قال تعالى : وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من أحب السبيل إلى الله عز وجل جرعتان: جرعة غيظ تردها بحلم، وجرعة مصيبة تردها بصبر.
وقال صلى الله عليه وآله : من كظم غيظا ملا الله جوفه إيمانا.
وقال صلى الله عليه وآله : ما تجرع عبد جرعة أفضل عند الله من جرعة غيظ كظمها لله ابتغاء وجه الله.
قال الإمام زين العابدين عليه السلام: ما تجرعت جرعة أحب إلي من جرعة غيظ لا أكافي بها صاحبها.
قال الإمام الباقر عليه السلام : من كظم غيظا وهو يقدر على إمضائه حشا الله قلبه أمنا وإيمانا يوم القيامة.
قال الإمام الصادق عليه السلام : من كظم غيظا ولو شاء أن يمضيه أمضاه، أملا الله قلبه يوم القيامة رضاه.
الكافي - البحار
تعليق