تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات .
..........................................
(قناديل حسينية )
( المودة )
الإنتماء الحقيقي الى الإسلام لابد أن يبدأ من هوية عاشوراء الحسين (عليه السلام )،
والإنتماء الى مودة النبي (صلى الله عليه وآله)لابد أن يحمل النصرة والمحبة والسلام ،
الحسين (سلام الله عليه )لايحب الظالم والمنافق والمتملق ولا يمكن أن يكون الحسيني الا لين القلب طيب المعشر ،يحلم بمودة الناس وبالخير والفضيلة والصلاح.
............................
( الحوار )
سأل إعلامي زائرة في طريق المشاية
: لم تمشين الى زيارة كربلاء في الأربعين ؟
أجابته :أنا أمشي بأمر أئمتي عليهم السلام، الإمام الصادق عليه السلام يقول ؛(أحيوا أمرنا ) مولاي الإمام الرضا عليه السلام يقول ( يوم الحسين أقرح جفوننا )
الإمام الباقر سلام الله عليه يقول: (لقد عظمت الرزية وجلت المصيبة بك علينا وعلى جميع أهل الإسلام ) مولاتي زينب تخاطب الطاغية ؛
(فكد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك فوالله لا تمحو ذكرنا ولا تميت وحينا )فاعرف ان جميع الطواغيت على مدى التأريخ
أرادوا منع هذه المشية فعجزوا لأنها مباركة بإرادة الله فلا تسأل زوار الحسين لمّ تمشون ؟
.....................
(الاستقامة)
عندما يسرق التأريخ ويبدل تبتلى به الأمم ، والإمام الحسين (عليه السلام )عانى معاناة كثيرة في سبيل اقناع الناس ان الظالمين سرقوا دين محمد (صلى الله عليه واله وسلم )
وبدلوه وغيروا هويته، ومن أجل استقامة هذا الدين ضحى بدمه الزاكي ، فمن يحب الحسين (عليه السلام )
لايمكن أن يشارك بصنع الظلم أو أن يتقبل الظالم يوماً، ولا ينجرف الى سبل الغواية والضلالة والانحراف وعليه ان يحترم الدماء التي سالت في عاشوراء من أجل الفضيلة والصلاح .
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات .
..........................................
(قناديل حسينية )
( المودة )
الإنتماء الحقيقي الى الإسلام لابد أن يبدأ من هوية عاشوراء الحسين (عليه السلام )،
والإنتماء الى مودة النبي (صلى الله عليه وآله)لابد أن يحمل النصرة والمحبة والسلام ،
الحسين (سلام الله عليه )لايحب الظالم والمنافق والمتملق ولا يمكن أن يكون الحسيني الا لين القلب طيب المعشر ،يحلم بمودة الناس وبالخير والفضيلة والصلاح.
............................
( الحوار )
سأل إعلامي زائرة في طريق المشاية
: لم تمشين الى زيارة كربلاء في الأربعين ؟
أجابته :أنا أمشي بأمر أئمتي عليهم السلام، الإمام الصادق عليه السلام يقول ؛(أحيوا أمرنا ) مولاي الإمام الرضا عليه السلام يقول ( يوم الحسين أقرح جفوننا )
الإمام الباقر سلام الله عليه يقول: (لقد عظمت الرزية وجلت المصيبة بك علينا وعلى جميع أهل الإسلام ) مولاتي زينب تخاطب الطاغية ؛
(فكد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك فوالله لا تمحو ذكرنا ولا تميت وحينا )فاعرف ان جميع الطواغيت على مدى التأريخ
أرادوا منع هذه المشية فعجزوا لأنها مباركة بإرادة الله فلا تسأل زوار الحسين لمّ تمشون ؟
.....................
(الاستقامة)
عندما يسرق التأريخ ويبدل تبتلى به الأمم ، والإمام الحسين (عليه السلام )عانى معاناة كثيرة في سبيل اقناع الناس ان الظالمين سرقوا دين محمد (صلى الله عليه واله وسلم )
وبدلوه وغيروا هويته، ومن أجل استقامة هذا الدين ضحى بدمه الزاكي ، فمن يحب الحسين (عليه السلام )
لايمكن أن يشارك بصنع الظلم أو أن يتقبل الظالم يوماً، ولا ينجرف الى سبل الغواية والضلالة والانحراف وعليه ان يحترم الدماء التي سالت في عاشوراء من أجل الفضيلة والصلاح .