إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السؤال الخامس لدورة شوال ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السؤال الخامس لدورة شوال ..

    بسم الله الرحمن الرحيم


    والصلاة على الحبيب البشير النذير أبي القاسم محمّد وآله الاطيبين الاطهرين


    نعود والعود أحمد لندخل في دورة اذاعية جديدة ونفعّل بها الاسئلة والاجوبة


    عبر برنامجكم الاسبوعي( منتدى الكفيل )




    ونطرح سؤالا جديداً في دورتنا الاذاعية في منتدى الجود والكرم العباسي .



    ماهو اكثر حديث نبوي او علوي تاثرتي به واتخذتيه منهاجا في حياتكِ ؟؟؟












  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    🌲🌲🌲🌲🌲🌲

    قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ("طلب العلم فريضة على كل مسلم")

    أن العلم هو الباب الذي من خلاله نعرف المسلم دينه، والمعرفة الصحيحة بالدين مقدمة للإيمان الصادق والحقيقي، والعمل الصحيح والمقبول.


    🌷وعن أَمير المؤمنين عليه السلام أنه قال: "أَيها الناس اعلموا أَن كمال الدين طلب العلم والعمل به، أَلا وإن طلب العلم أَوجب عليكم من طلب المال، إن المال مقسومٌ مضمون لكم قد قسمه عادل بينكم وضمنه وسيفي لكم، والعلم مخزون عند أَهله وقد أُمرتم بطلبه من أَهله فاطلبوه".

    ولأن الطاعة التي هي الطريق الوحيد للنجاة من العذاب غير ممكنة من دون المعرفة بمن تجب علينا طاعته، وبما يريده منا، كان طلب العلم واجباً كما ورد عن الإمام الكاظم عليه السلام: "نُصِبَ الحق لطاعة الله، ولا نجاة إلا بالطاعة، والطاعة بالعلم، والعلم بالتعلم".


    📚📚📚📚
    مصدر الحديث الكافي جزء 1 ص30








    تعليق


    • #3
      نهج البلاغة قَالَ أمير المؤمنين علیه السلام لِرَجُلٍ سَأَلَهُ أَنْ یَعِظَهُ :
      لَا تَکُنْ مِمَّنْ یَرْجُو الْآخِرَةَ بِغَیْرِ الْعَمَلِ
      وَ یُرْجِئُ التَّوْبَةَ بِطُولِ الْأَمَلِ


      وَ سَاقَ الْکَلَامَ إِلَی أَنْ قَالَ علیه السلام :
      إِنْ عَرَضَتْ لَهُ شَهْوَةٌ أَسْلَفَ الْمَعْصِیَةَ وَ سَوَّفَ التَّوْبَةَ .

      📗 بحار الانوار.
      ☀️✨☀️✨☀️✨☀️✨☀️
      یَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَمِیلَ وَ سَتَرَ الْقَبِیحَ


      عَنِ الصَّادِقِ علیه السلام أَنَّهُ قَالَ:

      مَا مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا وَ لَهُ مِثَالٌ فِی الْعَرْشِ،
      🔹فَإِذَا اشْتَغَلَ بِالرُّکُوعِ وَ السُّجُودِ وَ نَحْوِهِمَا فَعَلَ مِثَالُهُ مِثْلَ فِعْلِهِ ،
      فَعِنْدَ ذَلِکَ تَرَاهُ الْمَلَائِکَةُ عِنْدَ الْعَرْشِ، وَ یُصَلُّونَ
      وَ یَسْتَغْفِرُونَ لَهُ

      🔹وَ إِذَا اشْتَغَلَ الْعَبْدُ بِمَعْصِیَةٍ،
      أَرْخَی اللَّهُ تَعَالَی عَلَی مِثَالِهِ سِتْراً لِئَلَّا تَطَّلِعَ الْمَلَائِکَةُ عَلَیْهَا ،

      فَهَذَا تَأْوِیلُ یَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَمِیلَ وَ سَتَرَ الْقَبِیحَ.


      📚 بحارالانوار

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمه الله وبركاته حياكم الله عزيزتي
        الحديث الشريف للامام علي عليه السلام
        قمه الحياه أن يستحي الإنسان من نفسه
        الدنيا دار ممر والاخره دار مقر فخذو من ممركن إلى مقركم
        الحديث لإمام علي عليه السلام
        اغتنم خمس قبل خمس شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك غناك قبل فقرك
        وفراغك قبل شغلك وحياتك قبل موتك

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم تحياتي لكم جميعاً
          الصبر

          ليس من كلام في فضل الصبر أوضح وأجلى من كلام أمير المؤمنين عليه السلام حينما قال: "الصبر أحسن خلل الإيمان وأشرف خلائق الإنسان".

          فإذا كان الصبر من أشرف الأخلاق الإنسانية فإن معنى ذلك أن الذي يتحلى به هو من أشرف الناس وأعظمهم أخلاقا، وهذا ما نراه جلياً في امتحان الأنبياء عليهم السلام فإن إحدى البليات التي يتعرض لها الأنبياء لكي ينالوا مقام الإمامة الإلهية تتطلب الصبر الشديد بحيث لا يستطيع المؤمن العادي تحمّلها، فهذا نبينا إبراهيم عليه السلام قد صبر على طاعة الله عز وجل بعد أن أمره بذبح ولده فكاد أن يذبحه لولا الفداء العظيم من الله بعد أن أظهرعليه السلام صبراً على أداء التكليف الإلهي فأعطاه الله مقام الإمامة الإلهية...

          فالصبر صفة تدل على كمال المرء كما دل الحديث عن الإمام الصادق عليه السلام: "لا ينبغي لمن لم يكن صبورا أن يُعدّ كاملاً".



          وقد أمر الله المؤمنين بالصبر، كما جاء في القرآن الكريم الكثير من الآيات التي تحث عليه منها قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُون﴾ .


          (( الصبر علامة الإيمان ))

          لأن الصبر من أهم الصفات الأخلاقية، فقد اعتبر أساسا من أسس ترسخ الإيمان ودليلا يدل على تديّن حامله، فعن الإمام علي عليه السلام: "الصبر في الأمور بمنزلة الرأس من الجسد فإذا فارق الرأس الجسد فسد الجسد وإذا فارق الصبر الأمور فسدت الأمور".

          وفي الحديث الآخر عنه عليه السلام: "أيها الناس عليكم بالصبر فإنه لا دين لمن لا صبر له .
          🌹🌹🌹🌹🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷​هذا اكثر حديث اثر في حياتي واتخذته منهاجا في حياتي. 🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
          وفي الختام جعلنا الله واياكم من الصابرين ولاننسى قوله تعالى :
          ((ان الله مع الصابرين ))​

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            قال الإمام علي( عليه السلام ) :
            إياك والكبر ، فإنه أعظم الذنوب وألأم العيوب ، وهو حلية إبليس .


            التكبُّر هو حالة نفسانية للإنسان تدفعه للترفُّع والتعالي على الآخرين من الناس الذين يتعامل معهم، ويظهر ذلك في ملامحه الخارجية وأفعاله وأقواله.

            والكبرياء من صفات الله جلَّ جلاله التي يختصّ بها، ولا تكون للعباد، بل الكرامة لهم خلاف تلك الصفة، أي التواضع.


            رُوي عن الرسول الأعظم صلى الله
            عليه وآله أنه قول :
            (يقول الله جلَّ وعلا: الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فَمَنْ نازعني واحداً منهما ألقيتُهُ في النَّار).
            ميزان الحكمة : 8 / 372 .


            وعن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال :
            (ما لابن آدم و الفخر و أوله نطفة و آخره جيفة لا يرزق نفسه و لا يدفع حتفه ).
            غرر الحكم ج 1 ص 216 .


            ولقد جاء عن دور التكبّر في إحباط أعمال الإنسان عن رسول الله صلى الله عليه وآله، أنه قال: (لن يدخل الجنّة عبدٌ في قلبه مثقال حبّة من خردل من كبر): ج 2 ص


            فلابد لنا من إخراج حتى هذا المقدار الضئيل من أنفسنا. صحيح أنّ هذا العمل صعب جدّاً، ولكن علينا أن نبذل كل ما بوسعنا، ولنحاول أن نقتل (الأنا) في أنفسنا، هذه الأنا التي تمثّل أساس التكبّر. ولكي نضمن النجاح في هذا العمل العسير، علينا أن نستعين بالله جل وعلا ضدّ هذه الأنانية الذاتية التي يقول عنها القرآن الكريم: { وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } (الحشر/9)


            رُوي عن الإمام الباقر عليه السلام أنه قال :
            (ما دخل قلبَ امرءٍ شيءٌ من الكِبْر إلاَّ نقُص من عقله مثلُ ما دخله من ذلك، قلَّ ذلك أو كثر).مستدرك سفينة البحار : 10 / 1 .


            ولو لم يكنْ في التكبُّر إلاَّ مقتُ الله سبحانه وتعالى لكفى به مفسدةً ورادعاً.
            ومن مفاسد التكِبْر: أنَّه صفة من صفات إبليس الذي عصى الله سبحانه وتعالى فتكبَّر.
            والتكبر هوأول ذنبٍ أُقترفه إبليس عند ما أبّى وأستكبر قال تعالى
            { وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ } [البقرة:34].

            وكل أنواع الكبر كان أول من سنها هو إبليس الذي أبى واستكبر وكان من الكافرين، وذلك عندما قال:
            { أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ } [الأعراف:12].

            فألذي يتكبر يكون قد أتبع إبليس ، بل و ليس إتباعاً فحسب ،
            بل فعل مثله بإقترافه لأول ذنب و معصية ،
            ألا و هـــي الـــــــتـــكبر


            والمتكبرون مصيرهم يوم القيامة يجعلهم الله كالذر يدوسهم الناس في المحشر.









            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
            x
            يعمل...
            X