[ القرآن الكريم في عيون غربية منصفة ]
۞ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیم ۞
[1]
۞ قُل لَّئنِ ٱجۡتَمَعَتِ ٱلۡإِنسُ وَٱلۡجِنُّ عَلَى أَن یَأۡتُوا بِمِثۡلِ هَـٰذَا ٱلۡقُرۡآنِ لَا یَأۡتُونَ بِمِثۡلِهِ وَلَوۡ كَانَ بَعۡضُهُمۡ لِبَعۡضࣲ ظَهِیرا ۞
[سُورَةُ الإِسۡرَاء/88]
[2]
۞ وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى ٱلۡقُرۡآنَ مِن لَّدُنۡ حَكِیمٍ عَلِیم ۞ [سُورَةُ النَّمۡل/6]
[3]
۞ وَأَنۡ أَتۡلُوَا ٱلۡقُرۡآنَ فَمَنِ ٱهۡتَدَى فَإِنَّمَا یَهۡتَدي لِنَفۡسِهِ وَمَن ضَلَّ فَقُلۡ إِنَّمَا أَنَا مِنَ ٱلۡمُنذِرِین ۞
[سُورَةُ النَّمۡل/92]
[4]
۞ أَفَلَا یَتَدَبَّرُونَ ٱلۡقُرۡآنَ وَلَوۡ كَانَ مِنۡ عِندِ غَیۡرِ ٱللهِ لَوَجَدُوا فِیهِ ٱخۡتِلَافاً كَثِیرا ۞
[سُورَةُ النِّسَاء/82]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)
يقول المستشرق آرثر آربري :
[ عندما أستمع إلى القرآن يتلى بالعربية ، فكأنما أستمع إلى نبضات قلبي ! ]
(2)
ويقول الباحث الأمريكي مايكل هارت في كتابه المعروف (المائة الأوائل) :
[ لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب بقي بحروفه كاملاً دون تحوير سوى القرآن ] .
[ بين أيدينا كتاب فريد في أصالته وفي سلامته ، لم يُشكّ في صحته كما أُنزل ، وهذا الكتاب هو القرآن ] .
(3)
ويقول المستشرق (فون هامر) في مقدمة ترجمته للقرآن :
[ القرآن ليس دستور الإسلام فحسب ، وإنما هو ذروة البيان العربي ، وأسلوب القرآن المدهش يشهد على أن القرآن هو وحي من الله ، وأن محمداً قد نشر سلطانه بإعجاز الخطاب ، فالكلمة لم يكن من الممكن أن تكون ثمرة قريحة بشرية ].
[ القرآن وحي من الله ، لا يحده زمان ، ومتضمن للحقيقة المركزة ] .
(4)
ويقول البروفسور يوشيودي كوزان – مدير مرصد طوكيو – نقلاً عن كتاب ( إنه الحق ) :
[ إن هذا القرآن يصف الكون من أعلى نقطة في الوجود … إن الذي قال هذا القرآن يرى كل شيء في هذا الكون ، وكل شيء مكشوف أمامه ]
(5)
وها هو المستشرق الأمريكي واشنجتون إيرفنج. يتوقف مذهولاً من روعة القرآن وشموليته باعتباره خاتم الكتب السماوية، فيقول:
[ كانت التوراة في يوم ما هي مرشد الإنسان وأساس سلوكه. حتى إذا ظهر المسيح (عليه السلام) اتبع المسيحيون تعاليم الإنجيل، ثم حلَّ القرآن مكانهما، فقد كان القرآن أكثر شمولاً وتفصيلاً من الكتابين السابقين، كما صحح القرآن ما قد أدخل على هذين الكتابين من تغيير وتبديل. حوى القرآن كل شيء، وحوى جميع القوانين إذ أنه خاتم الكتب السماوية ]...
ويقول إيرفنج أيضاً :
[ ويدعو القرآن إلى الرحمة والصفاء، وإلى مذاهب أخلاقية سامية ]
(6)
وتقول ديبورا بوتر ...
[ كيف استطاع محمد (صلى الله عليه وسلم) الرجل الأمي الذي نشأ في بيئة جاهلية أن يعرف معجزات الكون التي وصفها القرآن الكريم، والتي لا يزال العلم الحديث حتى يومنا هذا يسعى لاكتشافها؟! لا بد إذن أن يكون هذا الكلام هو كلام الله عز وجل ]
(7)
ويحدثنا الدكتور جورج سارتون عن عالمية اللغة العربية، فيقول:
[ إن لغة القرآن على اعتبار أنها اللغة التي اختارها الله عز وجل للوحي كانت بهذا التحديد كاملة.. وهكذا ساعد القرآن على رفع اللغة العربية إلى مقام المثل الأعلى في التعبير عن المقاصد.. وجعل منها وسيلة دولية للتعبير عن اسمى مقتضيات الحياة ]
(8)
أما المستشرق الفرنسي لويس سيدو، فهو يؤكد الفضائل التي جاء بها القرآن الكريم، وحث عليها، فيقول:
[ لا تجد في القرآن آية إلا توحي بمحبة شديدة لله (تعالى).. وفيه حث كبير على الفضيلة خلال تلك القواعد الخاصة بالسلوك الخلقي.. وفيه دعوة كبيرة إلى تبادل العواطف وحسن المقاصد والصفح عن الشتائم، وفيه مقت للعُجب والغضب، وفيه إشارة إلى أن الذنب قد يكون بالفكر والنظر، وفيه حض على الإيفاء بالعهد حتى مع الكافرين، وتحريض على خفض الجناح والتواضع، وعلى استغفار الناس لمن يسيئون إليهم، لا لعنهم، ويكفي جميع تلك الأقوال الجامعة المملوءة حكمة ورشدًا لإثبات صفاء قواعد الأخلاق في القرآن ] .
(9)
ويقف أستاذ التاريخ في جامعة أوهايو الأمريكية، وصاحب الدراسات المتعددة في شؤون البلاد الشرقية التي يدين الأكثرون من أبنائها بالإسلام، على منصة الشهادة ليدلي بشهادته لصالح القرآن، فيقول : ..
[ إن القرآن كتاب تربية وتثقيف، وليس كل ما فيه كلاماً عن الفرائض والشعائر، وإن الفضائل التي يحث عليها المسلمين من أجمل الفضائل وأرجحها في موازين الأخلاق، وتتجلى هداية الكتاب في نواهيه كما تتجلى في أوامره.. ]
(10)
الفيلسوف الفرنسى الشهير روجيه جارودى، قال عن الإسلام فى كتابه «الإسلام وأزمة الغرب»:
[ إن الإسلام أنقذ العالم من الانحطاط والفوضى، وإن القرآن الكريم أعاد لملايين البشر الوعي بالبعد الإسلامي ومنحهم روحًا جديدة ].
(11)
ويقول الأمير البريطاني تشارلز :
[ إن الإسلام يمكن أن يعلمنا طريقة للتفاهم والعيش في العالم، الأمر الذي فقدته المسيحية، فالإسلام يرفض الفصل بين الإنسان والطبيعة، والدين والعلم، والعقل والمادة ].
(12)
أما شاعر فرنسا لامارتين فيقول :
[ الإسلام هو الدين الوحيد الذي استطاع أن يفي بمطالب البدن والروح معاً، دون أن يعرض المسلم لأن يعيش في تأنيب الضمير، وهو الدين الوحيد الذي عباداته بلا صور، وهو أعلى ما وهبه الخالق لبني البشر ].
(13)
ويقول (كارلايل) العالم الانجليزي المعروف بصدد القرآن :
[ إذا ألقينا نظرة واحدة على هذا الكتاب المقدس، لوجدنا حقائق جلية، وخصائص أسرار الوجود مكنونة في مضامينها الجوهرية، بالصورة التي تبين حقيقة القرآن وعظمته بوضوح، وهذا بحد ذاته مزية كبرى يختص بها القرآن وتفتقر إليها كل الكتب العلمية والسياسية والاقتصادية، وإن كانت بعض الكتب تحدث تأثيراً عميقاً في ذهنية الإنسان، إلّا أنّها لا تشابه القرآن في نفوذه وتأثيره ].
(14)
يذكر (جان ديون بورت) في كتابه (اعتذار إلى حضرة النبي والقرآن) :
[ القرآن منزّه عن النواقص، والعيوب بحيث لا يحتاج إلى أدنى تصحيح أو تقويم ] .
(15)
ويقول العالم الفرنسي (جول لابن) في كتاب (تفصيل الآيات) :
[ إنّ الذي أوقد فتيل العلم والمعرفة في العالم هم المسلمون، ونهلوا العلوم والمعرفة من بحر القرآن واجروا منه أنهاراً وينابيع إلى البشرية في العالم ]
(16)
يكتب (دينورت) أحد علماء الغرب في ما يلي :
[ يجب الاعتراف بأنّ الفضل في انتشار العلوم الطبيعية والفلكية والرياضيات في اروبا إنّما يعود إلى تعليمات القرآن والمسلمين وأننا لمدينون لهم، بل يمكن القول : إنّ اروبا- من هذه الجهة- هي احدى البلاد الإسلامية ]
[]وَآخِرُ دَعۡوَانَا أَنِ ٱلۡحَمۡدُ لِلهِ رَبِّ ٱلۡعَالَمِین []
۞ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیم ۞
[1]
۞ قُل لَّئنِ ٱجۡتَمَعَتِ ٱلۡإِنسُ وَٱلۡجِنُّ عَلَى أَن یَأۡتُوا بِمِثۡلِ هَـٰذَا ٱلۡقُرۡآنِ لَا یَأۡتُونَ بِمِثۡلِهِ وَلَوۡ كَانَ بَعۡضُهُمۡ لِبَعۡضࣲ ظَهِیرا ۞
[سُورَةُ الإِسۡرَاء/88]
[2]
۞ وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى ٱلۡقُرۡآنَ مِن لَّدُنۡ حَكِیمٍ عَلِیم ۞ [سُورَةُ النَّمۡل/6]
[3]
۞ وَأَنۡ أَتۡلُوَا ٱلۡقُرۡآنَ فَمَنِ ٱهۡتَدَى فَإِنَّمَا یَهۡتَدي لِنَفۡسِهِ وَمَن ضَلَّ فَقُلۡ إِنَّمَا أَنَا مِنَ ٱلۡمُنذِرِین ۞
[سُورَةُ النَّمۡل/92]
[4]
۞ أَفَلَا یَتَدَبَّرُونَ ٱلۡقُرۡآنَ وَلَوۡ كَانَ مِنۡ عِندِ غَیۡرِ ٱللهِ لَوَجَدُوا فِیهِ ٱخۡتِلَافاً كَثِیرا ۞
[سُورَةُ النِّسَاء/82]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)
يقول المستشرق آرثر آربري :
[ عندما أستمع إلى القرآن يتلى بالعربية ، فكأنما أستمع إلى نبضات قلبي ! ]
(2)
ويقول الباحث الأمريكي مايكل هارت في كتابه المعروف (المائة الأوائل) :
[ لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب بقي بحروفه كاملاً دون تحوير سوى القرآن ] .
[ بين أيدينا كتاب فريد في أصالته وفي سلامته ، لم يُشكّ في صحته كما أُنزل ، وهذا الكتاب هو القرآن ] .
(3)
ويقول المستشرق (فون هامر) في مقدمة ترجمته للقرآن :
[ القرآن ليس دستور الإسلام فحسب ، وإنما هو ذروة البيان العربي ، وأسلوب القرآن المدهش يشهد على أن القرآن هو وحي من الله ، وأن محمداً قد نشر سلطانه بإعجاز الخطاب ، فالكلمة لم يكن من الممكن أن تكون ثمرة قريحة بشرية ].
[ القرآن وحي من الله ، لا يحده زمان ، ومتضمن للحقيقة المركزة ] .
(4)
ويقول البروفسور يوشيودي كوزان – مدير مرصد طوكيو – نقلاً عن كتاب ( إنه الحق ) :
[ إن هذا القرآن يصف الكون من أعلى نقطة في الوجود … إن الذي قال هذا القرآن يرى كل شيء في هذا الكون ، وكل شيء مكشوف أمامه ]
(5)
وها هو المستشرق الأمريكي واشنجتون إيرفنج. يتوقف مذهولاً من روعة القرآن وشموليته باعتباره خاتم الكتب السماوية، فيقول:
[ كانت التوراة في يوم ما هي مرشد الإنسان وأساس سلوكه. حتى إذا ظهر المسيح (عليه السلام) اتبع المسيحيون تعاليم الإنجيل، ثم حلَّ القرآن مكانهما، فقد كان القرآن أكثر شمولاً وتفصيلاً من الكتابين السابقين، كما صحح القرآن ما قد أدخل على هذين الكتابين من تغيير وتبديل. حوى القرآن كل شيء، وحوى جميع القوانين إذ أنه خاتم الكتب السماوية ]...
ويقول إيرفنج أيضاً :
[ ويدعو القرآن إلى الرحمة والصفاء، وإلى مذاهب أخلاقية سامية ]
(6)
وتقول ديبورا بوتر ...
[ كيف استطاع محمد (صلى الله عليه وسلم) الرجل الأمي الذي نشأ في بيئة جاهلية أن يعرف معجزات الكون التي وصفها القرآن الكريم، والتي لا يزال العلم الحديث حتى يومنا هذا يسعى لاكتشافها؟! لا بد إذن أن يكون هذا الكلام هو كلام الله عز وجل ]
(7)
ويحدثنا الدكتور جورج سارتون عن عالمية اللغة العربية، فيقول:
[ إن لغة القرآن على اعتبار أنها اللغة التي اختارها الله عز وجل للوحي كانت بهذا التحديد كاملة.. وهكذا ساعد القرآن على رفع اللغة العربية إلى مقام المثل الأعلى في التعبير عن المقاصد.. وجعل منها وسيلة دولية للتعبير عن اسمى مقتضيات الحياة ]
(8)
أما المستشرق الفرنسي لويس سيدو، فهو يؤكد الفضائل التي جاء بها القرآن الكريم، وحث عليها، فيقول:
[ لا تجد في القرآن آية إلا توحي بمحبة شديدة لله (تعالى).. وفيه حث كبير على الفضيلة خلال تلك القواعد الخاصة بالسلوك الخلقي.. وفيه دعوة كبيرة إلى تبادل العواطف وحسن المقاصد والصفح عن الشتائم، وفيه مقت للعُجب والغضب، وفيه إشارة إلى أن الذنب قد يكون بالفكر والنظر، وفيه حض على الإيفاء بالعهد حتى مع الكافرين، وتحريض على خفض الجناح والتواضع، وعلى استغفار الناس لمن يسيئون إليهم، لا لعنهم، ويكفي جميع تلك الأقوال الجامعة المملوءة حكمة ورشدًا لإثبات صفاء قواعد الأخلاق في القرآن ] .
(9)
ويقف أستاذ التاريخ في جامعة أوهايو الأمريكية، وصاحب الدراسات المتعددة في شؤون البلاد الشرقية التي يدين الأكثرون من أبنائها بالإسلام، على منصة الشهادة ليدلي بشهادته لصالح القرآن، فيقول : ..
[ إن القرآن كتاب تربية وتثقيف، وليس كل ما فيه كلاماً عن الفرائض والشعائر، وإن الفضائل التي يحث عليها المسلمين من أجمل الفضائل وأرجحها في موازين الأخلاق، وتتجلى هداية الكتاب في نواهيه كما تتجلى في أوامره.. ]
(10)
الفيلسوف الفرنسى الشهير روجيه جارودى، قال عن الإسلام فى كتابه «الإسلام وأزمة الغرب»:
[ إن الإسلام أنقذ العالم من الانحطاط والفوضى، وإن القرآن الكريم أعاد لملايين البشر الوعي بالبعد الإسلامي ومنحهم روحًا جديدة ].
(11)
ويقول الأمير البريطاني تشارلز :
[ إن الإسلام يمكن أن يعلمنا طريقة للتفاهم والعيش في العالم، الأمر الذي فقدته المسيحية، فالإسلام يرفض الفصل بين الإنسان والطبيعة، والدين والعلم، والعقل والمادة ].
(12)
أما شاعر فرنسا لامارتين فيقول :
[ الإسلام هو الدين الوحيد الذي استطاع أن يفي بمطالب البدن والروح معاً، دون أن يعرض المسلم لأن يعيش في تأنيب الضمير، وهو الدين الوحيد الذي عباداته بلا صور، وهو أعلى ما وهبه الخالق لبني البشر ].
(13)
ويقول (كارلايل) العالم الانجليزي المعروف بصدد القرآن :
[ إذا ألقينا نظرة واحدة على هذا الكتاب المقدس، لوجدنا حقائق جلية، وخصائص أسرار الوجود مكنونة في مضامينها الجوهرية، بالصورة التي تبين حقيقة القرآن وعظمته بوضوح، وهذا بحد ذاته مزية كبرى يختص بها القرآن وتفتقر إليها كل الكتب العلمية والسياسية والاقتصادية، وإن كانت بعض الكتب تحدث تأثيراً عميقاً في ذهنية الإنسان، إلّا أنّها لا تشابه القرآن في نفوذه وتأثيره ].
(14)
يذكر (جان ديون بورت) في كتابه (اعتذار إلى حضرة النبي والقرآن) :
[ القرآن منزّه عن النواقص، والعيوب بحيث لا يحتاج إلى أدنى تصحيح أو تقويم ] .
(15)
ويقول العالم الفرنسي (جول لابن) في كتاب (تفصيل الآيات) :
[ إنّ الذي أوقد فتيل العلم والمعرفة في العالم هم المسلمون، ونهلوا العلوم والمعرفة من بحر القرآن واجروا منه أنهاراً وينابيع إلى البشرية في العالم ]
(16)
يكتب (دينورت) أحد علماء الغرب في ما يلي :
[ يجب الاعتراف بأنّ الفضل في انتشار العلوم الطبيعية والفلكية والرياضيات في اروبا إنّما يعود إلى تعليمات القرآن والمسلمين وأننا لمدينون لهم، بل يمكن القول : إنّ اروبا- من هذه الجهة- هي احدى البلاد الإسلامية ]
[]وَآخِرُ دَعۡوَانَا أَنِ ٱلۡحَمۡدُ لِلهِ رَبِّ ٱلۡعَالَمِین []
تعليق