بسم الله الرحمن الرحيم
يقول شيخ النواصب ابن تيمية في منهاج السنة ج 7 ص 170:
وكان على صغيرا ليلة المعراج لم يحصل له هجرة ولا جهاد ولا أمر يوجب أن يذكره به الأنبياء والأنبياء لم يكن يذكر على في كتبهم أصلا وهذه كتب الأنبياء الموجودة التي اخرج الناس ما فيها من ذكر النبي صلى الله عليه و سلم ليس في شيء
منها ذكر على
بل ذكروا أن في التابوت الذي كان فيه عند المقوقس صور الأنبيا
أبي بكر وعمر مع صورة النبي صلى الله عليه و سلم
وأنه بها يقيم الله أمره وهؤلاء الذين أسلموا من أهل الكتاب لم يذكر أحد منهم أنه ذكر علي عندهم فكيف يجوز أن يقال أن كلا من الأنبياء بعثوا بالإقرار بولاية علي ولم يذكروا ذلك لأممهم ولا نقله أحد منهم .
يقول شيخ النواصب ابن تيمية في منهاج السنة ج 7 ص 170:
وكان على صغيرا ليلة المعراج لم يحصل له هجرة ولا جهاد ولا أمر يوجب أن يذكره به الأنبياء والأنبياء لم يكن يذكر على في كتبهم أصلا وهذه كتب الأنبياء الموجودة التي اخرج الناس ما فيها من ذكر النبي صلى الله عليه و سلم ليس في شيء
منها ذكر على
بل ذكروا أن في التابوت الذي كان فيه عند المقوقس صور الأنبيا
أبي بكر وعمر مع صورة النبي صلى الله عليه و سلم
وأنه بها يقيم الله أمره وهؤلاء الذين أسلموا من أهل الكتاب لم يذكر أحد منهم أنه ذكر علي عندهم فكيف يجوز أن يقال أن كلا من الأنبياء بعثوا بالإقرار بولاية علي ولم يذكروا ذلك لأممهم ولا نقله أحد منهم .