قدمتُ وعفوكَ عن مقدمي
حسيراً أسيراً كسيراً ظمي
قدمتُ لأحرم في رَحبتيك
سلامٌ لمـثواك من محــرم
فمذ كنت طفلا رأيتُ الحسين
مـناراً الى ضوئه أنـتـمـي
ومذ كنت طفلاً وجدتُ الحسين
مـلاذا بأســواره احتـمــي
ومذ كنت طفلا عرفتُ الحسين
رضاعـاً .. ولـلآن لـم أُفْــطَـــمِ
حسيراً أسيراً كسيراً ظمي
قدمتُ لأحرم في رَحبتيك
سلامٌ لمـثواك من محــرم
فمذ كنت طفلا رأيتُ الحسين
مـناراً الى ضوئه أنـتـمـي
ومذ كنت طفلاً وجدتُ الحسين
مـلاذا بأســواره احتـمــي
ومذ كنت طفلا عرفتُ الحسين
رضاعـاً .. ولـلآن لـم أُفْــطَـــمِ
تعليق