(خجلى أنا)
إنْ لم أجئْكَ
فإنني لك آتيةْ
تأتيك زحفا طبْقَ عشْقٍ ذاتيَهْ
آتيك رغمَ زوابعٍ
وتوابعٍ
بالرغمِ ممّا وَلوَلَتْ بي عاتيةْ
الريحُ قدَّتْ ثوبَ خَطوي
لمْ تقدَّ تعلُّقي
فأنا بِوصلِكَ باقيةْ
خَجْلى
وفوقَ ملامحي متعرِّشٌ
دمعُ الاسى
وتأسُّفي، اعذاريَهْ
إنْ لم ْأجئْكَ بِمحضِ صلصالي ،
فقَدْ أطلقْتُ نحوكَ
جنْحَ روحي طافيةْ
تمشي إليكَ توسُّلا
كي ترتمي بفضاءِ قدْسِك
في سماء ٍعالية
ْ
وضعَتْ لي الأدواءُ
في دولابِ امْنِيَتي
عصًا لِتصدَّني ،
و تردَّّني عمّا بِيَهْ
فالآنَ
ماعُذري إذا وصَلَ الانامُ ،
و لمْ اكنْ في ركبِهِم لكَ جائيَةْ ،؟!
طافُوا
وماطافَتْ خُطايَ
بِجَنّةٍ للهِ فيكَ ،
ألَا فهبْني العافيةْ
...........
إنْ لم أجئْكَ
فإنني لك آتيةْ
تأتيك زحفا طبْقَ عشْقٍ ذاتيَهْ
آتيك رغمَ زوابعٍ
وتوابعٍ
بالرغمِ ممّا وَلوَلَتْ بي عاتيةْ
الريحُ قدَّتْ ثوبَ خَطوي
لمْ تقدَّ تعلُّقي
فأنا بِوصلِكَ باقيةْ
خَجْلى
وفوقَ ملامحي متعرِّشٌ
دمعُ الاسى
وتأسُّفي، اعذاريَهْ
إنْ لم ْأجئْكَ بِمحضِ صلصالي ،
فقَدْ أطلقْتُ نحوكَ
جنْحَ روحي طافيةْ
تمشي إليكَ توسُّلا
كي ترتمي بفضاءِ قدْسِك
في سماء ٍعالية
ْ
وضعَتْ لي الأدواءُ
في دولابِ امْنِيَتي
عصًا لِتصدَّني ،
و تردَّّني عمّا بِيَهْ
فالآنَ
ماعُذري إذا وصَلَ الانامُ ،
و لمْ اكنْ في ركبِهِم لكَ جائيَةْ ،؟!
طافُوا
وماطافَتْ خُطايَ
بِجَنّةٍ للهِ فيكَ ،
ألَا فهبْني العافيةْ
...........
تعليق