الجديّة والإهتمام عند السيّد الخوئي [طاب ثراه]
ينقل آية الله الوحيد الخراساني [دامت بركات وجوده] :
کنا في جلسة استفتاء السید الخوئي ره ، أخبرنا بأنَّ ابنه " السید علي " اصطدم في طریق کربلاء . أحضروا " الشیخ عبد الحسین الواعظ " لذکر المصیبة حتی إذا وصل الخبر إلی السید الخوئي لن یحدث شيء.
و لمّا أخبرناه ، قال السيد : ابني حیّ أو لا ؟ کنا صامتین و ما أجابه أحد...
وأنا کنت جالساً عنده و أتذكر کان بیده قلم ارتعش حزناً.
ثم نعي الشیخ الواعظ وفي النهاية مسح السید دموعه وقال : أحضروا الکتب ، وبدأ بالكتابة...
کان مشغولاً بتأليف کتاب "معجم رجال الحدیث" .
جاء خبر وفاة ابنه ، لکنه في تلك الليلة ، أربع ساعات کان یشتغل بالكتابة و البحث العلمي.
هکذا حاولوا وبذلوا جهودهم لحفظ الشريعة
ينقل آية الله الوحيد الخراساني [دامت بركات وجوده] :
کنا في جلسة استفتاء السید الخوئي ره ، أخبرنا بأنَّ ابنه " السید علي " اصطدم في طریق کربلاء . أحضروا " الشیخ عبد الحسین الواعظ " لذکر المصیبة حتی إذا وصل الخبر إلی السید الخوئي لن یحدث شيء.
و لمّا أخبرناه ، قال السيد : ابني حیّ أو لا ؟ کنا صامتین و ما أجابه أحد...
وأنا کنت جالساً عنده و أتذكر کان بیده قلم ارتعش حزناً.
ثم نعي الشیخ الواعظ وفي النهاية مسح السید دموعه وقال : أحضروا الکتب ، وبدأ بالكتابة...
کان مشغولاً بتأليف کتاب "معجم رجال الحدیث" .
جاء خبر وفاة ابنه ، لکنه في تلك الليلة ، أربع ساعات کان یشتغل بالكتابة و البحث العلمي.
هکذا حاولوا وبذلوا جهودهم لحفظ الشريعة