(1)
( لإعلام )
عالم إبداع عراقي اسمه ( أحسان محمد الحسن ) رحمه الله حاصل على جائزة نوبل ، وبعد استلامه الجائزة قتل على يد القاعدة / وبرفسور عراقي ( عبد الجبار عبد الله )من قلعة صالح العمارة تتلمذ على يد العالم أنشتاين ، ، وطالب عراقي من البصرة يحصل على لقب الطالب الأبرز في جامعة ايرزونا الامريكية في قسم الهندسة المدنية وهناك علماء اثأر وعلماء اجتماع وأحياء واقتصاد وجغرافيا وجيولوجيا وعلماء ذرة ، وعالمات عراقيات وعلماء وكل هذه الأسماء العراقية لو كانت في العراق لأحيلت الى التقاعد براتب تقاعدي هزيل ،أين دور الاعلام ، استنهاض الشعور الوطني لنفتخر بما لدينا بدل ان نشغل الإعلام بإخبار المطربين والمطربا ت
&&&
( 2)
كتبت الكاتبة عدوية الهلالي مقالا تقول فيه ، على النازحين ان يتذكروا الأيادي التي امتدت إليهم بالخير والعطاء وكل باب فتحت لهم وكل لقمة قدمت لهم ، وكل قطرة دم سالت من أجل عودتهم الى ديارهم ، وأن يشمروا عن سواعدهم ليبنوا مدنهم على أسس راسخة والا يتركوا أنفسهم فريسة الخداع الديني والسياسي ، الوطن يحتاج الى الإنسان وبناء الانسان يحتاج الى إيمان والايمان يريد الاخلاص ، كل هذا وابنائنا ما زالو يقتلون بدم بارد
&&&
( 3)
مع وجود قانون عقوبات ضد من يتاجر بالألعاب المحرضة للعنف واستخدام لعب الأسلحة ( الصجم ) نجد هناك رواج مثل هذه لتجارة التي تشيع العنف ، من منح التجارة أجازة استيرادها ، لابد من وعي أجتماعي صارم لعدم شراء مثل هذه الألعاب لأولادهم
&&&
(4 )
أجمل ما في الحياة حين تصبح الابتسامة هوية إنسانية وطنية يقال ان الشعب لديه ثقافة الابتسام التي تجعل الحياة جميلة ، بينما نحن ما زلنا نعاني من ثقافة التجهم ، قولوا يا الله وأبتسموا