1 ـــ أخرج الطبراني - المعجم الصغير - من إسمه محمد ج 2 ص 182
رقم الحديث
989 - حدثنا : محمد بن داود بن أسلم الصدفي المصري ، حدثنا : أحمد بن سعيد المدني الفهري ، حدثنا : عبد الله بن إسماعيل المدني ، عن : عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، عن : أبيه ، عن : جده ، عن : عمر بن الخطاب (ر) قال : قال رسول الله (ص) : لما أذنب آدم (ص) الذنب الذي أذنبه رفع رأسه إلى العرش ، فقال : أسألك بحق محمد إلاّ غفرت لي ، فأوحى الله إليه ، وما محمد ومن محمد ؟ فقال : تبارك إسمك ، لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك ، فإذا فيه مكتوب : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، فعلمت أنه ليس أحد أعظم عندك قدراً ممن جعلت إسمه مع إسمك ، فأوحى الله عز وجل إليه : يا آدم ، إنه آخر النبيين من ذريتك ، وإن أمته آخر الأمم من ذريتك ، ولولاه يا آدم ما خلقتك لا يروى ، عن : عمر إلا بهذا الإسناد تفرد به أحمد بن سعيد.
2 ـــ أخرج ابن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 91 )
قال :
وروى الحاكم أيضاً والبيهقي وإبن عساكر من طريق عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، عن : أبيه ، عن : جده ، عن : عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله (ص) : لما إقترف آدم الخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد أن غفرت لي فقال الله : فكيف عرفت محمداً ولم أخلقه بعد ؟ فقال : يا رب لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوباً لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فعلمت أنك لم تضف إلى إسمك إلا أحب الخلق إليك ، فقال الله : صدقت يا آدم إنه لأحب الخلق إلي وإذ سألتني بحقه فقد غفرت لك ولولا محمد ما خلقتك ، قال البيهقي : تفرد به عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، من هذا الوجه ، وهو ضعيف ، والله أعلم ،
3 ـــ واخرج الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 253 )
13917- وعن عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله (ص) : لما أذنب آدم (ع) الذنب الذي أذنبه رفع رأسه إلى العرش فقال : أسألك بحق محمد إلاّ غفرت لي ، فأوحى الله إليه وما محمد قال : تبارك إسمك لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك فرأيت فيه مكتوباً لا إله الا الله محمد رسول الله فعلمت أنه ليس أحد أعظم عندك قدراً ممن جعلت إسمه مع إسمك فأوحى الله إليه يا آدم انه آخر النبيين من ذريتك ولولا هو ما خلقتك ، رواه الطبراني في الأوسط والصغير وفيه من لم أعرفهم.
وأخرج
4 ـــ السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 58 )
أخرج الطبراني في المعجم الصغير والحاكم وأبو نعيم والبيهقي كلاهما في الدلائل وإبن عساكر ، عن : عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله (ص) : لما أذنب آدم الذنب الذى أذنبه رفع رأسه إلى السماء فقال : أسألك بحق محمد إلاّ غفرت لي فأوحى الله إليه ومن محمد فقال : تبارك إسمك لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك فإذا فيه مكتوب لا اله الا الله محمد رسول الله ، فعلمت أنه ليس أحد أعظم عندك قدراً ممن جعلت إسمه مع إسمك فأوحى الله إليه يا آدم انه آخر النبيين من ذريتك ولولا هو ما خلقتك.
5 ـــ وأخرج الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان والتصديق
944 - حدثنا : أبو بكر بن أبي داود قال : ، حدثنا : أبو الحارث الفهري قال : ، حدثني : سعيد بن عمرو قال : ، حدثنا : أبوعبد الرحمن بن عبد الله بن إسماعيل إبن بنت أبي مريم قال : ، حدثني : عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، عن : أبيه ، عن : جده ، عن : عمر بن الخطاب (ر) قال : لما أذنب آدم (ع) الذنب الذي أذنبه رفع رأسه إلى السماء فقال : أسألك بحق محمد إلاّ غفرت لي ، فأوحى الله عز وجل إليه : وما محمد ؟ ومن محمد ؟ قال : تبارك إسمك ، لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك وإذا فيه مكتوب لا إله إلا الله محمد رسول الله فعلمت أنه ليس أحد أعظم قدراً عندك ممن جعلت إسمه مع إسمك ، فأوحى الله عز وجل إليه : يا آدم ، وعزتي وجلالي ، إنه لآخر النبيين من ذريتك ، ولولاه ما خلقتك قال محمد بن الحسين رحمه الله : وقد روي ، عن : إبن عباس : أنه قال : ما خلق الله ولا برأ ولا ذرأ أكرم عليه من محمد (ص) ، وما سمعت الله عز وجل أقسم بحياة أحد إلاّ بحياته (ص) قوله عز وجل : لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون قال : وحياتك يا محمد ، إنهم لفي سكرتهم يعمهون والله أعلم.
وأخرج
6 ـــ الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 101 / 102)
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى أيضاً ، عن : إبن النجار ، عن : إبن عباس قال : سألت رسول الله (ص) ، عن : الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه ، قال : سأل بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلاّ تبت علي . فتاب عليه.
- ورواه أيضاً ، عن : إبن عباس إبن المغازلي في الحديث ( 89 ) من كتاب مناقب أمير المؤمنين (ع) ص 63 ط 1 ، قال : ، أخبرنا : أحمد بن محمد بن عبد الوهاب إجازة ، أخبرنا : أبو أحمد عمر بن عبيد الله بن شوذب ، حدثنا : محمد بن عثمان قال : حدثني محمد بن سليمان بن الحارق ، حدثنا : محمد بن علي بن خلف العطار ، حدثنا : حسين الأشقر ، حدثنا : عمرو بن أبي المقدام ، عن : أبيه ، عن : سعيد بن جبير : ، عن : عبد الله بن عباس قال : سئل النبي (ص) ، عن : الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه ؟ قال : سأله بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلاّ تبت علي ، فتاب عليه.
- ورواه أيضاً محمد بن سليمان اليمني في أواخر الجزء الرابع في الحديث : ( 492 ) من كتاب مناقب أمير المؤمنين (ع) قال : ، حدثنا : محمد بن علي قال : ، حدثنا : أحمد بن سليمان قال : ، حدثنا : أبو سهل الواسطي قال : ، حدثنا : وكيع ، عن : الأعمش ، عن : أبي صالح : ، عن : إبن عباس قال : قال رسول الله (ص) : لما نزلت الخطيئة بآدم وأخرج من جوار رب العالمين أتاه جبريل فقال : يا آدم إدع ربك . قال : يا حبيب جبريل وبما إدعوه ؟ قال : قل يا رب أسألك بحق الخمسة الذين تخرجهم من صلبي [ في ] آخر الزمان إلاّ تبت علي ورحمتني ، فقال : يا حبيبي جبريل سمهم لي . قال : محمد النبي وعلي الوصي وفاطمة بنت النبي والحسن والحسين سبطي النبي ، فدعا بهم آدم فتاب الله عليه وذلك قوله : فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه ( البقرة : 37 ) ، وما من عبد يدعو بها إلا إستجاب الله له.
7 ـــ وأخرج إسماعيل حقي بن مصطفى الإستانبولي الحنفي الخلوتي
في تفسيره روح البيان ج 5 ص 337 سورة طه
قال :
وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم "لما اعترف آدم بالخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد أن تغفر لي فقال الله :
يا آدم كيف عرفت محمداً ولم أخلقه؟ قال : لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت فيّ من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوباً لا إله إلا الله محمد رسول الله فعرفت أنك لم تضف إلى اسمك إلا اسم أحب الخلق إليك فقال الله تعالى :
صدقت يا آدم إنه لأحب الخلق إليّ فغفرت لك ولولا محمد ما خلقتك" رواه البيهقي في "دلائله" قال بعض الكبار إنه من لطفه وكرمه عاقب آدم في الدنيا بالمجاهدات الكثيرة بما جرى عليه من المعصية ويعاقب الجمهور في الآخرة بما جرى عليهم من المعصية في الدنيا وفي هذا خاصية له لأن عقوبة الدنيا أهون وقال مثل الشيطان مثل حية تمشي على وجه الأرض إلى رأس كنز وخلفها إنسان ليقتلها فلما ضربها وجد تحت ضربه كنزاً فصار الكنز له وصارت الحية مقتولة وبلغ إلى الأمرين العظيمين البلوغ إلى المأمول والفلاح من العدو فكذا شأن آدم مع الملعون دله على كنز من كنوز الربوبية غرضه العداوة والضلالة فوصل آدم إلى
وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم "لما اعترف آدم بالخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد أن تغفر لي فقال الله :
يا آدم كيف عرفت محمداً ولم أخلقه؟ قال : لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت فيّ من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوباً لا إله إلا الله محمد رسول الله فعرفت أنك لم تضف إلى اسمك إلا اسم أحب الخلق إليك فقال الله تعالى :
صدقت يا آدم إنه لأحب الخلق إليّ فغفرت لك ولولا محمد ما خلقتك" رواه البيهقي في "دلائله" قال بعض الكبار إنه من لطفه وكرمه عاقب آدم في الدنيا بالمجاهدات الكثيرة بما جرى عليه من المعصية ويعاقب الجمهور في الآخرة بما جرى عليهم من المعصية في الدنيا وفي هذا خاصية له لأن عقوبة الدنيا أهون وقال مثل الشيطان مثل حية تمشي على وجه الأرض إلى رأس كنز وخلفها إنسان ليقتلها فلما ضربها وجد تحت ضربه كنزاً فصار الكنز له وصارت الحية مقتولة وبلغ إلى الأمرين العظيمين البلوغ إلى المأمول والفلاح من العدو فكذا شأن آدم مع الملعون دله على كنز من كنوز الربوبية غرضه العداوة والضلالة فوصل آدم إلى
تعليق