بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف تدبّر أمور حياتك.!
قال الامام جعفر الصادق عليه السلام
(صلاح حال التعايش والتعاشر ملء مكيال ثلثاه فطنة وثلثه تغافل).
وعليكم بكظم الغيظ وتجرعه، ورد قول لطيف للامام علي عليه السلام حول كظم الغيظ:
(وتجرع الغيظ فاني، لم ار جرعة احلى منه عاقبة ولا الذ مغبة).
لا ستقم أي عمل دون مطالعة وتخطط وبرنامج
?ما لا تنجز أي عمل دون إقدام وجرأة وإلائه أهمّة فائقة.
وبعبارة أفضل وأوضح:
إن أردنا القام بعمل دون تمعن ودقّة فإنّنا سنخفق في ذلك العمل.
وكذلك أيضاً سنخفق إن أردنا الإستغراق في ?افة الاحتمالات المم?نة
والحوادث غر المتوقعة حن القام بالأعمال
ففي هذه الحالة لا سعنا القام بعمل وعلنا المطالعة لسنوات من أجل العمل!!
وه?ذا الحال بالنسبة لإختار الصدق والشرك والزوج وما شابه ذلك
ومن هنا قال(عله السلام): «ثلثاه فطنة وثلثه تغافل"
وعليه: أن تحرك الإنسان من موقع الجرأة والفطنة لا من موقع الاهمال
أوالوسواس والافراط في الدقّة فكلا الأمرين لا يوصلاننا الى أي نتيجة !!
ومن هنا نسلط الضوء على الامور الاسرية والعائلية
ففي بعض الاحيان نجد ان الاب او الام يفقدان السيطرة عليها
اما لجهل او اهمال او انشغال
وبالعكس قد نجد من يشدد الخناق على الاسرة بالضغط المستمر والتعنت
والتشدد والخوف الدائم
ومن المتعارف ان كلا الحالين لايجديان نفعا
فلا افراط ولا تفريط بل تخطيط مسبق وتوكل مع تاكيد على مفردات نافعة ومهمة وضرورية
للاسرة ...
ولا ننسى كهف الاستجابة وهو الدعاء للابناء بالحفظ والتوفيق وان يكونوا
من الذرية الصالحة المسددة من الله تعالى ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف تدبّر أمور حياتك.!
قال الامام جعفر الصادق عليه السلام
(صلاح حال التعايش والتعاشر ملء مكيال ثلثاه فطنة وثلثه تغافل).
وعليكم بكظم الغيظ وتجرعه، ورد قول لطيف للامام علي عليه السلام حول كظم الغيظ:
(وتجرع الغيظ فاني، لم ار جرعة احلى منه عاقبة ولا الذ مغبة).
لا ستقم أي عمل دون مطالعة وتخطط وبرنامج
?ما لا تنجز أي عمل دون إقدام وجرأة وإلائه أهمّة فائقة.
وبعبارة أفضل وأوضح:
إن أردنا القام بعمل دون تمعن ودقّة فإنّنا سنخفق في ذلك العمل.
وكذلك أيضاً سنخفق إن أردنا الإستغراق في ?افة الاحتمالات المم?نة
والحوادث غر المتوقعة حن القام بالأعمال
ففي هذه الحالة لا سعنا القام بعمل وعلنا المطالعة لسنوات من أجل العمل!!
وه?ذا الحال بالنسبة لإختار الصدق والشرك والزوج وما شابه ذلك
ومن هنا قال(عله السلام): «ثلثاه فطنة وثلثه تغافل"
وعليه: أن تحرك الإنسان من موقع الجرأة والفطنة لا من موقع الاهمال
أوالوسواس والافراط في الدقّة فكلا الأمرين لا يوصلاننا الى أي نتيجة !!
ومن هنا نسلط الضوء على الامور الاسرية والعائلية
ففي بعض الاحيان نجد ان الاب او الام يفقدان السيطرة عليها
اما لجهل او اهمال او انشغال
وبالعكس قد نجد من يشدد الخناق على الاسرة بالضغط المستمر والتعنت
والتشدد والخوف الدائم
ومن المتعارف ان كلا الحالين لايجديان نفعا
فلا افراط ولا تفريط بل تخطيط مسبق وتوكل مع تاكيد على مفردات نافعة ومهمة وضرورية
للاسرة ...
ولا ننسى كهف الاستجابة وهو الدعاء للابناء بالحفظ والتوفيق وان يكونوا
من الذرية الصالحة المسددة من الله تعالى ...
تعليق