الجميع راض عن نفسه ويعني ان لا اخطأاء في هذا الكون ما دام الرضا هو الشفيع
الكل مقتنع بذاته. لا احد يرى العيب في نفسه. ومن هذا المحور يولد الجحيم. لذلك لا يمكن للسلوك السلبي ان يدرك قيمة الخير عند الناس. والتقييم المزاجي الغير مدرك يعزز القسوة في الذات
وينمي الكراهية. واشار علماء النفس ان هذا التقييم لا يصدر الا اثر خلخلة التوازن النفسي الداخلي للشخصية
ليس هناك في الكون انسان متكامل السمات.. لهذا من الخير ان نترك تقييم الناس لرب الناس.
ويبحث كل انسان عن ذاته عساه يدرك قيمة نفسه. وهذا هو سلوك الانقياء