تويت
(
أصبحت ظاهرة التصوير بالهاتف النقال ظاهرة مربكة ، بحجة مشروعية تصوير الأماكن العامة ليتم التقاط صور للأشخاص المارين دون استئذان ، وقبل ان نذهب الى جولة الاستئطلاع نلتقي بالمحامية هدى درويش قالت :ـ الملاحظ ان ظاهرة انتهاك خصوصية الغير بكاميرات الهواتف المتحركة وما طرح اليوم من استطلاع هو من الامور الإعلامية المسكون عنها وكأن الإعلام يشجع لمثل هذه الأخلاقيات ، حتى ضحايا الحوادث أانتهكت خصوصياتهم هذه الأمور تحتاج الى ردع قانوني والى مستوى شعبي لتوبيخ من يمارس مثل هذا التصوير ألقصدي ومحاسبة مباشرة ، لأنه يتلصص على إعراض ناس ويوثق بعض الحالات ان نسترعي الانتباه ولو تركت ستزداد سوءا والله الساتر
&&
( صالح حميد / معاون طبيب )
ان تصوير مقاطع الفديو كشف الكثير من الأمور واسهم في إظهار بعض الحقائق وكشف التقصير وأسهم في فضح الكثير من المتجاوزين ، التصوير وخاصة الفديوي صار يخشاه الجميع وصار وسيلة ضبط اجتماعي لكني لست مع استخدامها لغرض التسلية أو ابتزاز الناس والاساءة اليهم ، واذا كان الحديث عن انتهاك الخصوصية فهذا اعتداء لابد ان يحاسب اجتماعيا وقانونيا ،
&&
( سلوى كاظم حسوني / اكاديمية فنون )
نشأنا في مجتمع إسلامي محافظ على قيمه الدينية وعاداته وانتشار صور وفديوهات نساء دون استئذان عبر لقطات عابرة ، متى نعي ان الحرية الشخصية في احترام حريات الآخرين وعدم التعدي على خصوصياتهم ومن المسئول عن توعية المجتمع حيال ثقافة التصوير . هل هي مسؤولية الاباء وحدهم أو مسؤولية الجميع
&&&
( عباس فياض حسن/ مهندس ديكور )
انتشرت الهواتف الذكية المزودة بالكاميرات وانتشرت ظاهرة التصوير ، واصبح التوثيق والتقاط الصور والفديوهات ظاهرة اجتماعية منتشرة بين الجنسين ، بل اصبح التصوير في اماكن واو قات غير مناسبة ، العمل ـ المستشفيات ـــ المساجد ـــ الاسواق ـــ الحوادث ، فرحان احد المصورين لانه صور انسان لفظ انفاسة الاخيرة تحت عين هاتفه ، وكثيرة هي المشاكل التي اثيرت عشاريا ، لابد للمجتمع ان يفهم حدود حديثه ليصان حق الناس والتصوير العشوائي دون الاذن ، اثارة مثل هذا الموضوع اعلاميا لابد ان يدعم اعلاميا وثار من قبل رجال المنبر والاجتماع ، وعبر الفضائيات للحد من ظاهرة التصوير السلبية
&&&
( هدى علي عبيد / مخرجة )
التقاط اي صورة لشخص دون علمه وطلب رخصة منه يعد اتهاكا للخصوصية يرفضها القانون والضمير وتربية البيت النظيف
&&
( الخلاصة )
اغلب الشباب عندهم يقظة وعي باتجاه عدم شرعية هذه الظاهرة انسانيا ، نتأمل بهذا الوعي ان نتدارك اعراض الناس وخصوصياتهم
&&
أصبحت ظاهرة التصوير بالهاتف النقال ظاهرة مربكة ، بحجة مشروعية تصوير الأماكن العامة ليتم التقاط صور للأشخاص المارين دون استئذان ، وقبل ان نذهب الى جولة الاستئطلاع نلتقي بالمحامية هدى درويش قالت :ـ الملاحظ ان ظاهرة انتهاك خصوصية الغير بكاميرات الهواتف المتحركة وما طرح اليوم من استطلاع هو من الامور الإعلامية المسكون عنها وكأن الإعلام يشجع لمثل هذه الأخلاقيات ، حتى ضحايا الحوادث أانتهكت خصوصياتهم هذه الأمور تحتاج الى ردع قانوني والى مستوى شعبي لتوبيخ من يمارس مثل هذا التصوير ألقصدي ومحاسبة مباشرة ، لأنه يتلصص على إعراض ناس ويوثق بعض الحالات ان نسترعي الانتباه ولو تركت ستزداد سوءا والله الساتر
&&
( صالح حميد / معاون طبيب )
ان تصوير مقاطع الفديو كشف الكثير من الأمور واسهم في إظهار بعض الحقائق وكشف التقصير وأسهم في فضح الكثير من المتجاوزين ، التصوير وخاصة الفديوي صار يخشاه الجميع وصار وسيلة ضبط اجتماعي لكني لست مع استخدامها لغرض التسلية أو ابتزاز الناس والاساءة اليهم ، واذا كان الحديث عن انتهاك الخصوصية فهذا اعتداء لابد ان يحاسب اجتماعيا وقانونيا ،
&&
( سلوى كاظم حسوني / اكاديمية فنون )
نشأنا في مجتمع إسلامي محافظ على قيمه الدينية وعاداته وانتشار صور وفديوهات نساء دون استئذان عبر لقطات عابرة ، متى نعي ان الحرية الشخصية في احترام حريات الآخرين وعدم التعدي على خصوصياتهم ومن المسئول عن توعية المجتمع حيال ثقافة التصوير . هل هي مسؤولية الاباء وحدهم أو مسؤولية الجميع
&&&
( عباس فياض حسن/ مهندس ديكور )
انتشرت الهواتف الذكية المزودة بالكاميرات وانتشرت ظاهرة التصوير ، واصبح التوثيق والتقاط الصور والفديوهات ظاهرة اجتماعية منتشرة بين الجنسين ، بل اصبح التصوير في اماكن واو قات غير مناسبة ، العمل ـ المستشفيات ـــ المساجد ـــ الاسواق ـــ الحوادث ، فرحان احد المصورين لانه صور انسان لفظ انفاسة الاخيرة تحت عين هاتفه ، وكثيرة هي المشاكل التي اثيرت عشاريا ، لابد للمجتمع ان يفهم حدود حديثه ليصان حق الناس والتصوير العشوائي دون الاذن ، اثارة مثل هذا الموضوع اعلاميا لابد ان يدعم اعلاميا وثار من قبل رجال المنبر والاجتماع ، وعبر الفضائيات للحد من ظاهرة التصوير السلبية
&&&
( هدى علي عبيد / مخرجة )
التقاط اي صورة لشخص دون علمه وطلب رخصة منه يعد اتهاكا للخصوصية يرفضها القانون والضمير وتربية البيت النظيف
&&
( الخلاصة )
اغلب الشباب عندهم يقظة وعي باتجاه عدم شرعية هذه الظاهرة انسانيا ، نتأمل بهذا الوعي ان نتدارك اعراض الناس وخصوصياتهم
&&
تعليق