إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تواتر حديث ان ملك المطر أخبر النبي صلى الله عليه وآله أن أمته تقتل والده الحسين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تواتر حديث ان ملك المطر أخبر النبي صلى الله عليه وآله أن أمته تقتل والده الحسين


    1ـ أخرج الطبراني في المعجم الكبير ج : 3 ص 106 رقم الحديث
    2813 - حدثنا بشر بن موسى ثنا عبد الصمد بن حسان المروذي ( ح )
    وحدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي و محمد بن محمد التمار البصري و عبدان بن أحمد قالوا ثنا شيبان بن فروخ ثنا عمارة بن زاذان الصيدلاني قالا ثنا ثابت البناني : عن أنس بن مالك قال : استأذن ملك القطر ربه عزوجل أن يزور النبي صلى الله عليه و سلم فأذن له فجاءه وهو في بيت أم سلمة فقال : يا أم سلمة احفظي علينا الباب لا يدخل علينا أحد فبينما هم على الباب إذ جاء الحسين ففتح الباب فجعل يتقفز على ظهر النبي صلى الله عليه و سلم والنبي صلى الله عليه و سلم يلتثمه ويقبله فقال له الملك : تحبه يا محمد ؟ قال : نعم قال : أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أن أريك من تربة المكان الذي يقتل فيها قال : فقبض قبضة من المكان الذي يقتل فيه فأتاه بسهلة حمراء فأخذته أم سلمة فجعلته في ثوبها
    قال ثابت : كنا نقول : إنها كربلاء​ .

    [ المعجم الكبير - الطبراني ]
    الكتاب : المعجم الكبير
    المؤلف : سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم الطبراني
    الناشر : مكتبة العلوم والحكم - الموصل
    الطبعة الثانية ، 1404 - 1983
    تحقيق : حمدي بن عبدالمجيد السلفي
    عدد الأجزاء : 20​ .


    2 ـ وأخرج ابن حبان في صحيحه ج : 15 ص 142 :
    ذكر الإخبار عن قتل هذه الأمة ابن ابنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
    ذكر الإخبار عن قتل هذه الأمة ابن ابنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
    رقم الحديث
    6742 - أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا شيبان بن فروخ، قال: حدثنا عمارة بن زاذان، قال: قال حدثنا ثابت
    عن أنس بن مالك، قال: استأذن ملك القطر ربه أن يزور النبي صلى الله عليه وسلم، فأذن له، فكان في يوم أم سلمة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "احفظي علينا الباب، لا يدخل علينا أحد" فبينا هي على الباب إذ جاء الحسين بن علي، فظفر، فاقتحم، ففتح الباب فدخل، فجعل يتوثب على ظهر النبي صلى الله عليه وسلم، وجعل النبي يتلثمه ويقبله، فقال له الملك: أتحبه؟ قال: "نعم" قال: أما إن أمتك ستقتله، إن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه؟ قال: "نعم" فقبض قبضة من المكان الذي يقتل فيه، فأراه إياه فجاءه بسهلة أو تراب أحمر، فأخذته أم سلمة، فجعلته في ثوبها.
    قال ثابت: كنا نقول إنها كربلاء"​.

    المصدر
    الكتاب : صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان
    المؤلف : محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى : 354هـ)
    ترتيب : علي بن بلبان بن عبد الله، علاء الدين الفارسي، المنعوت بالأمير(المتوفى : 739هـ)
    الناشر : مؤسسة الرسالة
    مصدر الكتاب : موقع مكتبة المدينة الرقمية​ .
    3 ـ أخرجه أحمد بن حنبل في المسند ج : 3 ص 242 رقم الحديث :
    13563 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا مؤمل ثنا عمارة بن زاذان ثنا ثابت عن أنس بن مالك : أن ملك المطر استأذن ربه أن يأتي النبي صلى الله عليه و سلم فأذن له فقال لأم سلمة املكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد قال وجاء الحسين ليدخل فمنعته فوثب فدخل فجعل يقعد على ظهر النبي صلى الله عليه و سلم وعلى منكبه وعلى عاتقه قال فقال الملك للنبي صلى الله عليه و سلم أتحبه قال نعم قال أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه فضرب بيده فجاء بطينة حمراء فأخذتها أم سلمة فصرتها في خمارها قال قال ثابت بلغنا انها كربلاء
    تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده ضعيف​
    المصدر

    [ مسند أحمد بن حنبل ]
    الكتاب : مسند الإمام أحمد بن حنبل
    المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني
    الناشر : مؤسسة قرطبة - القاهرة
    عدد الأجزاء : 6
    الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها​ .
    4 ـ وأخرجه البزار في مسنده ج : 2 ص 319 رقم الحديث :

    6900- حَدَّثنا محمد بن المثنى - فيما أعلم ، حَدَّثنا عبد الله بن رجاء , حَدَّثناه عمارة بن زاذان ، عن ثابتٍ ، عَن أَنَس ؛ أَن ملك المطر استأذن أن يزور رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ذات يوم لأم سلمة : ياأم سلمة انظري من بالباب لا يدخل علينا أحد حتى يخرج فجاء الحسين فدخل فجعل يثب على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يلثمه ويقبله فقال : أتحبه ؟ قال : نعم قال : أما إن أمتك ستقتله ، وَإن شئت أريتك المكان الذي تقتله فيه فقبض كفه فإذا تربة حمراء.
    وهذا الحديث لا نعلم رواه ، عن ثابتٍ ، عَن أَنَس إلاَّ عمارة بن زاذان.
    المصدر


    الكتاب : مسند البزار كاملا من 1-14 مفهرسا
    البَزَّارُ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ عَمْرٍو البَصْرِيُّ الشَّيْخُ، الإِمَامُ، الحَافِظُ الكَبِيْرُ، أَبُو بَكْرٍ أَحْمَد بن عَمْرِو بنِ عَبْدِ الخَالِقِ البَصْرِيُّ، البَزَّارُ، صَاحِبُ (المُسْنَدِ) الكَبِيْرِ، الَّذِي تَكَلَّمَ عَلَى أَسَانيدِه.
    وُلِدَ: سَنَةَ نيف عَشْرَة وَمائَتَيْنِ.
    ومَاتَ: فِي سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَتِسْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
    قام بفهرسته على المسانيد
    الباحث في القرآن والسنة
    علي بن نايف الشحود​ .
    ​5 ـ وأخرجه رؤهيثمي في موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان ج 1 ص 554 ، رقم الحديث
    2241- أخبرنا الحسن بن سفيان حدثنا شيبان بن فروخ حدثنا عمارة بن زاذان حدثنا ثابت عن أنس بن مالك قال استأذن ملك القطر ربه أن يزور النبي صلى الله عليه وسلم فأذن له فكان في يوم أم سلمة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "احفظي علينا الباب لا يدخل علينا أحد" فبينا هي على الباب إذ دخل الحسين بن علي فطفر فاقتحم ففتح الباب فدخل فجعل يتوثب على ظهر النبي صلى الله عليه وسلم وجعل النبي صلى الله عليه وسلم يتلثمه ويقبله فقال له الملك تحبه قال: "نعم" قال أما إن أمتك ستقتله إن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه قال: "نعم" فقبض قبضة من المكان الذي يقتل فيه فأراه إياه فجاء سهلة أو تراب أحمر فأخذته أم سلمة فجعلته في ثوبها قال ثابت كنا نقول إنها كربلاء.
    المصدر


    الكتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
    المؤلف : نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي (المتوفى : 807هـ)
    المحقق : محمد عبد الرزاق حمزة
    الناشر : دار الكتب العلمية
    مصدر الكتاب : موقع مكتبة المدينة الرقمية​ .

    6 ـ وأخرجه الذهبي في تاريخ الاسلام ج : 5 ص 102 :

    عن أنس قال : استأذن ملك القطر على النبي صلى الله عليه و سلم في يوم أم سلمة فقال : " يا أم سلمة احفظي علينا الباب لا يدخل علينا أحد " فبينا هي على الباب إذ جاء الحسين فاقتحم الباب ودخل فجعل يتوثب على ظهر النبي صلى الله عليه و سلم فجعل النبي صلى الله عليه و سلم يلثمه فقال الملك : أتحبه قال : نعم قال : فإن أمتك ستقتله إن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه قال : نعم فجاءه بسهلة أو تراب أحمر
    قال ثابت : فكنا نقول : إنها كربلاء​ .
    المصدر


    الكتاب: تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام.
    تأليف: شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي.
    دار النشر: دار الكتاب العربي.
    مكان النشر: لبنان/ بيروت.
    سنة النشر: 1407هـ - 1987م.
    الطبعة: الأولى.
    تحقيق: د. عمر عبد السلام تدمري.
    ملاحظات حول الكتاب: الكتاب موافق للمطبوع كاملاً.
    غير مفهرس.غير مقابل على نسخة ورقية. بل هو نفس الموجود في مكتبة التراث.
    قام بنسخه وإدخاله إلى الشاملة أخوكم: أبو عبد الله السني.

    ​7 ـ واخرج ابن عساكر في تاريخ دمشق ج : 14 ص 190
    عن أنس قال استأذن ملك القطر ربه أن يزور النبي صلى الله عليه وسلم فأذن له وكان في يوم أم سلمة فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا أم سلمة احفظي علينا الباب لا يدخل علينا أحد قال فبينا هي على الباب إذ جاء الحسين بن علي فاقتحم الباب فدخل فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يلتزمه ويقبله فقال الملك أتحبه قال نعم قال إن أمتك ستقتله إن شئت أريتك المكان الذي تقتله فيه قال نعم قال فقبض قبضة من المكان الذي قتل فيه فأراه فجاء بسهلة أو تراب أحمر فأخذته أم سلمة فجعلته في ثوبها .
    ​المصدر

    تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل
    أبي القاسم علي بن الحسن إبن هبة الله بن عبد الله الشافعي
    سنة الولادة 499/ سنة الوفاة 571
    تحقيق محب الدين أبي سعيد عمر بن غرامة العمري
    الناشر دار الفكر
    سنة النشر 1995
    مكان النشر بيروت
    عدد الأجزاء 70​ .
    8 ـ وأخرج اليافعي في مرآة الجنان وعبرة اليقضان في معرفة حوادث الزمان ج : 1 ص 61 :
    أنس رضي الله عنه أن مالك المطر استأذن أن يأتي لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم،فأذن له،فقال لأم سلمة املكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد،قال:وجاءه الحسين ليدخل فمنعته،فوثب فدخل فجعل يقعد على ظهر النبي صلى الله عليه وآله وسلم:وعلى منكبيه وعلى عاتقه قال فقال الملك للنبي صلى الله عليه وسلم:اتحبه؟قال:نعم قال أما أن أمتك ستقتله،وإن شئت لأريتك المكان الذي يقتل فيه،فضرب بيده فجاء بطينة حمراء فأخذتها أم سلمة،فصيرتها في خمارها.وقيل وضعتها في قارورة،فلما قرب وقت قتل الحسين نظرت في القارورة فإذا الطين قد استحال دماً.

    المصدر
    الكتاب : مرآة الجنان وعبرة اليقظان في معرفة حوادث الزمان
    المؤلف : اليافعي
    مصدر الكتاب : موقع الوراق .

    9 ـ واخرج الألباني في التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان ج : 9 ص 405
    عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ:
    اسْتَأْذَنَ مَلَكُ القَطْرِ ربَّهُ أَنْ يَزُورَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأَذِنَ لَهُ فَكَانَ فِي يومِ أمِّ [ص:406] سَلَمَةَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
    (احْفَظِي عَلَيْنَا الباب لا يدخُلُ علينا أحدٌ) فبَيْنا هِيَ عَلَى الْبَابِ إذْ جَاءَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ فَظَفِرَ فاقْتَحَمَ ففَتَحَ الْبَابَ فَدَخَلَ فَجَعَلَ يَتَوَثَّبُ عَلَى ظَهْرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَعَلَ النَّبِيُّ يَتَلَثَّمُهُ ويُقَبِّلُهُ فَقَالَ لَهُ المَلَكُ: أَتُحِبّهُ؟ قَالَ:
    (نَعَمْ) قَالَ: أَمَا إنَّ أُمَّتَكَ سَتَقتُلُه إِنْ شِئْتَ أريتُك الْمَكَانَ الَّذِي يُقتَلُ فِيهِ؟ قَالَ:
    (نَعَمْ) فَقَبَضَ قَبْضةً مِنَ الْمَكَانِ الَّذِي يُقتَلُ فِيهِ فأراهُ إِيَّاهُ فجاءَه بسهلةٍ ـ أَوْ تُرابٍ أَحْمَرَ ـ فأخَذَتْهُ أمُّ سَلَمَةَ فجَعَلتهُ فِي ثَوْبِهَا
    قَالَ ثَابِتٌ: كُنَّا نَقُولُ: إنها كربلاء
    المصدر
    ​الكتاب: التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان وتمييز سقيمه من صحيحه، وشاذه من محفوظه
    مؤلف الأصل: محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ)
    ترتيب: الأمير أبو الحسن علي بن بلبان بن عبد الله، علاء الدين الفارسي الحنفي (المتوفى: 739هـ)
    مؤلف التعليقات الحسان: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني (المتوفى: 1420هـ)
    الناشر: دار با وزير للنشر والتوزيع، جدة - المملكة العربية السعودية
    الطبعة: الأولى، 1424 هـ - 2003 م
    عدد الأجزاء: 12 (10 أجزاء ومجلدان فهارس)​


    10 ـ واخرج المقريزي في إمتاع الاسماع ج 14 ص 143 :
    عن أنس [بن مالك ] رضي الله تبارك وتعالى عنه أن ملك القطر استأذن ربه أن يأتى النبي صلّى الله عليه وسلّم ، فأذن له فقال لأم سلمة : أملكى علينا الباب ، لا يدخل علينا أحد ، قال : وجاء الحسين [بن عليّ ] ليدخل فمنعته ، فوثب فدخل فجعل يقعد على ظهر النبي صلّى الله عليه وسلم ، وعلى منكبه ، وعلى عاتقه ، قال : فقال الملك للنّبيّ صلّى الله عليه وسلّم : أتحبه ؟ قال : نعم ، قال [أما] إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان الّذي يقتل فيه ، فضرب بيده فجاء بطينة حمراء ، فأخذتها أم سلمة فصرتها في خمارها ، قال ثابت : بلغنا أنها كربلاء.

    المصدر

    الكتاب : إمتاع الأسماع بما للنبى من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع ،
    المؤلف : تقى الدين أحمد بن على المقريزى (م 845) ،
    دار النشر : دار الكتب العلمية ، ط الأولى ، 1420/1999. ، بيروت ،
    تحقيق محمد عبد الحميد النميسى
    عدد الأجزاء : خمسة عشر مجلدا مع الفهارس
    تنبيه [ ترقيم الشاملة موافق للمطبوع ]​ .


    11 ـ وأخرج البيهقي في دلائل النبوة ج : 6 ص 469 :
    عن أنس بن مالك قال استأذن ملك المطر أن يأتي رسول الله فأذن له فقال لأم سلمة احفظي علينا الباب لا يدخلن أحد قال فجاء الحسين بن علي فوثب حتى دخل فجعل يقع على منكب النبي فقال الملك أتحبه فقال النبي نعم قال فإن أمتك تقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه قال فضرب بيده فأراه ترابا أحمر فأخذته أم سلمة فصرته في طرف ثوبها فكنا نسمع أن يقتل بكر بلاء .
    المصدر

    الكتاب : دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة
    المؤلف : أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي
    شهرته : البيهقي
    المحقق : عبد المعطي قلعجي
    دار النشر : دار الكتب العلمية + دار الريان للتراث
    البلد : بيروت + القاهرة
    الطبعة : الأولى
    سنة الطبع : 1408هـ ، 1988م.
    عدد الأجزاء :7​ .

    12 ـ وأخرج محب الدين الطبري في ذخائر العقبى ص 147 :
    عن أنس بن مالك قال استأذن ملك القطر ربه ان يزور النبي صلى الله عليه
    وسلم فأذن له وكان يوم أم سلمة فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا أم سلمة احفظي علينا الباب لايدخل أحد فبينا هي على الباب إذ دخل الحسين بن على طفر فاقتحم فدخل فوثب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يلثمه ويقبله فقال له الملك أتحبه قال نعم وقال إن أمتك ستقتله وإن شئت أريك المكان الذى يقتل به فأراه فجاء بسهلة أو تراب أحمر فأخذته أم سلمة فجعلته في ثوبها قال ثابت كنا نقول إنها كربلاء.

    المصدر
    الكتاب : ذخائر العقبى
    مصدر الكتاب : موقع يعسوب
    [ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]​ .
    13 وأخرج في سبل و الهدى ج 11 ص 74 :
    وروى الامام أحمد عن ثابت عن أنس - رضي الله تعالى عنه - قال: استأذن ملك المطر أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فأذن له، فقال لام سلمة - رضي الله تعالى عنها -: " احفظي علينا الباب لا يدخل أحد " فجاء حسين فوثب حتى دخل فجعل يصعد على منكب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الملك: أتحبه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم " نعم " قال: إن أمتك تقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه قال: فضرب بيده، فأراه ترابا أحمر، فأخذت أم سلمة ذلك التراب فصرته في طرف ثوبها قال: فكنا نسمع بقتله بكربلاء.
    المصدر

    ​لكتاب : سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد، وذكر فضائله وأعلام نبوته وأفعاله وأحواله في المبدأ والمعاد
    المؤلف : محمد بن يوسف الصالحي الشامي
    عدد الأجزاء : 12
    مصدر الكتاب : موقع يعسوب

    14 ـ ​وأخرج أبو نعيم الأصفهاني في معرفة الصحابة ج : 2 ص 666 :

    عَن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: " اسْتَأْذَنَ مَلَكُ الْقَطْرِ أَنْ يَأْتِيَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأُذِنَ لَهُ فَقَالَ لِأُمِّ سَلَمَةَ " احْفَظِي عَلَيْنَا الْبَابَ، لَا يَدْخُلَنَّ أَحَدٌ " قَالَ: فَجَاءَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، فَوَثَبَ حَتَّى دَخَلَ، فَجَعَلَ يَقْعُدُ عَلَى مَنْكِبَيِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ الْمَلَكُ: أَتُحِبُّهُ ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " نَعَمْ " قَالَ: فَإِنَّ فِي أُمَّتِكَ مَنْ يَقْتُلُهُ، وَإِنْ شِئْتَ أَرَيْتُكَ الْمَكَانَ الَّذِي يُقْتَلُ فِيهِ، قَالَ: فَضَرَبَ بِيَدِهِ، فَأَرَاهُ تُرَابًا أَحْمَرَ، فَأَخَذَتْهُ أُمُّ سَلَمَةَ، فَصَرَّتْهُ فِي طَرَفِ ثَوْبِهَا، قَالَ: كُنَّا نَسْمَعُ أَنَّهُ يُقْتَلُ بِكَرْبَلَاءَ ".
    المصدر

    الكتاب : معرفة الصحابة
    المؤلف : أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني (المتوفى : 430هـ)
    تحقيق : عادل بن يوسف العزازي
    الناشر : دار الوطن للنشر - الرياض
    الطبعة : الأولى 1419 هـ - 1998 م
    عدد الأجزاء : 7 ( 6 ، ومجلد فهارس )
    [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع وهو ضمن خدمتي التخريج وتراجم الرجال]​

    15 ـ وأخرج الذهبي في سير أعلام النبلاء ج : 3 ص 288 :
    عن أنس، قال: استأذن ملك القطر على النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " يا أم سلمة ! احفظي علينا الباب " فجاء الحسين، فاقتحم، وجعل يتوثب على النبي صلى الله عليه وسلم، ورسول الله يقبله.
    فقال الملك: أتحبه ؟ قال: " نعم ".
    قال: إن أمتك ستقتله، إن شئت أريتك.


    المصدر


    الكتاب : سير أعلام النبلاء
    عدد الأجزاء : 23
    مصدر الكتاب : موقع يعسوب
    [ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]​.
    16 ـ وأخرج العصامي في سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي ج : 2 ص 87 :

    عن أنس - رضي اللّه تعالى عنه - قال: استأذن ملك المطر أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فأذن له، فقال - عليه الصلاة والسلام لأم سلمة: " احفظي، علينا الباب لا يدخل أحد " ، فجاء الحسين فوثب حتى دخل، فجعل يصعد على منكب رسول اللّه صلى الله عليه وسلم فقال له ملك المطر: أتحبه؟. فقال - عليه الصلاة والسلام - نعم، قال: إن أمتك تقتله، وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه، قال: فضرب بيده، فأراه تراباً أحمر، فأخذت أم سلمة ذلك التراب، فصرته في طرف ثوبها


    المصدر
    الكتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي
    المؤلف : العصامي
    عدد الأجزاء : 4
    مصدر الكتاب : موقع الوراق​ .




    إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
    فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

  • #2
    السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين ورحمة الله وبركاته

    ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
    فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

    فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
    وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
    كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

    [/CENTER]

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
    x
    يعمل...
    X