تويت
اللهم صل على محمد وآل محمد
القرآن دستورنا المقدس
ونحن قادمون على زيارة الأربعين وهي التظاهرة الشيعية لإتباع أهل البيت (عليهم السلام) على الزائر الموالي لهم أن يهتم بالآداب المعنوية والظاهرية لهذه الزيارة المنصوصة والتي يتمناها كل موالي لأهل البيت (عليهم السلام) في أرجاء المعمورة وإن من الآداب الكبيرة لزيارة المشاهد المشرفة:
1- على الزائر أن يعاهد الله سبحانه وتعالى، ألا يعود إلى ما يسخطه تعالى..
2- أن تكون هذه الزيارة ناسخة لكل الأباطيل السابقة..
3- علامة الزيارة المقبولة، أن يتغير الإنسان بعد رجوعه من الزيارة..
فحالات التألق من البكاء والحنين، إذا لم تقترن بالتوبة والإنابة، والتغير الصادق، وتغيير السلوك، فما قيمة ذلك؟!..
فإذن، إن المقياس هو التغير والمعاهدة.
4- أن تكتسب من تلك الذوات الطاهرة الصفات التي يتميزون بها..
ومن أهمها صفات العبودية لله -عز وجل- في أوسع صورها، فهم وصلوا إلى ما وصلوا إليه بسبب عبوديتهم لله سبحانه وتعالى.
السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
القرآن دستورنا المقدس
ونحن قادمون على زيارة الأربعين وهي التظاهرة الشيعية لإتباع أهل البيت (عليهم السلام) على الزائر الموالي لهم أن يهتم بالآداب المعنوية والظاهرية لهذه الزيارة المنصوصة والتي يتمناها كل موالي لأهل البيت (عليهم السلام) في أرجاء المعمورة وإن من الآداب الكبيرة لزيارة المشاهد المشرفة:
1- على الزائر أن يعاهد الله سبحانه وتعالى، ألا يعود إلى ما يسخطه تعالى..
2- أن تكون هذه الزيارة ناسخة لكل الأباطيل السابقة..
3- علامة الزيارة المقبولة، أن يتغير الإنسان بعد رجوعه من الزيارة..
فحالات التألق من البكاء والحنين، إذا لم تقترن بالتوبة والإنابة، والتغير الصادق، وتغيير السلوك، فما قيمة ذلك؟!..
فإذن، إن المقياس هو التغير والمعاهدة.
4- أن تكتسب من تلك الذوات الطاهرة الصفات التي يتميزون بها..
ومن أهمها صفات العبودية لله -عز وجل- في أوسع صورها، فهم وصلوا إلى ما وصلوا إليه بسبب عبوديتهم لله سبحانه وتعالى.
السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
تعليق