بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
عن محمد بن مسلم, عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) في قول الله عز وجل:
{أمن يجيب المضطر إذا دعاه} قال:
هذا نزلت في القائم (عليه السَّلام),
إذا خرج تعمم وصلى عند المقام وتضرع إلى ربه فلا ترد له راية أبدا.
البرهان ج٤ ص ٢٢٥
عن الثمالي, عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) قال:
{ولمن انتصر بعد ظلمه} يعني القائم وأصحابه
{فأولئك ما عليهم من سبيل}
والقائم (عليه السَّلام) إذا قام انتصر من بني أمية ومن المكذبين والنصاب هو وأصحابه
وهو قول الله {إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم}.
[]البرهان ج ٤[]
عن الإمام جعفر بن محمد (عليه السَّلام) في قول الله عز وجل:
{والشمس وضحاها} يعني رسول الله (صلّى الله عليه وآله)،
{والقمر إذا تلاها} يعني أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السَّلام)،
{والنهار إذا جلاها} يعني الأئمة أهل البيت,
يملكون الأرض في آخر الزمان فيملئونها عدلا وقسطا,
المعين لهم كمعين موسى (عليه السَّلام) على فرعون,
والمعين عليهم كمعين فرعون على موسى (عليه السَّلام).
تفسير فرات ص ٥٦٣
عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) في قوله:
{الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة} فهذه لآل محمد (صلّى الله عليه وآله) إلى آخر الأئمة,
والمهدي (عليه السَّلام) وأصحابه يملكهم الله مشارق الأرض ومغاربها,
ويظهر به الدين ويميت الله به وبأصحابه البدع والباطل, كما أمات السفهاء الحق,
حتى لا يرى أين الظلم {ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر}.
البرهان ج ٣ ص ٨٩٢
أللهم عجّل لوليك الفرج
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
عن محمد بن مسلم, عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) في قول الله عز وجل:
{أمن يجيب المضطر إذا دعاه} قال:
هذا نزلت في القائم (عليه السَّلام),
إذا خرج تعمم وصلى عند المقام وتضرع إلى ربه فلا ترد له راية أبدا.
البرهان ج٤ ص ٢٢٥
عن الثمالي, عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) قال:
{ولمن انتصر بعد ظلمه} يعني القائم وأصحابه
{فأولئك ما عليهم من سبيل}
والقائم (عليه السَّلام) إذا قام انتصر من بني أمية ومن المكذبين والنصاب هو وأصحابه
وهو قول الله {إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم}.
[]البرهان ج ٤[]
عن الإمام جعفر بن محمد (عليه السَّلام) في قول الله عز وجل:
{والشمس وضحاها} يعني رسول الله (صلّى الله عليه وآله)،
{والقمر إذا تلاها} يعني أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السَّلام)،
{والنهار إذا جلاها} يعني الأئمة أهل البيت,
يملكون الأرض في آخر الزمان فيملئونها عدلا وقسطا,
المعين لهم كمعين موسى (عليه السَّلام) على فرعون,
والمعين عليهم كمعين فرعون على موسى (عليه السَّلام).
تفسير فرات ص ٥٦٣
عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) في قوله:
{الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة} فهذه لآل محمد (صلّى الله عليه وآله) إلى آخر الأئمة,
والمهدي (عليه السَّلام) وأصحابه يملكهم الله مشارق الأرض ومغاربها,
ويظهر به الدين ويميت الله به وبأصحابه البدع والباطل, كما أمات السفهاء الحق,
حتى لا يرى أين الظلم {ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر}.
البرهان ج ٣ ص ٨٩٢
أللهم عجّل لوليك الفرج
تعليق