⚫بسم الله الرحمن الرحيم
⚫السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
⚫ أن لا نكون من أولئك الذين بيّن الله تعالى حبهم للدنيا وحرصهم عليها في حين أنهم يتكلمون بكلام الشهداء والمجاهدين..
*▪(وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيداً * وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِنَ اللهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً)
*
⚫ أن نتجاوز حالة المراوحة بين انشدادنا للدنيا وإدراكنا لعظمة الشهادة فنتخفف من أثقال الدنيا محلّقين في آفاق الرضوان والفوز العظيم..
*
⚫ أن نشاطر الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف الحزن ونمضي في ساحات الجهاد سراعاً نلقى الله تعالى ونلقى الأحبة محمداً صلى الله عليه وآله وسلم وحزبه.
*
⚫ أن نخوض غمرات الجهاد في مواجهة الظلم الذي يملأ الدنيا ويُدمي قلب مولانا صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف.
*
⚫ أن لا نقف مكتوفي الأيدي أمام كل كافر من خلف البحار نجس يتدخل في أدق تفاصيل شؤوننا العقيدية فضلاً عن الشؤون السياسية الداخلية..
*
⚫ أن لا نمني النفس الصبر على مضض إذلال العدو وتبحث عن مبررات القعود والتعقّل الجبان المجنون..
⚫ أن نستلهم أرواح أنصار الإمام الحسين عليه السلام المقدسة ونسير على دربهم لنكون من أهل "يا ليتنا كنا معك سيدي فنفوز فوزاً عظيماً"..
*
⚫أن نستلهم أرواح أصحاب الحسين عليه السلام في ذلك العصر الذين تحدوا كل ما خيّم عليهم من ضيّق الخناق ووقفوا وهم قلّة في وجه الدنيا وعبيدها الذين كان الدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درّت معايشهم..
*
⚫السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
⚫ أن لا نكون من أولئك الذين بيّن الله تعالى حبهم للدنيا وحرصهم عليها في حين أنهم يتكلمون بكلام الشهداء والمجاهدين..
*▪(وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيداً * وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِنَ اللهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً)
*
⚫ أن نتجاوز حالة المراوحة بين انشدادنا للدنيا وإدراكنا لعظمة الشهادة فنتخفف من أثقال الدنيا محلّقين في آفاق الرضوان والفوز العظيم..
*
⚫ أن نشاطر الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف الحزن ونمضي في ساحات الجهاد سراعاً نلقى الله تعالى ونلقى الأحبة محمداً صلى الله عليه وآله وسلم وحزبه.
*
⚫ أن نخوض غمرات الجهاد في مواجهة الظلم الذي يملأ الدنيا ويُدمي قلب مولانا صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف.
*
⚫ أن لا نقف مكتوفي الأيدي أمام كل كافر من خلف البحار نجس يتدخل في أدق تفاصيل شؤوننا العقيدية فضلاً عن الشؤون السياسية الداخلية..
*
⚫ أن لا نمني النفس الصبر على مضض إذلال العدو وتبحث عن مبررات القعود والتعقّل الجبان المجنون..
⚫ أن نستلهم أرواح أنصار الإمام الحسين عليه السلام المقدسة ونسير على دربهم لنكون من أهل "يا ليتنا كنا معك سيدي فنفوز فوزاً عظيماً"..
*
⚫أن نستلهم أرواح أصحاب الحسين عليه السلام في ذلك العصر الذين تحدوا كل ما خيّم عليهم من ضيّق الخناق ووقفوا وهم قلّة في وجه الدنيا وعبيدها الذين كان الدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درّت معايشهم..
*
تعليق