بسم الله الرحمن الرحيم
روى العلامة المجلسي في البحار ج 101 ص 132
عن علي عليه السلام قال: دخل
علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وفاطمة جالسة عند القدر وأنا انقي العدس قال:
يا أبا الحسن، قلت: لبيت يارسول الله قال: اسمع مني وما أقول إلا من أمر ربي مامن
رجل يعين أمرأته في بيتها إلا كان له بكل شعرة على بدنه عبادة سنة، صيام نهارها
وقيام ليلها وأعطاه الله من الثواب مثل ما أعطاه الصابرين داود النبي ويعقوب وعيسى
عليهم السلام، يا على من كان في خدمة العيال في البيت ولم يأنف كتب الله اسمه في
ديوان الشهداء، وكتب له بكل يوم وليلة ثواب ألف شهيد، وكتب له بكل قدم ثواب حجة
وعمرة، وأعطاه الله بكل عرق في جسده مدينة في الجنة، يا علي ساعة في خدمة البيت خير
من عبادة ألف سنة وألف حجة، وألف عمرة، وخير من عتق ألف رقبة، وألف غزوة، و ألف
مريض عاده، وألف جمعة، وألف جنازة، وألف جايع يشبعهم، وألف عار يكسوهم وألف فرس
يوجهه في سبيل الله، وخير له من ألف دينار يتصدق بها على المساكين، وخير له من أن
يقرأ التوراة والانجيل والزبور والفرقان، ومن ألف أسير أسر فأعتقهم، وخير له من ألف
بدنة يعطي للمساكين، ولا يخرج من الدنيا حتى يرى مكانه من الجنة. يا علي من لم يأنف
من خدمة العيال فهو كفارة للكباير و يطفي غضب الرب ومهور الحور العين وتزيد في
الحسنات والدرجات، يا علي لا يخدم العيال إلا صديق أو شهيد أو رجل يريد الله به خير
الدنيا والاخرة
روى العلامة المجلسي في البحار ج 101 ص 132
عن علي عليه السلام قال: دخل
علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وفاطمة جالسة عند القدر وأنا انقي العدس قال:
يا أبا الحسن، قلت: لبيت يارسول الله قال: اسمع مني وما أقول إلا من أمر ربي مامن
رجل يعين أمرأته في بيتها إلا كان له بكل شعرة على بدنه عبادة سنة، صيام نهارها
وقيام ليلها وأعطاه الله من الثواب مثل ما أعطاه الصابرين داود النبي ويعقوب وعيسى
عليهم السلام، يا على من كان في خدمة العيال في البيت ولم يأنف كتب الله اسمه في
ديوان الشهداء، وكتب له بكل يوم وليلة ثواب ألف شهيد، وكتب له بكل قدم ثواب حجة
وعمرة، وأعطاه الله بكل عرق في جسده مدينة في الجنة، يا علي ساعة في خدمة البيت خير
من عبادة ألف سنة وألف حجة، وألف عمرة، وخير من عتق ألف رقبة، وألف غزوة، و ألف
مريض عاده، وألف جمعة، وألف جنازة، وألف جايع يشبعهم، وألف عار يكسوهم وألف فرس
يوجهه في سبيل الله، وخير له من ألف دينار يتصدق بها على المساكين، وخير له من أن
يقرأ التوراة والانجيل والزبور والفرقان، ومن ألف أسير أسر فأعتقهم، وخير له من ألف
بدنة يعطي للمساكين، ولا يخرج من الدنيا حتى يرى مكانه من الجنة. يا علي من لم يأنف
من خدمة العيال فهو كفارة للكباير و يطفي غضب الرب ومهور الحور العين وتزيد في
الحسنات والدرجات، يا علي لا يخدم العيال إلا صديق أو شهيد أو رجل يريد الله به خير
الدنيا والاخرة
تعليق