ـــــــــــــ﷽ــــــــــــــِ ◇اللَّهُمَّ? صَلِّ? عَلْ? םבםב وآلِ? םבםב وعَجِّلْ? فَرَجَهُمْ?.
ــــــإستعد🚩لـلعـزاءـــــــِ
🌿كان يقول آية الله العظمى المرحوم, السيد عبد الأعلى السبزواري في درس الأخلاق : إن أحد كبار العلماء بعد أن بلغ عمره (٨٥) عاما, اختلى بنفسه ليحسب سنوات عمره, وما قد صدر منه من معصية لله تعالى, وأخيرا خاطب نفسه :
لقد مضى على بلوغك (سن التكليف) سبعون سنة, فلو وزعت على كل يوم من هذه الأعوام معصية واحدة, فتكون مرتكبا خلال هذه المدة (٢٥٢٠٠) معصية تقريبا, فهل تواجه ربك بهذا العدد الكبير من المعاصي, ولو أراد الله أن يأخذك إلى النار مقابل كل معصية فيعني بقاءك في النار سبعين عاما.
وهذا الوقت الذي إن يوما عند الله كألف سنة مما تعدون, مما ينتج أن بقاء ك في النار مدة (000 / ٢٠٠ / ٢٠) خمسة وعشرين مليونا ومائتي ألف عام, بينما أبداننا لا طاقة لها على حرارة عود الثقاب (الكبريت) لحظة واحدة,
فأين المتجرئون على معصية الله من هذه المعادلة؟.. ألا يحاسبون أنفسهم قبل أن يحاسبوا؟..
___________________
ــــــإستعد🚩لـلعـزاءـــــــِ
🌿كان يقول آية الله العظمى المرحوم, السيد عبد الأعلى السبزواري في درس الأخلاق : إن أحد كبار العلماء بعد أن بلغ عمره (٨٥) عاما, اختلى بنفسه ليحسب سنوات عمره, وما قد صدر منه من معصية لله تعالى, وأخيرا خاطب نفسه :
لقد مضى على بلوغك (سن التكليف) سبعون سنة, فلو وزعت على كل يوم من هذه الأعوام معصية واحدة, فتكون مرتكبا خلال هذه المدة (٢٥٢٠٠) معصية تقريبا, فهل تواجه ربك بهذا العدد الكبير من المعاصي, ولو أراد الله أن يأخذك إلى النار مقابل كل معصية فيعني بقاءك في النار سبعين عاما.
وهذا الوقت الذي إن يوما عند الله كألف سنة مما تعدون, مما ينتج أن بقاء ك في النار مدة (000 / ٢٠٠ / ٢٠) خمسة وعشرين مليونا ومائتي ألف عام, بينما أبداننا لا طاقة لها على حرارة عود الثقاب (الكبريت) لحظة واحدة,
فأين المتجرئون على معصية الله من هذه المعادلة؟.. ألا يحاسبون أنفسهم قبل أن يحاسبوا؟..
___________________