بسم الله الرحمن الرحيم.
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين ، اللهم صل على محمد وآل محمد.
وان كان عنوان زيارة الأربعين إنتهى بإنتهاء يوم العشرين من صفر ، إلا ان عنوان المؤمن والزائر لن ينتهي على مدار السنة.
فيجب على المؤمن الحقيقي أن يقدم الخدمة اللائقة للمؤمنين الآخرين سيما زوار سيد الشهداء الإمام الحسين(عليه السلام) وجميع زوار الأئمة المعصومين ( سلام الله تعالى عليهم أجمعين).
*** روي عن رسول الله محمد (صلى الله عليه وآله) أنه قال : ( من أحب الأعمال إلى الله تعالى: إشباع جوعة المؤمن ، وتنفيس كربته ، وقضاء دينه ).
وعنه (صلى الله عليه وآله) أنه قال : ( الله يحب الاطعام في الله ، ويحب الذي يطعم الطعام في الله ، والبركة في بيته أسرع من الشفرة في سنام البعير) .
وعنه (صلى الله عليه وآله) أنه قال : (من أطعم الطعام أخاه المؤمن حتى يشبعه، وسقاه حتى يرويه، بعده الله من النار سبع خنادق، ما بين كل خندقين مسيرة خمسمائة عام).
مصدر الروايات المتقدمة : جامع السعادات ، محمد مهدي النراقي ، ج 2 ، ص 118.
*** وروي عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال : ( قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : من أكرم أخاه المؤمن بكلمة يلطفه بها وفرج عنه كربته لم يزل في ظل الله الممدود عليه (من الرحمة) ما كان في ذلك) .
وسائل الشيعة (آل البيت) ، الحر العاملي ، ج 16 ، ص 376.
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين ، اللهم صل على محمد وآل محمد.
وان كان عنوان زيارة الأربعين إنتهى بإنتهاء يوم العشرين من صفر ، إلا ان عنوان المؤمن والزائر لن ينتهي على مدار السنة.
فيجب على المؤمن الحقيقي أن يقدم الخدمة اللائقة للمؤمنين الآخرين سيما زوار سيد الشهداء الإمام الحسين(عليه السلام) وجميع زوار الأئمة المعصومين ( سلام الله تعالى عليهم أجمعين).
*** روي عن رسول الله محمد (صلى الله عليه وآله) أنه قال : ( من أحب الأعمال إلى الله تعالى: إشباع جوعة المؤمن ، وتنفيس كربته ، وقضاء دينه ).
وعنه (صلى الله عليه وآله) أنه قال : ( الله يحب الاطعام في الله ، ويحب الذي يطعم الطعام في الله ، والبركة في بيته أسرع من الشفرة في سنام البعير) .
وعنه (صلى الله عليه وآله) أنه قال : (من أطعم الطعام أخاه المؤمن حتى يشبعه، وسقاه حتى يرويه، بعده الله من النار سبع خنادق، ما بين كل خندقين مسيرة خمسمائة عام).
مصدر الروايات المتقدمة : جامع السعادات ، محمد مهدي النراقي ، ج 2 ، ص 118.
*** وروي عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال : ( قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : من أكرم أخاه المؤمن بكلمة يلطفه بها وفرج عنه كربته لم يزل في ظل الله الممدود عليه (من الرحمة) ما كان في ذلك) .
وسائل الشيعة (آل البيت) ، الحر العاملي ، ج 16 ، ص 376.
تعليق