هذه هي طريقة الحزن على سيد الشهداء الإمام الحسين(عليه السلام)في يوم عاشوراء وقبله.
بسم الله الرحمن الرحيم.
اللهم صل على محمد وآل محمد.
أعظم الله لنا ولكم الأجر بذكرى استشهاد الإمام الحسين وأهل بيته وأصحابه في يوم عاشوراء.
للحزن على أبي عبد الله الحسين(عليه السلام) عدة طرق رواها أهل البيت(عليهم السلام)فاذا اقتدينا بهم فلا بد أن نلتزم بها، ومنها:
1- عدم الضحك.
2- اظهار الحزن على ملامح الوجه، ومن خلال تصرفات الانسان الخارجية كلبس السواد وتعليق الاعلام السود، وإقامة مجالس التعزية والندب على شهداء رمضاء كربلاء.
3- اختلاف اليوم العاشر عن الأيام السابقة من حيث المصيبة والحزن والبكاء.
روي عن الإمام الرضا(عليه السلام)أنه قال: (كان أبي(صلوات الله عليه)إذا دخل شهر المحرم لا يرى ضاحكا، وكانت الكآبة تغلب عليه حتى يمضي منه عشرة أيام، فإذا كان يوم العاشر كان ذلك اليوم يوم مصيبته وحزنه وبكائه، ويقول: هو اليوم الذي قتل فيه الحسين(صلوات الله عليه).
وروي عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا(عليه السلام)أنه قال: (من ترك السعي في حوائجه يوم عاشورا قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة، ومن كان يوم عاشورا يوم مصيبة وحزنه وبكائه جعل الله عز وجل يوم القيامة يوم فرحه وسروره، وقرت بنا في الجنان عينه،...).
الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين ابن موسى بن بابويه القمي، الأمالي، ص190.
بسم الله الرحمن الرحيم.
اللهم صل على محمد وآل محمد.
أعظم الله لنا ولكم الأجر بذكرى استشهاد الإمام الحسين وأهل بيته وأصحابه في يوم عاشوراء.
للحزن على أبي عبد الله الحسين(عليه السلام) عدة طرق رواها أهل البيت(عليهم السلام)فاذا اقتدينا بهم فلا بد أن نلتزم بها، ومنها:
1- عدم الضحك.
2- اظهار الحزن على ملامح الوجه، ومن خلال تصرفات الانسان الخارجية كلبس السواد وتعليق الاعلام السود، وإقامة مجالس التعزية والندب على شهداء رمضاء كربلاء.
3- اختلاف اليوم العاشر عن الأيام السابقة من حيث المصيبة والحزن والبكاء.
روي عن الإمام الرضا(عليه السلام)أنه قال: (كان أبي(صلوات الله عليه)إذا دخل شهر المحرم لا يرى ضاحكا، وكانت الكآبة تغلب عليه حتى يمضي منه عشرة أيام، فإذا كان يوم العاشر كان ذلك اليوم يوم مصيبته وحزنه وبكائه، ويقول: هو اليوم الذي قتل فيه الحسين(صلوات الله عليه).
وروي عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا(عليه السلام)أنه قال: (من ترك السعي في حوائجه يوم عاشورا قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة، ومن كان يوم عاشورا يوم مصيبة وحزنه وبكائه جعل الله عز وجل يوم القيامة يوم فرحه وسروره، وقرت بنا في الجنان عينه،...).
الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين ابن موسى بن بابويه القمي، الأمالي، ص190.