تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
نجد فئة من الناس تحاول التشكيك بشعيرة من شعائر الله عز وجل وهي تجمع ضخم للشيعة احياءً لذكرى مرور أربعين يوما لمصرع أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه، فهؤلاء الذين يجهدون بتضعيف زيارة الحسين (عليه السلام) يوم الأربعين على وسائل التواصل الإجتماعي نقول لهم:
بغض النظر عن الروايات في هذا الشأن:
أولا: هذا البحث يجري في أروقة أهل العلم ويبحث إثباتا ونفيا هناك لا على وسائل التواصل..
ثانيا: إذا لم تثبت الزيارة بطريق معتبر فيمكن الإتيان بها رجاءً شأنها شأن بعض الصلوات كالغفيلة والرغائب وبعض الأدعية المشهورة..
ثالثا: ثبوت زيارة الحسين (عليه السلام) في كل الأيام ثابت ومن ضمنها الأربعين ويمكن الركون لهذا العموم فيكون الأربعين يوما من أيام السنة.
هذا من ناحية الحكم الأولي
أما الحكم الثانوي فنرى أن الكثيرين اللذين تذرعوا عندما حرموا أو توقفوا في حكم بعض ما يوهن المذهب..
نرى البعض يوهن المذهب بتضعيف ظاهرة عالمية حيث أن إضعاف هذه الزيارة في النفوس فيه توهين لقوتها التي صارت ظاهرة للعيان.
فلو كفوا ألسنتهم عنها وقالوا للزائرين يمكنكم الإتيان بها رجاءً لحلت المسألة ولما وقفوا في وجه سرور رسول الله (صلى الله عليه وآله) وسرور علي وفاطمة سلام الله عليهما وسرور الحسن والأئمة (عليهم السلام) بما يرون من حشود تأتي لتجدد العهد بابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله)..
ولما وقفوا في وجه هذا المحفل الذي اجتمعت فيه الملائكة والصديقون والأنبياء والمرسلون وجموع المؤمنين..
ختاما حذار حذار من غضب فاطمة الزهراء (عليها السلام) التي يغضب الله لغضبها..
منقول
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
نجد فئة من الناس تحاول التشكيك بشعيرة من شعائر الله عز وجل وهي تجمع ضخم للشيعة احياءً لذكرى مرور أربعين يوما لمصرع أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه، فهؤلاء الذين يجهدون بتضعيف زيارة الحسين (عليه السلام) يوم الأربعين على وسائل التواصل الإجتماعي نقول لهم:
بغض النظر عن الروايات في هذا الشأن:
أولا: هذا البحث يجري في أروقة أهل العلم ويبحث إثباتا ونفيا هناك لا على وسائل التواصل..
ثانيا: إذا لم تثبت الزيارة بطريق معتبر فيمكن الإتيان بها رجاءً شأنها شأن بعض الصلوات كالغفيلة والرغائب وبعض الأدعية المشهورة..
ثالثا: ثبوت زيارة الحسين (عليه السلام) في كل الأيام ثابت ومن ضمنها الأربعين ويمكن الركون لهذا العموم فيكون الأربعين يوما من أيام السنة.
هذا من ناحية الحكم الأولي
أما الحكم الثانوي فنرى أن الكثيرين اللذين تذرعوا عندما حرموا أو توقفوا في حكم بعض ما يوهن المذهب..
نرى البعض يوهن المذهب بتضعيف ظاهرة عالمية حيث أن إضعاف هذه الزيارة في النفوس فيه توهين لقوتها التي صارت ظاهرة للعيان.
فلو كفوا ألسنتهم عنها وقالوا للزائرين يمكنكم الإتيان بها رجاءً لحلت المسألة ولما وقفوا في وجه سرور رسول الله (صلى الله عليه وآله) وسرور علي وفاطمة سلام الله عليهما وسرور الحسن والأئمة (عليهم السلام) بما يرون من حشود تأتي لتجدد العهد بابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله)..
ولما وقفوا في وجه هذا المحفل الذي اجتمعت فيه الملائكة والصديقون والأنبياء والمرسلون وجموع المؤمنين..
ختاما حذار حذار من غضب فاطمة الزهراء (عليها السلام) التي يغضب الله لغضبها..
منقول
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
تعليق