السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تربة الحسين (عليه السلام) شفاء من كل داء أجمع أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، على أن تربة الإمام الحسين (عليه السلام)
هي شفاء من كل داء. وقد انتشرت فكرة الاستشفاء بتربة الإمام الحسين (عليه السلام) في عهد الإمام الصادق (عليه السلام)، بعدما أصبح للشيعة كيان خاص،
وصارت طائفة كبيرة من طوائف المسلمين، فأخذ الإمام الصادق (عليه السلام) يحث أصحابه وشيعته على لزوم التداوي بتربة الحسين (عليه السلام)،
فقد وصف (عليه السلام) طين قبر الحسين بأنه شفاء من كل داء، وهو الدواء الأكبر (1)،
وفي رواية أخرى: أمانا من كل خوف، وروي الحسن بن أبي العلاء قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام)، يقول: " حنكوا أولادكم بتربة الحسين فإنها أمان " (2).
(١، ٢) مصباح المتهجد: ٧٣٢، بحار الأنوار ١٠١: ١٢٤.
تربة الحسين (عليه السلام) شفاء من كل داء أجمع أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، على أن تربة الإمام الحسين (عليه السلام)
هي شفاء من كل داء. وقد انتشرت فكرة الاستشفاء بتربة الإمام الحسين (عليه السلام) في عهد الإمام الصادق (عليه السلام)، بعدما أصبح للشيعة كيان خاص،
وصارت طائفة كبيرة من طوائف المسلمين، فأخذ الإمام الصادق (عليه السلام) يحث أصحابه وشيعته على لزوم التداوي بتربة الحسين (عليه السلام)،
فقد وصف (عليه السلام) طين قبر الحسين بأنه شفاء من كل داء، وهو الدواء الأكبر (1)،
وفي رواية أخرى: أمانا من كل خوف، وروي الحسن بن أبي العلاء قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام)، يقول: " حنكوا أولادكم بتربة الحسين فإنها أمان " (2).
(١، ٢) مصباح المتهجد: ٧٣٢، بحار الأنوار ١٠١: ١٢٤.
تعليق