بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
قال الله تعالى:﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ* مِن شَرِّ مَا خَلَقَ* وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ* وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي العُقَدِ* وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﴾، سورة الفلق.
قال الله تعالى:﴿ قُل أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلَهِ النَّاسِ* مِن شَرِّ الوَسوَاسِ الخَنَّاسِ* الَّذِي يُوَسوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ* مِنَ الجِنَّةِ وَالنَّاسِ﴾، سورة الناس.
من لطائف أسرار المعوذتين !
من أدق استنباطات المفسرين هذه اللطيفة الرائعة :
وهي : أن المستعاذ به في سورة " الفلق " مذكور بصفة واحدة وهي :
أنه رب الفلق سبحانه ،
والمستعاذ منه ثلاثة أنواع من الآفات وهي :
* الغاسق * النفاثات * الحاسد ٠
وأما في سورة الناس :
المستعاذ به مذكور بصفات ثلاث وهي :
* الرب * والملك * والله ٠
والمستعاذ منه آفة واحدة وهي : الوسوسة !
والفرق بين الموضعين أن الثناء يجب أن يقدر المطلوب ،
فالمطلوب في السورة الأولى:
* سلامة النفس والبدن !
والمطلوب في السورة الثانية :
* سلامة الدين ،
وهذا تنبيه علي أن مضرة الدين وأن قلت أعظم من مضار الدنيا وأن عظمت !
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
قال الله تعالى:﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ* مِن شَرِّ مَا خَلَقَ* وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ* وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي العُقَدِ* وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﴾، سورة الفلق.
قال الله تعالى:﴿ قُل أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلَهِ النَّاسِ* مِن شَرِّ الوَسوَاسِ الخَنَّاسِ* الَّذِي يُوَسوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ* مِنَ الجِنَّةِ وَالنَّاسِ﴾، سورة الناس.
من لطائف أسرار المعوذتين !
من أدق استنباطات المفسرين هذه اللطيفة الرائعة :
وهي : أن المستعاذ به في سورة " الفلق " مذكور بصفة واحدة وهي :
أنه رب الفلق سبحانه ،
والمستعاذ منه ثلاثة أنواع من الآفات وهي :
* الغاسق * النفاثات * الحاسد ٠
وأما في سورة الناس :
المستعاذ به مذكور بصفات ثلاث وهي :
* الرب * والملك * والله ٠
والمستعاذ منه آفة واحدة وهي : الوسوسة !
والفرق بين الموضعين أن الثناء يجب أن يقدر المطلوب ،
فالمطلوب في السورة الأولى:
* سلامة النفس والبدن !
والمطلوب في السورة الثانية :
* سلامة الدين ،
وهذا تنبيه علي أن مضرة الدين وأن قلت أعظم من مضار الدنيا وأن عظمت !
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
تعليق