تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
مسألة هامة
أيهما أفضل ؟!
لو خيّرت بين أن تتصدق على فقير أو أن توسّع على عيالك
فأيهما الأفضل والمقدّم في الشريعة ؟
الجواب :
قبل الاجابة لابأس بمقدمة
تعريف الصدقة :
الصدقة : هي ما أعطي الغير به تبرعا (غير هدية) بقصد القربة لله تعالى ، فتدخل فيها الزكاة والمنذورات والكفارات وأمثالها .
تجوز الصدقة المندوبة على الغني والمخالف والكافر غير الحربي.
التوسعة على العيال أفضل من الصدقة على غيرهم، والصدقة على القريب المحتاج أفضل من الصدقة على غيره، وأفضل منها الصدقة على الرحم الكاشح يعني المعادي .
ويستحب التوسط في إيصالها إلى المسكين ففي الخبر ( لو جرى المعروف على ثمانين كفا لأجروا كلهم من غير أن ينقص من أجر صاحبه شئ ) .
فحمل الهدايا من أرباب الأسر لأسرهم أفضل، حيث حث رسول الله (صلى الله عليه واله ) على ذلك وإدخال السرور على قلوبهم بها أفضل من الصدقة
وقد روى ابن عباس أن رسول الله (ص) قال : «من دخل السوق ، فاشترى تحفة ، فحملها الى عياله ، كان كحامل صدقة الى قوم محاويج».
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
مسألة هامة
أيهما أفضل ؟!
لو خيّرت بين أن تتصدق على فقير أو أن توسّع على عيالك
فأيهما الأفضل والمقدّم في الشريعة ؟
الجواب :
قبل الاجابة لابأس بمقدمة
تعريف الصدقة :
الصدقة : هي ما أعطي الغير به تبرعا (غير هدية) بقصد القربة لله تعالى ، فتدخل فيها الزكاة والمنذورات والكفارات وأمثالها .
تجوز الصدقة المندوبة على الغني والمخالف والكافر غير الحربي.
التوسعة على العيال أفضل من الصدقة على غيرهم، والصدقة على القريب المحتاج أفضل من الصدقة على غيره، وأفضل منها الصدقة على الرحم الكاشح يعني المعادي .
ويستحب التوسط في إيصالها إلى المسكين ففي الخبر ( لو جرى المعروف على ثمانين كفا لأجروا كلهم من غير أن ينقص من أجر صاحبه شئ ) .
فحمل الهدايا من أرباب الأسر لأسرهم أفضل، حيث حث رسول الله (صلى الله عليه واله ) على ذلك وإدخال السرور على قلوبهم بها أفضل من الصدقة
وقد روى ابن عباس أن رسول الله (ص) قال : «من دخل السوق ، فاشترى تحفة ، فحملها الى عياله ، كان كحامل صدقة الى قوم محاويج».
تعليق