الأرض زائلة هي الأخرى
إنّ الله تعالى ومن أجل رفاه الخلائق. جعل الأرض على نحوٍ تكون فيه مناسبة للحياة والراحة، لا صلبة بحيث لا يمكن الزراعة والبناء فيها، ولا رخوة إلى حدّ أنّ الرّجل لا تقرّ فوقها بتاتاً، بل جعلها مناسبة لحياة موجوداتها.
إن كل حادثٍ فإنٍ ومن كلمة (الوضع) في هذه الآيات يستفاد أنّ الأرض حادثة وهي ستزول في النهاية كما يُصرّح بذلك تعالى في الآية المباركة من سورة (والفجر): (كلاّ إذا دُكّت الأرض دكّاً دكّاً)[1]. وفي علم الهيئة الحديث استنتجوا كذلك أنّ للأرض أجلاً إذا ما بلغته حلّ موتها وفناؤها.
هذا وقد وضعوا إحتمالات عدّة لكيفية زوال الأرض، أهمّها ثلاثة إحتمالات:
تبرُّد الأرض أو الإصطدام بكوكب سيّار أو..
إنّ الله تعالى ومن أجل رفاه الخلائق. جعل الأرض على نحوٍ تكون فيه مناسبة للحياة والراحة، لا صلبة بحيث لا يمكن الزراعة والبناء فيها، ولا رخوة إلى حدّ أنّ الرّجل لا تقرّ فوقها بتاتاً، بل جعلها مناسبة لحياة موجوداتها.
إن كل حادثٍ فإنٍ ومن كلمة (الوضع) في هذه الآيات يستفاد أنّ الأرض حادثة وهي ستزول في النهاية كما يُصرّح بذلك تعالى في الآية المباركة من سورة (والفجر): (كلاّ إذا دُكّت الأرض دكّاً دكّاً)[1]. وفي علم الهيئة الحديث استنتجوا كذلك أنّ للأرض أجلاً إذا ما بلغته حلّ موتها وفناؤها.
هذا وقد وضعوا إحتمالات عدّة لكيفية زوال الأرض، أهمّها ثلاثة إحتمالات:
تبرُّد الأرض أو الإصطدام بكوكب سيّار أو..
تعليق