قصيدة // تجليبة عن محنة السيدة زينب سلام الله عليها
ياهي امن النسه شافت هظم زينب
ويا زلمه لصبر بنت الوصي إتگرّب
——
لنا التاريخ عن صفوة نِسه إتكلم
منهن عِبره من راد العُله أستلهم
كِثُر وأَختار منهن آسيا ومريم
هظمهن يو هظم زينب منو أتغلب
—-
وي فرعون شِدَة آسيا المرت
كِل مِحنتها يوم وبعده ما ضلت
وزينب أربعين أيامها إفترت
وعلى راس الرمح راس الولي إمنصب
—-
من طاغي لعند الأطغه منه أدور
عاشت بالسبي إچماله لظهر عاشور
إشافت آسيا أخ يو ولد منحور
تشري الحره أذها بخنصر الأطيب
—-
لو مريم أذاها خاصموها الگوم
عد مريم نبي يوگف مَعَ المظلوم
ولا مثل العقيله الفارگاها النوم
ودهرها ضِدها ويه أعدائها إتحزّب
—-
إذا مريم وبنها إمن الضِمه إتهنّوا
أهل زينب ثلاثه امن العطش ونّوا
وإذا مريم وبنها بظِل جذع عنّوا
زينب بت علي إبْحَر كربله اليلهب
——-
مريم عيسى عدها وناسه إتقدسه
ولا للموت لامت موزمه إتلبسه
ولا عدها ابن أخو صار الحرب عرسه
وعَن الحنه من دم هامته إمخضّب
——
الزلم وكت المحن عود إِنْهَ تتجَلَد
وعَن صب الدمع عين إلها تتوصد
لچن مثل العقيله بهالخلگ محد
قربان الحسين أتقدِّمه للرب
——-
وين الفگده مِثل الحره إنشد وين
ومنو اليصبر وهو إمضيّع شَبيه حسين
محاله من خدره العالي تلگه إثنين
وصُبرت عالفگد والخدر المرتب
——
منهو إيداني بنت المصطفى الأطهر
نقيه ومنها ماكو صافيه الجوهر
هظهما وحَدْ صبرها حاشه يتكرر
وحفيدة يانبي سبگتها تتسَلَب
——-
بحزنها اتعدت النسوان باللوعه
وصبرها ما تدركه الناس مجموعه
وشموخ العدها كالزهراء مرفوعه
جبل مثل الجبل بت حيدر وأصلب
الشاعر : أبو زينب علي الظالمي
ياهي امن النسه شافت هظم زينب
ويا زلمه لصبر بنت الوصي إتگرّب
——
لنا التاريخ عن صفوة نِسه إتكلم
منهن عِبره من راد العُله أستلهم
كِثُر وأَختار منهن آسيا ومريم
هظمهن يو هظم زينب منو أتغلب
—-
وي فرعون شِدَة آسيا المرت
كِل مِحنتها يوم وبعده ما ضلت
وزينب أربعين أيامها إفترت
وعلى راس الرمح راس الولي إمنصب
—-
من طاغي لعند الأطغه منه أدور
عاشت بالسبي إچماله لظهر عاشور
إشافت آسيا أخ يو ولد منحور
تشري الحره أذها بخنصر الأطيب
—-
لو مريم أذاها خاصموها الگوم
عد مريم نبي يوگف مَعَ المظلوم
ولا مثل العقيله الفارگاها النوم
ودهرها ضِدها ويه أعدائها إتحزّب
—-
إذا مريم وبنها إمن الضِمه إتهنّوا
أهل زينب ثلاثه امن العطش ونّوا
وإذا مريم وبنها بظِل جذع عنّوا
زينب بت علي إبْحَر كربله اليلهب
——-
مريم عيسى عدها وناسه إتقدسه
ولا للموت لامت موزمه إتلبسه
ولا عدها ابن أخو صار الحرب عرسه
وعَن الحنه من دم هامته إمخضّب
——
الزلم وكت المحن عود إِنْهَ تتجَلَد
وعَن صب الدمع عين إلها تتوصد
لچن مثل العقيله بهالخلگ محد
قربان الحسين أتقدِّمه للرب
——-
وين الفگده مِثل الحره إنشد وين
ومنو اليصبر وهو إمضيّع شَبيه حسين
محاله من خدره العالي تلگه إثنين
وصُبرت عالفگد والخدر المرتب
——
منهو إيداني بنت المصطفى الأطهر
نقيه ومنها ماكو صافيه الجوهر
هظهما وحَدْ صبرها حاشه يتكرر
وحفيدة يانبي سبگتها تتسَلَب
——-
بحزنها اتعدت النسوان باللوعه
وصبرها ما تدركه الناس مجموعه
وشموخ العدها كالزهراء مرفوعه
جبل مثل الجبل بت حيدر وأصلب
الشاعر : أبو زينب علي الظالمي
تعليق