أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
احسنتم بارك الله بكم
فعلا الخلاف بالرأي لا يفسد من الود قضية
بالعكس قد يفتح ابواب وافاق جديده لم تكن محسوبة
فكل شخص يفكر من جانب معين تتلاقح الافكار لتكوين الافضل
التعديل الأخير تم بواسطة الخفاجي14; الساعة 18-10-2015, 12:43 AM.
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم وفرجنا بهم يا كريم
جاء الإسلام يدعو إلى الوحدة والائتلاف و ينفر من الخلاف الذي يؤدي إلى التفرقة والضعف
قال تعالى: [ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُوا ] آل عمران- 103
وقال سبحانه وتعالى: [ وَلاَ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ] الأنفال- 46
وفي القرآن الكريم شواهد على ما آل إليه اليهود والنصارى حين اختلفوا
قال تعالى في اليهود: [ وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ العَدَاوَةَ وَالبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ ] المائدة-64
و قال سبحانه وتعالى في النصارى: [ وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ العَدَاوَةَ وَالبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ ] المائدة-14
لقد كانت عاقبة اختلافهم أنهم أصابهم الخذلان وتفرقوا فحاق بهم الذل ولحق بهم الهوان
نحن كشيعة وإن اختلفنا اختلاف محمود إن شاء الله تعالى إلا أننا مرتبطين بقاسم مشترك كبير جدا يوحدنا وهو حب أهل البيت عليهم الصلاة والسلام و التمسك بولايتهم فوحدتنا أصلها عقيدتنا وحفاظنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله والتزامنا بما وصانا به
ولكننا كمسلمين حالنا يرثى له فقد بتنا لقمة سهلة يتقاسمها أعداء الدين علانية متجاسرين علينا لضعف أمتنا
وحالنا اليوم كأمة يفترض أن تكون خير أمة ليس أفضل مما آل إليه حال الأمم السابقة من التباغض والتناحر والتنازع بسبب الاختلاف
فمتى نكون مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ؟
أخي الكريم أبو منتظر
شكرا جزيلا لك ولإيجازك البليغ الذي احتضن معان عميقة جدا لو تم إعطائها حقها في المناقشة لما كفتها العديد من المجلدات
جزاك الله كل خير وأعلى مقامك ورفع شأنك وأعزك بعزه رب الأرض و السموات
و حفظك ورعاك وأمدك بالصحة والعافية وخير وبركات
وقضى حوائجك و حوائج جميع المؤمنين والمؤمنات
بحق محمد وآله أشرف الخلق سادات جميع الكائنات
احسنتم بارك الله بكم
فعلا الخلاف بالرأي لا يفسد من الود قضية
بالعكس قد يفتح ابواب وافاق جديده لم تكن محسوبة
فكل شخص يفكر من جانب معين تتلاقح الافكار لتكوين الافضل
الاستاذ العزيز شكرا لردكم الكريم
ابواب وافاق تفتح لمن فتح قلبه لسماع الراي الاخر
وهذا هو المرجو والمؤمل
فلو فعلنا هذا لاضحت امورنا الى خير
دمتم متالقين...............
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم وفرجنا بهم يا كريم
جاء الإسلام يدعو إلى الوحدة والائتلاف و ينفر من الخلاف الذي يؤدي إلى التفرقة والضعف
قال تعالى: [ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُوا ] آل عمران- 103
وقال سبحانه وتعالى: [ وَلاَ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ] الأنفال- 46
وفي القرآن الكريم شواهد على ما آل إليه اليهود والنصارى حين اختلفوا
قال تعالى في اليهود: [ وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ العَدَاوَةَ وَالبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ ] المائدة-64
و قال سبحانه وتعالى في النصارى: [ وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ العَدَاوَةَ وَالبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ ] المائدة-14
لقد كانت عاقبة اختلافهم أنهم أصابهم الخذلان وتفرقوا فحاق بهم الذل ولحق بهم الهوان
نحن كشيعة وإن اختلفنا اختلاف محمود إن شاء الله تعالى إلا أننا مرتبطين بقاسم مشترك كبير جدا يوحدنا وهو حب أهل البيت عليهم الصلاة والسلام و التمسك بولايتهم فوحدتنا أصلها عقيدتنا وحفاظنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله والتزامنا بما وصانا به
ولكننا كمسلمين حالنا يرثى له فقد بتنا لقمة سهلة يتقاسمها أعداء الدين علانية متجاسرين علينا لضعف أمتنا
وحالنا اليوم كأمة يفترض أن تكون خير أمة ليس أفضل مما آل إليه حال الأمم السابقة من التباغض والتناحر والتنازع بسبب الاختلاف
فمتى نكون مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ؟
أخي الكريم أبو منتظر
شكرا جزيلا لك ولإيجازك البليغ الذي احتضن معان عميقة جدا لو تم إعطائها حقها في المناقشة لما كفتها العديد من المجلدات
جزاك الله كل خير وأعلى مقامك ورفع شأنك وأعزك بعزه رب الأرض و السموات
و حفظك ورعاك وأمدك بالصحة والعافية وخير وبركات
وقضى حوائجك و حوائج جميع المؤمنين والمؤمنات
بحق محمد وآله أشرف الخلق سادات جميع الكائنات
دمت بكل خير وفي خير بل خيرات
احترامي وتقديري
سنة الحياة ان لكل واحد منا راي
وقد ياتلف مع راي الاخر وقد يختلف
وهذا امر طبيعي
ولكن ما ليس بطبيعي ان تكون نقطة للاختلاف والشتات فيما بيننا
فتكون نقطة افتراق
حتى يصل الامر الى سيل الدماء
فمن يحمل هذا في قلبه فقد خرج عن الطيبة الى الحسد والاساءة
والحسد والاساءة هي التي اوصلت الشيطان الى ما وصل اليه
.............
استاذتي الكريمة لآلئ نثرتيها على صفحة موضوعي المتواضع
ولا اجد لقلمي الجراة على مجاراة قلمكم
فانحنى مطاطئا تقديرا واحتراما
تعليق