لما فتحت بلاد فارس في زمن عمر بن الخطاب وفد اليه اسرى الفرس عند دخولهم اليه كتفوا ايديهم كما يفعل الفرس امام ملوكهم احتراما واجلالا فاعجبت عمر هذة الفكرة فادخلها في الصلاة , والصور دليل على ذلك
لاحظوا ايدي التماثيل كيف يضعون اليد اليمنى على اليسرى كما يفعل اهل السنة
نعم
ادخل عمر الكثير من ارائه على الاسلام وغير ما كان موجودا على زمان رسول الله (صلى الله عليه وآله )
ومنها
رفع قول حي على خير العمل في الصلاة --- لكي لا يتراخى المسلمون عن الجهاد
صلاة التراويح ------ ويقول عنها عمر نفسه عندما رأى المسلمون يصلونها ( نعم البدعة التي ابتدعتها) ومن المعروف على عهد النبي ان النوافل مفردة وليست جماعية
اي يصليها العبد من دون جماعة
منع زواج المتعة ----- حين رأى اخته فاطمة ترعى طفلا فسالها عنه فقالت تمتعت وانجبت فقام الى المنبر مخاطبا المسلمين وقال اصبحنا لا نعلم أ من المتعة ام من الزنى تحمل نسائنا ,,,,, وقوله متعتان كانتا لكما على زمن رسول الله وانا انهى عنهما واعاقب عليهما متعت النساء ومتعت الحج والمعلوم ان اية التمتع لم تنسخ لا بأية ولا بحديث
ضرب الرعية من دون سبب ----- حيث يذكر مؤلف كتاب الشيخان وهو من اهل السنة ان اهل المدينة ضاقوا ذرعا بمدرة عمر وهي عصا مثل الصولجان كان يضرب بها القاصي والداني وكان مشهورا بالفضاضة والقسوة على الرعية على خلاف ما كان عليه الحال في زمان النبي الاكرم(صلى الله عليه وآله )
وفي كل هذا نجد ان الكثير من علماء السنة يبررون افعاله على انه اجتهد واصبحت سنة ولكن السؤال هل يمكن ان نسمي هذه الافعال بسنة النبي؟؟؟؟؟