بسم الله الرحمن الرحيم
قد يعاني المجتمع في وقتنا الحالي من ضياع الهوية فالابناء بل وحتى الاباء بعض المرات
وفي بعض المجتمعات يعانون من ضياع الهوية والانموذج والقدوة
في حياتهم وهنا يأتي السؤال
من هو قدوتنا ؟
فيتخذ البعض من الشباب والفتيات الفنانين المشهورين في العالم قدوة لهم في الحياة
فيذهبون الى تقليدهم في كل شيء ، بدءا من المظهر الخارجي واللبس وحتى الاكل ووو
واخيرا بالكلام والسلوكيات الصادرة
وكأنهم بذلك وصلوا الى درجة عالية من الرقيّ الاجتماعي
وأخذوا نصيبهم من الشهرة ايضاَ
... ولكن ... هل هؤلاء هم القدوة الحقيقيون ؟!
إننا بالتأكيد لاحاجة لنا أن ننظر ونبحث عن قدوة لاننا عندنا القرآن الكريم
الذي فيه كل ما تتطلب الحياة من ما يجب ان نعمل .
وعندنا الانبياء والرسل والائمة المعصومين (عليهم صلوات الله وسلامه اجمعين)
والقادة الصالحين
وعندنا من النساء خديجة (رضوان الله عليها) التي اختارت الرجل الفقير
لخلقه ، ولصفاته الحميدة ، وقدمت كل مالها في سبيل الله (عز وجل) ..
وسمية التي استشهدت صبراَ على التعذيب في سبيل الله (عز وجل)..
وعندنا ام عمارة التي دخلت بسيفها تذبّ عن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم)
وغيرهنّ كثيرٌ كثير ..!
فهل نبقى نبحث .؟ وتاريخنا مليء بالعظماء ..
وماعلينا إلا ان نقرأ عن صبرهم ، وثباتهم ، وسلوكهم
ونقتدي بهم خطوة بخطوة ؟.
فمن كان عنده كتابٌ ككتابنا المقدس ، ونبيّ كنبيّنا (عليه الصلاة واله وسلم)
وائمة كأئمتنا (عليهم السلام)
ونساء عظيمات فاعلات في كل المجالات الدينية والدنيوية
واي قدوة ...!!!!
.
قدوة لايفهم من الحياة إلّا الغريزة الحيوانية ؟!
والمظهر والزينة وهلا عرفنا اننا سندعى يومئذ بامامنا
ومااسوء حالنا وحال اولادنا ان كان امامهم
ممثل فاسد او امرآة فاجرة
اننا لا نحتاج الاّ ان نعرف كتابنا وما فيه وتاريخنا ومن فيه
ونعمل طِبْقَ ما أرادا ، فإن ذلك يضمن لنا سعادة الدنيا واالاخرة .
قد يعاني المجتمع في وقتنا الحالي من ضياع الهوية فالابناء بل وحتى الاباء بعض المرات
وفي بعض المجتمعات يعانون من ضياع الهوية والانموذج والقدوة
في حياتهم وهنا يأتي السؤال
من هو قدوتنا ؟
فيتخذ البعض من الشباب والفتيات الفنانين المشهورين في العالم قدوة لهم في الحياة
فيذهبون الى تقليدهم في كل شيء ، بدءا من المظهر الخارجي واللبس وحتى الاكل ووو
واخيرا بالكلام والسلوكيات الصادرة
وكأنهم بذلك وصلوا الى درجة عالية من الرقيّ الاجتماعي
وأخذوا نصيبهم من الشهرة ايضاَ
... ولكن ... هل هؤلاء هم القدوة الحقيقيون ؟!
إننا بالتأكيد لاحاجة لنا أن ننظر ونبحث عن قدوة لاننا عندنا القرآن الكريم
الذي فيه كل ما تتطلب الحياة من ما يجب ان نعمل .
وعندنا الانبياء والرسل والائمة المعصومين (عليهم صلوات الله وسلامه اجمعين)
والقادة الصالحين
وعندنا من النساء خديجة (رضوان الله عليها) التي اختارت الرجل الفقير
لخلقه ، ولصفاته الحميدة ، وقدمت كل مالها في سبيل الله (عز وجل) ..
وسمية التي استشهدت صبراَ على التعذيب في سبيل الله (عز وجل)..
وعندنا ام عمارة التي دخلت بسيفها تذبّ عن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم)
وغيرهنّ كثيرٌ كثير ..!
فهل نبقى نبحث .؟ وتاريخنا مليء بالعظماء ..
وماعلينا إلا ان نقرأ عن صبرهم ، وثباتهم ، وسلوكهم
ونقتدي بهم خطوة بخطوة ؟.
فمن كان عنده كتابٌ ككتابنا المقدس ، ونبيّ كنبيّنا (عليه الصلاة واله وسلم)
وائمة كأئمتنا (عليهم السلام)
ونساء عظيمات فاعلات في كل المجالات الدينية والدنيوية
واي قدوة ...!!!!
.
قدوة لايفهم من الحياة إلّا الغريزة الحيوانية ؟!
والمظهر والزينة وهلا عرفنا اننا سندعى يومئذ بامامنا
ومااسوء حالنا وحال اولادنا ان كان امامهم
ممثل فاسد او امرآة فاجرة
اننا لا نحتاج الاّ ان نعرف كتابنا وما فيه وتاريخنا ومن فيه
ونعمل طِبْقَ ما أرادا ، فإن ذلك يضمن لنا سعادة الدنيا واالاخرة .
تعليق