تويت
من المعلوم أن التعارض في الأفكار عموما هو أمر حاصل لا محال مستمر مع حاجة الإنسان للنقاش وكسب المعرفة وطرح الآراء كتابة أو حوارا ونقاشا وهذا لا غرابة فيه .
ولكن هذا التعارض له أسبابه ومسبباته مع ثبوت حقائق المعرفة والعلوم والحوادث بما هي حقيقة المثيرة للنقاش والتحليل والنقد وطرح الآراء أزائها وهذه الأسباب والمسببات هي بقدرها مناسبة وقدرة كل من أصحابها وحجم درايته ومعرفته واطلاعه وخبرته التخصصية وذلك لما لها من الأثر في الرأي الصائب والصحيح ازاء غيره من المخطوءات مع مراعات التأني والتأكد دون العجلة والعناد والمكابرة للسير على الخطأ .
أن منتجات الفكر أي كان حجمها وقيمها فهي متعلقة بالدراية والاطلاع والخبرة في ذات الاختصاص والدرس وذلك تجنبا للجهل والعشوائية الخطأ.
ومن أجل بناء فكر متزن ملتزم بأدبيات طلب المعرفة وشروطها نحو تحصيل الصواب يجب مراعاة عدة نقاط أو شروط واجبة وهي :
أولا : الإلمام جهد المستطاع ومن خلال الاطلاع بقدر مقبول إن لم يكون كاملا بالدراية أو التجربة أو الدرس المنصوص بالقضية المفكر بها
حتى يكون الطرح صائبا أو مقبولا .
ثانيا : وجوب القدرة الكافية على تناول القضية أو المسألة المخصوصة الفكر من كونها قابلة لتناول الفكر وتتبع مضامينها و متعلقات تفرعات مسائلها وما يستحصل منها من نتائج فكرية لكسب المعرفة والخبرة النافعة للإطلاع والدرس.
ثالثا .. تجنب الخوض في محذور ما فوق القدرة والطاقة أو في مالا يمكن التقول فيه كونه خارج قدرات استحصال معرفة العقل الإنساني والاحاطة به كما محاولة البعض الخوض في المجهول أو في مسائل الغيب والاخطر والاحذر هو الخوض في الذات الإلهية كمسائل تحت أدعاء الفكر والفلسفة وهو أمر محذور كون الاختلاف فيه هلاك وهذا أمر محتوم كونه أمر معجز للعقل ولفكر المخلوق القاصر حياله
ولكن هذا التعارض له أسبابه ومسبباته مع ثبوت حقائق المعرفة والعلوم والحوادث بما هي حقيقة المثيرة للنقاش والتحليل والنقد وطرح الآراء أزائها وهذه الأسباب والمسببات هي بقدرها مناسبة وقدرة كل من أصحابها وحجم درايته ومعرفته واطلاعه وخبرته التخصصية وذلك لما لها من الأثر في الرأي الصائب والصحيح ازاء غيره من المخطوءات مع مراعات التأني والتأكد دون العجلة والعناد والمكابرة للسير على الخطأ .
أن منتجات الفكر أي كان حجمها وقيمها فهي متعلقة بالدراية والاطلاع والخبرة في ذات الاختصاص والدرس وذلك تجنبا للجهل والعشوائية الخطأ.
ومن أجل بناء فكر متزن ملتزم بأدبيات طلب المعرفة وشروطها نحو تحصيل الصواب يجب مراعاة عدة نقاط أو شروط واجبة وهي :
أولا : الإلمام جهد المستطاع ومن خلال الاطلاع بقدر مقبول إن لم يكون كاملا بالدراية أو التجربة أو الدرس المنصوص بالقضية المفكر بها
حتى يكون الطرح صائبا أو مقبولا .
ثانيا : وجوب القدرة الكافية على تناول القضية أو المسألة المخصوصة الفكر من كونها قابلة لتناول الفكر وتتبع مضامينها و متعلقات تفرعات مسائلها وما يستحصل منها من نتائج فكرية لكسب المعرفة والخبرة النافعة للإطلاع والدرس.
ثالثا .. تجنب الخوض في محذور ما فوق القدرة والطاقة أو في مالا يمكن التقول فيه كونه خارج قدرات استحصال معرفة العقل الإنساني والاحاطة به كما محاولة البعض الخوض في المجهول أو في مسائل الغيب والاخطر والاحذر هو الخوض في الذات الإلهية كمسائل تحت أدعاء الفكر والفلسفة وهو أمر محذور كون الاختلاف فيه هلاك وهذا أمر محتوم كونه أمر معجز للعقل ولفكر المخلوق القاصر حياله