بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
اقتلونا ليحيا الحسين عليه السلام
ليس بالبكاء واللطم فقط يحيا الحسين وتحيا عاشوراء
بل احييت بقطع الايدي والارجل والقتل منذ العهد الاموي
قتل الشيعة هذه الايام في باكستان وبنغلادش ونيجريا هو احياء لذكرى قائد عاشوراء الامام الحسين عليه السلام وهو احياء لمنهج اهل البيت عليهم السلام
ان القتلة والمجرمين هم انصار يزيد وابيه معاوية
وهو الذي قتل كل من يتحدث عن منقبة من مناقب الامام علي عليه السلام ، وطلب من رواة الحديث ان يجعلوا مناقب علي مناقب لابي بكر وعمر وعثمان ليس حبا بهم بل بغضا لعلي عليه السلام
ان الذين قتلوا الشيعة وهم يحيون عاشوراء لادين لهم وهم انصار معاوية ويزيد
وهم يرون انهم ينتسبون الى من يقدم ابابكر وعمر وعثمان على علي عليه السلام
بل ان اسماءهم اقترنت بهم ((ابوبكر البغدادي ابو عمر الشيشاني ابو عثمان الموريتاني ابو معاوية الشيشاني ابو عائشة القوقازي ابوحفصة الليبي))
واقترنت اسماء الضحايا ب((علي حسن حسين باقرجعفر هادي مهدي))
هناك الملايين من الناس يبحثون عن الحقيقة وهم يتابعون الاعلام
واقوى اعلام او اخبار تفجيرات واعتداءات بحسينيات شيعية في ايام عاشوراء من قبل غير الشيعة
اطلعت الشعوب من خلال العمليات الاجرامية على الشيعة وعاشوراء والحسين واقترنت هذه الاسماء بالتعرض للظلم والقتل دون ردة فعل واقترنت بالسماحة والرحمة واللطف
واقترنت اسماء غيرهم بالقتل والعنف والظلم
ان الارهابيين وداعش لم تشوه سمعة الاسلام بل شوهت سمعة طائفة تسمى السنة وبالاخص الوهابية
ولم يشوهوا سمعة علي والحسن والحسين وفاطمة وزينب
بل شوهوا سمعة ابي بكر وعمر وعثمان
فاذا كان علماء السنة حريصين على سمعتهم وسمعة خلفائهم فليستنكروا جرائم الارهابيين بقوة
لايستطيع الاف المبلغين والمرشدين ان يوصلوا عنوان الشيعة والحسين وعاشوراء الى جميع الناس
بل اوصلتها تفجيرات الارهابيين ودماء الشهداء
انه عصر القرب من الظهور وتوجه البشرية الى امام عادل من اهل البيت عليهم السلام وليس من غيرهم
المفكر الاسلامي سعيد العذاري
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
اقتلونا ليحيا الحسين عليه السلام
ليس بالبكاء واللطم فقط يحيا الحسين وتحيا عاشوراء
بل احييت بقطع الايدي والارجل والقتل منذ العهد الاموي
قتل الشيعة هذه الايام في باكستان وبنغلادش ونيجريا هو احياء لذكرى قائد عاشوراء الامام الحسين عليه السلام وهو احياء لمنهج اهل البيت عليهم السلام
ان القتلة والمجرمين هم انصار يزيد وابيه معاوية
وهو الذي قتل كل من يتحدث عن منقبة من مناقب الامام علي عليه السلام ، وطلب من رواة الحديث ان يجعلوا مناقب علي مناقب لابي بكر وعمر وعثمان ليس حبا بهم بل بغضا لعلي عليه السلام
ان الذين قتلوا الشيعة وهم يحيون عاشوراء لادين لهم وهم انصار معاوية ويزيد
وهم يرون انهم ينتسبون الى من يقدم ابابكر وعمر وعثمان على علي عليه السلام
بل ان اسماءهم اقترنت بهم ((ابوبكر البغدادي ابو عمر الشيشاني ابو عثمان الموريتاني ابو معاوية الشيشاني ابو عائشة القوقازي ابوحفصة الليبي))
واقترنت اسماء الضحايا ب((علي حسن حسين باقرجعفر هادي مهدي))
هناك الملايين من الناس يبحثون عن الحقيقة وهم يتابعون الاعلام
واقوى اعلام او اخبار تفجيرات واعتداءات بحسينيات شيعية في ايام عاشوراء من قبل غير الشيعة
اطلعت الشعوب من خلال العمليات الاجرامية على الشيعة وعاشوراء والحسين واقترنت هذه الاسماء بالتعرض للظلم والقتل دون ردة فعل واقترنت بالسماحة والرحمة واللطف
واقترنت اسماء غيرهم بالقتل والعنف والظلم
ان الارهابيين وداعش لم تشوه سمعة الاسلام بل شوهت سمعة طائفة تسمى السنة وبالاخص الوهابية
ولم يشوهوا سمعة علي والحسن والحسين وفاطمة وزينب
بل شوهوا سمعة ابي بكر وعمر وعثمان
فاذا كان علماء السنة حريصين على سمعتهم وسمعة خلفائهم فليستنكروا جرائم الارهابيين بقوة
لايستطيع الاف المبلغين والمرشدين ان يوصلوا عنوان الشيعة والحسين وعاشوراء الى جميع الناس
بل اوصلتها تفجيرات الارهابيين ودماء الشهداء
انه عصر القرب من الظهور وتوجه البشرية الى امام عادل من اهل البيت عليهم السلام وليس من غيرهم
المفكر الاسلامي سعيد العذاري