بسم الله الرحمن الرحيم
قال ابن عساكر في تاريخ دمشق ج 25 ص 120
عن إبراهيم بن محمد بن طلحة قال كان
قيمة ما ترك طلحة بن عبيد الله من العقار والأموال وما ترك من الناض ثلاثين ألف ألف درهم ترك من العين ألفي ألف وماءتي ألف دينار والباقي عروض
قال ونا ابن سعد أنا محمد بن عمر حدثني إسحاق بن يحيى عن جدته سعدى بنت عوف المرية أم يحيى بن طلحة قالت قتل طلحة بن عبيد الله
وفي يد خازنه ألف ألف درهم ومئتا ألف درهم وقومت أصوله وعقاره ثلاثين ألف ألف درهم .
وقال ابن سعد في الطبقات الكبرى ج 3 ص 222 :
عن إبراهيم بن محمد بن طلحة قال كانت
قيمة ما ترك طلحة بن عبيد الله من العقار والأموال وما ترك من الناض ثلاثين ألف ألف درهم ترك من العين ألفي ألف ومائتي ألف درهم ومائتي ألف دينار والباقي عروض
قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني إسحاق بن يحيى عن جدته سعدى بنت عوف المرية أم يحيى بن طلحة قالت
قتل طلحة بن عبيد الله يc وفي يد خازنه ألفا ألف درهم ومائتا ألف درهم وقومت أصوله وعقاره ثلاثين ألف ألف درهم
قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أبو رجاء الأيلي عن يزيد بن أبي حبيب عن علي بن رباح قال قال عمرو بن العاص حدثت
أن طلحة بن عبيد الله ترك مائة بهار في كل بهار ثلاث قناطر ذهب وسمعت أن البهار جلد ثور .
وقال ابن حبان في الثقات ج 2 ص 279 :
وقدم يعلى بن أمية من اليمن وقد كان عاملا عليها
بأربعمائة من الإبل فدعاهم إلى الحملان فقال له الزبير دعنا من إبلك هذه ولكن أقرضنا من هذا المال فأعطاه ستين ألف دينار وأعطى طلحة أربعين ألف دينار فتجهزوا وأعطوا من خف معهم فلما دخلت السنة السادسة والثلاثون تشاوروا
في مسيرهم
فقال الزبير عليكم بالشام بها الأموال والرجال وقال بن عامر البصرة فان غلبتهم عليها فلكم الشام إن معاوية قد سبقكم إلى الشام وهو بن عم عثمان وإن البصرة لي بها صنائع ولأهلها في طلحة هوى وكانت عائشة تقول نقصد المدينة فقالوا لها .
وقال الطبري في تاريخه 3 ص 475 :
(عن العرني صاحب الجمل (الذي باعه لعائشة) قال: بينما أنا أسير على جمل إذ عرض لي راكب فقال: يا صاحب الجمل تبيع جملك؟ قلت: نعم،
قال: بكم؟ قلت: بألف درهم! قال: مجنون أنت! جمل يباع بألف درهم؟! قال قلت: نعم، جملي هذا! قال: ومم ذلك؟ قلت: ما طلبت عليه أحدا قط إلا أدركته ولا طلبني وأنا عليه أحد قط إلا فته. قال: لو تعلم لمن نريده لأحسنت بيعنا. قال قلت: ولمن تريده؟ قال: لأمك. قلت: لقد تركت أمي في بيتها قاعدة ما تريد براحا! قال: إنما أريده لأم المؤمنين عائشة. قلت: فهو لك فخذه بغير ثمن! قال: لا، ولكن إرجع معنا إلى الرحل فلنعطك ناقة مهرية ونزيدك دراهم. قال: فرجعت فأعطوني ناقة لها مهرية، وزادوني أربعمائة أو ستمائة درهم.
فقال لي: يا أخا عرينة، هل لك دلالة بالطريق؟ قال قلت: نعم، أنا من أدرك الناس. قال: فسر معنا فسرت معهم، فلا أمر على واد ولا ماء إلا سألوني عنه، حتى طرقنا ماء الحوأب فنبحتنا كلابها! قالوا: أي ماء هذا؟ قلت: ماء الحوأب! قال: فصرخت عائشة بأعلى صوتها، ثم ضربت عضد بعيرها فأناخته،
ثم قالت:
قال ابن عساكر في تاريخ دمشق ج 25 ص 120
عن إبراهيم بن محمد بن طلحة قال كان
قيمة ما ترك طلحة بن عبيد الله من العقار والأموال وما ترك من الناض ثلاثين ألف ألف درهم ترك من العين ألفي ألف وماءتي ألف دينار والباقي عروض
قال ونا ابن سعد أنا محمد بن عمر حدثني إسحاق بن يحيى عن جدته سعدى بنت عوف المرية أم يحيى بن طلحة قالت قتل طلحة بن عبيد الله
وفي يد خازنه ألف ألف درهم ومئتا ألف درهم وقومت أصوله وعقاره ثلاثين ألف ألف درهم .
وقال ابن سعد في الطبقات الكبرى ج 3 ص 222 :
عن إبراهيم بن محمد بن طلحة قال كانت
قيمة ما ترك طلحة بن عبيد الله من العقار والأموال وما ترك من الناض ثلاثين ألف ألف درهم ترك من العين ألفي ألف ومائتي ألف درهم ومائتي ألف دينار والباقي عروض
قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني إسحاق بن يحيى عن جدته سعدى بنت عوف المرية أم يحيى بن طلحة قالت
قتل طلحة بن عبيد الله يc وفي يد خازنه ألفا ألف درهم ومائتا ألف درهم وقومت أصوله وعقاره ثلاثين ألف ألف درهم
قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أبو رجاء الأيلي عن يزيد بن أبي حبيب عن علي بن رباح قال قال عمرو بن العاص حدثت
أن طلحة بن عبيد الله ترك مائة بهار في كل بهار ثلاث قناطر ذهب وسمعت أن البهار جلد ثور .
وقال ابن حبان في الثقات ج 2 ص 279 :
وقدم يعلى بن أمية من اليمن وقد كان عاملا عليها
بأربعمائة من الإبل فدعاهم إلى الحملان فقال له الزبير دعنا من إبلك هذه ولكن أقرضنا من هذا المال فأعطاه ستين ألف دينار وأعطى طلحة أربعين ألف دينار فتجهزوا وأعطوا من خف معهم فلما دخلت السنة السادسة والثلاثون تشاوروا
في مسيرهم
فقال الزبير عليكم بالشام بها الأموال والرجال وقال بن عامر البصرة فان غلبتهم عليها فلكم الشام إن معاوية قد سبقكم إلى الشام وهو بن عم عثمان وإن البصرة لي بها صنائع ولأهلها في طلحة هوى وكانت عائشة تقول نقصد المدينة فقالوا لها .
وقال الطبري في تاريخه 3 ص 475 :
(عن العرني صاحب الجمل (الذي باعه لعائشة) قال: بينما أنا أسير على جمل إذ عرض لي راكب فقال: يا صاحب الجمل تبيع جملك؟ قلت: نعم،
قال: بكم؟ قلت: بألف درهم! قال: مجنون أنت! جمل يباع بألف درهم؟! قال قلت: نعم، جملي هذا! قال: ومم ذلك؟ قلت: ما طلبت عليه أحدا قط إلا أدركته ولا طلبني وأنا عليه أحد قط إلا فته. قال: لو تعلم لمن نريده لأحسنت بيعنا. قال قلت: ولمن تريده؟ قال: لأمك. قلت: لقد تركت أمي في بيتها قاعدة ما تريد براحا! قال: إنما أريده لأم المؤمنين عائشة. قلت: فهو لك فخذه بغير ثمن! قال: لا، ولكن إرجع معنا إلى الرحل فلنعطك ناقة مهرية ونزيدك دراهم. قال: فرجعت فأعطوني ناقة لها مهرية، وزادوني أربعمائة أو ستمائة درهم.
فقال لي: يا أخا عرينة، هل لك دلالة بالطريق؟ قال قلت: نعم، أنا من أدرك الناس. قال: فسر معنا فسرت معهم، فلا أمر على واد ولا ماء إلا سألوني عنه، حتى طرقنا ماء الحوأب فنبحتنا كلابها! قالوا: أي ماء هذا؟ قلت: ماء الحوأب! قال: فصرخت عائشة بأعلى صوتها، ثم ضربت عضد بعيرها فأناخته،
ثم قالت:
أنا والله صاحبة كلاب الحوأب، طروقا ردوني! تقول ذلك ثلاثا! فأناخت وأناخوا حولها، وهم على ذلك وهي تأبى حتى كانت الساعة التي أناخوا فيها من الغد، فجاءها ابن الزبير فقال: النجاء النجاء، فقد أدرككم والله علي بن أبي طالب! قال فارتحلوا وشتموني.
تعليق