ـــــــــــــ﷽ــــــــــــــ
⚫السلام عليك يا أبا عبد الله ➰مــأجـورة يــا زهـراء➰
ِــــــــلبيـكــيـاـحسـينـــــــــِ
⬛قال المفضل للصادق (ع): يا مولاي ما في الدموع من ثواب؟
⚫قال: ما لا يحصى إذا كان من محق.
فبكى المفضل طويلا ويقول: يا ابن رسول الله إن يومكم في القصاص لأعظم من يوم محنتكم،
⚫ فقال له الصادق (ع): ولا كيوم محنتنا بكربلاء وإن كان يوم السقيفة وإحراق النار على باب أمير المؤمنين والحسن والحسين وفاطمة وزينب وأم كلثوم وفضة وقتل محسن بالرفسة أعظم وأدهى وأمر، لأنه أصل يوم العذاب.
📓المصدر:بحار الآنوار📕
⚫⬛في مناجاة موسى (ع) قال: يا رب لم فضلت أمه محمد (ص) على سائر الأمم؟ فقال الله تعالى: فضلتهم لعشر خصال، قال موسى: وما تلك الخصال التي يعملونها حتى آمر بني إسرائيل يعملونها؟ قال الله تعالى: الصلاة، والزكاة، والصوم، والحج، والجهاد، والجمعة، والجماعة، والقرآن، والعلم، والعاشوراء، قال موسى (ع): يا رب وما العاشوراء؟ قال: البكاء والتباكي على سبط محمد (ص)، والمرثية والعزاء على مصيبة ولد المصطفى، يا موسى ما من عبد من عبيدي في ذلك الزمان، بكى أو تباكى وتعزى على ولد المصطفى (ص): إلا وكانت له الجنة ثابتا فيها، وما من عبد أنفق من ماله في الدرهم بسبعين درهما، وكان معافا في الجنة، وغفرت له ذنوبه، وعزتي وجلالي، ما من رجل أو امرأة سال دمع عينيه في يوم عاشوراء وغيره، قطرة واحدة إلا وكتب له أجر مائة شهيد.
*
📓المصدر:مستدرك الوسائل 📕
ـــ▪عــاشـ💔ـوراء▪ـــ
⬛#بالحســين_ننتصـر_⬛
___________________
⚫السلام عليك يا أبا عبد الله ➰مــأجـورة يــا زهـراء➰
ِــــــــلبيـكــيـاـحسـينـــــــــِ
⬛قال المفضل للصادق (ع): يا مولاي ما في الدموع من ثواب؟
⚫قال: ما لا يحصى إذا كان من محق.
فبكى المفضل طويلا ويقول: يا ابن رسول الله إن يومكم في القصاص لأعظم من يوم محنتكم،
⚫ فقال له الصادق (ع): ولا كيوم محنتنا بكربلاء وإن كان يوم السقيفة وإحراق النار على باب أمير المؤمنين والحسن والحسين وفاطمة وزينب وأم كلثوم وفضة وقتل محسن بالرفسة أعظم وأدهى وأمر، لأنه أصل يوم العذاب.
📓المصدر:بحار الآنوار📕
⚫⬛في مناجاة موسى (ع) قال: يا رب لم فضلت أمه محمد (ص) على سائر الأمم؟ فقال الله تعالى: فضلتهم لعشر خصال، قال موسى: وما تلك الخصال التي يعملونها حتى آمر بني إسرائيل يعملونها؟ قال الله تعالى: الصلاة، والزكاة، والصوم، والحج، والجهاد، والجمعة، والجماعة، والقرآن، والعلم، والعاشوراء، قال موسى (ع): يا رب وما العاشوراء؟ قال: البكاء والتباكي على سبط محمد (ص)، والمرثية والعزاء على مصيبة ولد المصطفى، يا موسى ما من عبد من عبيدي في ذلك الزمان، بكى أو تباكى وتعزى على ولد المصطفى (ص): إلا وكانت له الجنة ثابتا فيها، وما من عبد أنفق من ماله في الدرهم بسبعين درهما، وكان معافا في الجنة، وغفرت له ذنوبه، وعزتي وجلالي، ما من رجل أو امرأة سال دمع عينيه في يوم عاشوراء وغيره، قطرة واحدة إلا وكتب له أجر مائة شهيد.
*
📓المصدر:مستدرك الوسائل 📕
ـــ▪عــاشـ💔ـوراء▪ـــ
⬛#بالحســين_ننتصـر_⬛
___________________
تعليق