اتمام نهج البلاغة (ص: 3)
اَللَّهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّداً مِنْ كُلِّ كَرَامَةٍ أَفْضَلَهَا ، وَ مِنْ كُلِّ نَعيمٍ أَكْمَلَهُ ، وَ مِنْ كُلِّ عَطَاءٍ أَجْزَلَهُ ، وَ مِنْ كُلِّ قَسْمٍ أَتَمَّهُ ، حَتَّى لاَ يَكُونَ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ أَقْرَبَ مِنْكَ مَكَاناً ، وَ لاَ أَحْظى عِنْدَكَ مَنْزِلَةً ، وَ لاَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ وَسيلَةً ، وَ لاَ أَعْظَمَ عَلَيْكَ حَقّاً وَ لاَ شَفَاعَةً ، مِنْ مُحَمَّدٍ [ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ] ، وَ اجْمَعْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَهُ في ظِلِّ الْعَيْشِ ، وَ بَرْدِ الرَّوْحِ ، وَ قُرَّةِ الأَعْيُنِ ، وَ نُضْرَةِ السُّرُورِ ، وَ بَهْجَةِ النَّعيمِ . فَإِنَّا نَشْهَدُ أَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ الرِّسَالَةَ ،
وَ أَدَّى الأَمَانَةَ ، وَ اجْتَهَدَ لِلأُمَّةِ ، وَ جَاهَدَ في سَبيلِكَ ، وَ أُوذِيَ في جَنْبِكَ ، وَ لَمْ يَخَفْ لَوْمَةَ لاَئِمٍ في دينِكَ ،
وَ عَبَدَكَ حَتَّى أَتَاهُ الْيَقينَ
اَللَّهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّداً مِنْ كُلِّ كَرَامَةٍ أَفْضَلَهَا ، وَ مِنْ كُلِّ نَعيمٍ أَكْمَلَهُ ، وَ مِنْ كُلِّ عَطَاءٍ أَجْزَلَهُ ، وَ مِنْ كُلِّ قَسْمٍ أَتَمَّهُ ، حَتَّى لاَ يَكُونَ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ أَقْرَبَ مِنْكَ مَكَاناً ، وَ لاَ أَحْظى عِنْدَكَ مَنْزِلَةً ، وَ لاَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ وَسيلَةً ، وَ لاَ أَعْظَمَ عَلَيْكَ حَقّاً وَ لاَ شَفَاعَةً ، مِنْ مُحَمَّدٍ [ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ] ، وَ اجْمَعْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَهُ في ظِلِّ الْعَيْشِ ، وَ بَرْدِ الرَّوْحِ ، وَ قُرَّةِ الأَعْيُنِ ، وَ نُضْرَةِ السُّرُورِ ، وَ بَهْجَةِ النَّعيمِ . فَإِنَّا نَشْهَدُ أَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ الرِّسَالَةَ ،
وَ أَدَّى الأَمَانَةَ ، وَ اجْتَهَدَ لِلأُمَّةِ ، وَ جَاهَدَ في سَبيلِكَ ، وَ أُوذِيَ في جَنْبِكَ ، وَ لَمْ يَخَفْ لَوْمَةَ لاَئِمٍ في دينِكَ ،
وَ عَبَدَكَ حَتَّى أَتَاهُ الْيَقينَ
تعليق