🏴
♦مَن زارَ قُبور محمد وال محمد عدلَ ذلكَ ثوابَ سبعين حجّة بعْد حجّة الإسلام،
▪يقولُ النبي_الأعظم "صلَّى اللهُ عليهِ وآله" لأمير المؤمنين "صلوات الله عليه":
(يا أبا الحسن .. إنَّ الله جعلَ قبْركَ وقبْرَ ولدكَ بقاعاً مِن بقاعِ الجنّة، وعرصاتٍ مِن عرصاتها،
- وإنَّ الله عزَّ وجل جعلَ قلوبَ نُجباءٍ مِن خلْقهِ وصفوةٍ مِن عبادهِ تحنُّ إليكم،
وتحتملُ المذلّةَ والأذى فيكم،
- فيَعمرون قبوركم، ويُكْثِرونَ زِيارتها تقرُّباً منْهم إلى الله، ومودَّةً منهم لرسوله،
أولئكَ يا عليّ المَخصوصون بشفاعتي، والواردونَ حوضي، وهُم زُوَّاري وجيراني غداً في الجنَّة،
يا_علي ..
مَن عمَّر قُبوركم وتعاهَدها فكأنَّما أعانَ سُليمانَ بن داود على بناءِ بيت_المقدس،
- ومَن زارَ قُبوركم عدلَ ذلكَ ثوابَ سبعين حجّة بعْد حجّة الإسلام، وخرجَ مِن ذُنوبه حتَّى يرجع مِن زيارتكم كيوم ولدته أُمّه
فابشرْ يا عليّ .. وبشّر أولياءَكَ ومُحبّيك مِن النعيم بما لا عينٌ رأتْ ولا أُذنٌ سمِعتْ ولا خطرَ على قلبِ بشر،
- ولكن حثالةً مِن الناس، يُعيّرون زُوَّار قُبوركم بزيارتكم كما تُعيَّرُ الزَّانيةُ بزناها.
أولئكَ شِرارُ أُمَّتي لا تنالهم شَفاعتي ولا يَردون حوضي).
📘تهذيب الأحكام
🏴
♦مَن زارَ قُبور محمد وال محمد عدلَ ذلكَ ثوابَ سبعين حجّة بعْد حجّة الإسلام،
▪يقولُ النبي_الأعظم "صلَّى اللهُ عليهِ وآله" لأمير المؤمنين "صلوات الله عليه":
(يا أبا الحسن .. إنَّ الله جعلَ قبْركَ وقبْرَ ولدكَ بقاعاً مِن بقاعِ الجنّة، وعرصاتٍ مِن عرصاتها،
- وإنَّ الله عزَّ وجل جعلَ قلوبَ نُجباءٍ مِن خلْقهِ وصفوةٍ مِن عبادهِ تحنُّ إليكم،
وتحتملُ المذلّةَ والأذى فيكم،
- فيَعمرون قبوركم، ويُكْثِرونَ زِيارتها تقرُّباً منْهم إلى الله، ومودَّةً منهم لرسوله،
أولئكَ يا عليّ المَخصوصون بشفاعتي، والواردونَ حوضي، وهُم زُوَّاري وجيراني غداً في الجنَّة،
يا_علي ..
مَن عمَّر قُبوركم وتعاهَدها فكأنَّما أعانَ سُليمانَ بن داود على بناءِ بيت_المقدس،
- ومَن زارَ قُبوركم عدلَ ذلكَ ثوابَ سبعين حجّة بعْد حجّة الإسلام، وخرجَ مِن ذُنوبه حتَّى يرجع مِن زيارتكم كيوم ولدته أُمّه
فابشرْ يا عليّ .. وبشّر أولياءَكَ ومُحبّيك مِن النعيم بما لا عينٌ رأتْ ولا أُذنٌ سمِعتْ ولا خطرَ على قلبِ بشر،
- ولكن حثالةً مِن الناس، يُعيّرون زُوَّار قُبوركم بزيارتكم كما تُعيَّرُ الزَّانيةُ بزناها.
أولئكَ شِرارُ أُمَّتي لا تنالهم شَفاعتي ولا يَردون حوضي).
📘تهذيب الأحكام
🏴
تعليق