***
🌺 عادة ما تجتمع الأسرة عليها، فتكون محلاً مثالياً للقاء بعضهم ببعض، وتبادل الحديث، وما شاكل، هذا بالنسبة إلى مائدة بيتية صغيرة ومحدودة.
***
🌺 أما بالنسبة إلى شهر رمضان المبارك، فهي مائدة عالمية، يجتمع عليها أياً كان، ومتى شاء، ومضيفها ليس بشخص عادي، ومحدود العطاء، بل هو الله تعالى، وكفى بالله حسيباً.
***
🌺 فرصة الإجتماع هذه، لتكون أولى خطواتها - (التسامح، وبراءة الذمة) - (الغفران، والعفو) - فيما بين الناس، بين الأهل والأقرباء، الأصدقاء والزملاء،***🤲
🌺
تعليق