إن صفة الذكورة والأنوثة من عوارض الأجسام،
ولكن الروح تلك اللطيفة الربانية في الذكر والأنثى على حدٍ سواء..
يوم عاشوراء كانوا من جميع الفئات: الأم والزوجة، العبد والحر..
الأرواح لا أنوثة فيها ولا ذكورة، ولا مولى ولا عبد..
الأرواح نفحة من نفحات الله عز وجل، وسر من أسراره..
لذا، على الجميع أن لا ييأس في طلب العلا؛ فإن الله -عز وجل- لا ينظر إلى صورهم وأبدانهم،
وإنما ينظر إلى قلوبهم: إذا رأى قلباً صالحاً للتكامل هيأه لمثل ذلك.
ولكن الروح تلك اللطيفة الربانية في الذكر والأنثى على حدٍ سواء..
يوم عاشوراء كانوا من جميع الفئات: الأم والزوجة، العبد والحر..
الأرواح لا أنوثة فيها ولا ذكورة، ولا مولى ولا عبد..
الأرواح نفحة من نفحات الله عز وجل، وسر من أسراره..
لذا، على الجميع أن لا ييأس في طلب العلا؛ فإن الله -عز وجل- لا ينظر إلى صورهم وأبدانهم،
وإنما ينظر إلى قلوبهم: إذا رأى قلباً صالحاً للتكامل هيأه لمثل ذلك.
الشيخ حبيب الكاظمي
تعليق