بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
ان نبي الله ابراهيم عليه السلام كذب وسبب هذا الكذب يحرم من الشفاعة
ههههههههههههه
كذبة إبراهيم الخليل ( عليه السلام ) وحرمانه من الشفاعة
صحيح البخاري باب وأتخذ الله ابراهيم خليلا ج 3 ص 1225 حديث رقم
3179
عن أبي هريرة : أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : لم يكذب إبراهيم النبي ( عليه السلام ) قط إلا ثلاث كذبات ثنتين في ذات الله ، قوله : ( إني سقيم ) ، وقوله :
( بل فعله كبيرهم هذا ) وواحدة في شأن سارة ، فإنه قدم أرض جبار ومعه سارة ، وكانت أحسن الناس ، فقال لها : إن هذا الجبار إن يعلم أنك امرأتي يغلبني عليك ، فإن سألك فأخبريه أنك أختي ، فإنك أختي في الإسلام ، فإني لا أعلم في
الأرض مسلما غيرك وغيري ، فلما دخل أرضه رآها بعض أهل الجبار ، فأتاه فقال : لقد قدمت أرضك امرأة لا ينبغي لها
أن تكون إلا لك ، فأرسل إليها فأتي بها ، فقام إبراهيم ( عليه السلام ) إلى الصلاة ، فلما دخلت عليه لم يتمالك أن بسط يده
إليها ، فقبضت قبضة شديدة ، فقال لها : ادعي الله أن يطلق يدي ولا أضرك . ففعلت . فعاد ، فقبضت أشد من القبضة
الأولى . فقال لها : مثل ذلك ففعلت ، فعاد . فقبضت أشد من القبضتين الأوليين . فقال : ادعي الله أن يطلق يدي فلك الله أن لا أضرك ، ففعلت . واطلقت
يده ودعا الذي جاء بها فقال له : إنك إنما أتيتني بشيطان ، ولم تأتني بإنسان ، فأخرجها من أرضي ، وأعطها هاجر ، قال : فأقبلت تمشي ، فلما رآها إبراهيم ( عليه السلام ) انصرف فقال لها : مهيم ؟ قالت : خيرا ، كف الله يد الفاجر ، وأخدم خادما . قال أبو هريرة : تلك أمكم يا بني ماء السماء
. أقول يا بني ماء السماء من الكذاب خليل الرحمن أو أبو هريرة الزنديق
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
ان نبي الله ابراهيم عليه السلام كذب وسبب هذا الكذب يحرم من الشفاعة
ههههههههههههه
كذبة إبراهيم الخليل ( عليه السلام ) وحرمانه من الشفاعة
صحيح البخاري باب وأتخذ الله ابراهيم خليلا ج 3 ص 1225 حديث رقم
3179
عن أبي هريرة : أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : لم يكذب إبراهيم النبي ( عليه السلام ) قط إلا ثلاث كذبات ثنتين في ذات الله ، قوله : ( إني سقيم ) ، وقوله :
( بل فعله كبيرهم هذا ) وواحدة في شأن سارة ، فإنه قدم أرض جبار ومعه سارة ، وكانت أحسن الناس ، فقال لها : إن هذا الجبار إن يعلم أنك امرأتي يغلبني عليك ، فإن سألك فأخبريه أنك أختي ، فإنك أختي في الإسلام ، فإني لا أعلم في
الأرض مسلما غيرك وغيري ، فلما دخل أرضه رآها بعض أهل الجبار ، فأتاه فقال : لقد قدمت أرضك امرأة لا ينبغي لها
أن تكون إلا لك ، فأرسل إليها فأتي بها ، فقام إبراهيم ( عليه السلام ) إلى الصلاة ، فلما دخلت عليه لم يتمالك أن بسط يده
إليها ، فقبضت قبضة شديدة ، فقال لها : ادعي الله أن يطلق يدي ولا أضرك . ففعلت . فعاد ، فقبضت أشد من القبضة
الأولى . فقال لها : مثل ذلك ففعلت ، فعاد . فقبضت أشد من القبضتين الأوليين . فقال : ادعي الله أن يطلق يدي فلك الله أن لا أضرك ، ففعلت . واطلقت
يده ودعا الذي جاء بها فقال له : إنك إنما أتيتني بشيطان ، ولم تأتني بإنسان ، فأخرجها من أرضي ، وأعطها هاجر ، قال : فأقبلت تمشي ، فلما رآها إبراهيم ( عليه السلام ) انصرف فقال لها : مهيم ؟ قالت : خيرا ، كف الله يد الفاجر ، وأخدم خادما . قال أبو هريرة : تلك أمكم يا بني ماء السماء
. أقول يا بني ماء السماء من الكذاب خليل الرحمن أو أبو هريرة الزنديق
تعليق