَلَى اَلنَّجَاشِيِّ يَوْماً مِنَ اَلْأَيَّامِ وَهُوَ فِي غَيْرِ مَجْلِسِ اَلْمُلْكِ وَفِي غَيْرِ رِيَاشِهِ وَفِي غَيْرِ زِيِّهِ قَالَ: فَحَيَّيْتُهُ بِتَحِيَّةِ اَلْمَلِكِ وَقُلْتُ لَهُ:
يَا أَيُّهَا اَلْمَلِكُ مَا لِي أَرَاكَ فِي غَيْرِ مَجْلِسِ اَلْمُلْكِ وَفِي غَيْرِ رِيَاشِهِ وَفِي غَيْرِ زِيِّهِ فَقَالَ:
إِنَّا نَجِدُ فِي اَلْإِنْجِيلِ أَنَّ مَنْ أَنْعَمَ اَللَّهُ عَلَيْهِ بِنِعْمَةٍ فَلْيَشْكُرِ اَللَّهَ وَنَجِدُ فِي اَلْإِنْجِيلِ أَنْ لَيْسَ مِنَ اَلشُّكْرِ لِلَّهِ شَيْءٌ يَعْدِلُهُ مِثْلُ اَلتَّوَاضُعِ وَأَنَّهُ وَرَدَ عَلَيَّ فِي لَيْلَتِي هَذِهِ أَنَّ اِبْنَ عَمِّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ قَدْ أَظْفَرَهُ اَللَّهُ بِمُشْرِكِي أَهْلِ بَدْرٍ فَأَحْبَبْتُ أَنْ أَشْكُرَ اَللَّهَ تَعَالَى بِمَا تَرَى) .
مستدرك الوسائل، ج11، ص301.
اَلْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ اَلْأَهْوَازِيُّ فِي كِتَابِ اَلزُّهْدِ ،
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ بِسْطَامَ اَلزَّيَّاتِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:
(لَمَّا قَدِمَ جَعْفَرُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ مِنَ اَلْحَبَشَةِ قَالَ لِرَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ: أُحَدِّثُكَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ دَخَلْتُ عَلَى اَلنَّجَاشِيِّ يَوْماً مِنَ اَلْأَيَّامِ وَهُوَ فِي غَيْرِ مَجْلِسِ اَلْمُلْكِ وَفِي غَيْرِ رِيَاشِهِ وَفِي غَيْرِ زِيِّهِ قَالَ: فَحَيَّيْتُهُ بِتَحِيَّةِ اَلْمَلِكِ وَقُلْتُ لَهُ:
يَا أَيُّهَا اَلْمَلِكُ مَا لِي أَرَاكَ فِي غَيْرِ مَجْلِسِ اَلْمُلْكِ وَفِي غَيْرِ رِيَاشِهِ وَفِي غَيْرِ زِيِّهِ فَقَالَ:
إِنَّا نَجِدُ فِي اَلْإِنْجِيلِ أَنَّ مَنْ أَنْعَمَ اَللَّهُ عَلَيْهِ بِنِعْمَةٍ فَلْيَشْكُرِ اَللَّهَ وَنَجِدُ فِي اَلْإِنْجِيلِ أَنْ لَيْسَ مِنَ اَلشُّكْرِ لِلَّهِ شَيْءٌ يَعْدِلُهُ مِثْلُ اَلتَّوَاضُعِ وَأَنَّهُ وَرَدَ عَلَيَّ فِي لَيْلَتِي هَذِهِ أَنَّ اِبْنَ عَمِّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ قَدْ أَظْفَرَهُ اَللَّهُ بِمُشْرِكِي أَهْلِ بَدْرٍ فَأَحْبَبْتُ أَنْ أَشْكُرَ اَللَّهَ تَعَالَى بِمَا تَرَى) .
مستدرك الوسائل، ج11، ص301.
تعليق