بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
السؤال:
-----------
كيف يبني الوسواسي الذي يحاول التخلص من هذه الصفة على الاشياء التي يعتقد نجاستها، او التي اعتبرها نجسة تحت تأثير الوسوسة والتي قد يكون منها ما هو نجس فعلاً.. فهل يطهر كل شيء وان كثر؟.. وهل هناك علاجات لمثل هذه الامراض النفسية إسلامياً؟
الجواب:
-----------
لا يعتني بشكه ووسوسته، وليس له علاج إلا عدم الاعتناء به والمشي حسب ما هو المتعارف.
السؤال:
-----------
هناك حكم شرعي يقول: (كل شيء متيقن من نجاسته وشاك في تطهيره، يبنى على نجاسته) .. فهل ينطبق هذا الحكم على الوسواسي كثير الشك الذي غالبا ما يتطهر ثم يشك.. وما حكم صلاته التي يصليها وهو شاك في طهارته؟.. ما هو العلاج المقترح لمثل هذا الشخص؟
الجواب:
-----------
لا تجري في حقه، وعلاجه ان يبني على الطهارة ويتجنب التحقيق حول ذلك، ولا يتجاوز في التطهير وكميته المتعارف، وإلا فلا يضر إلا نفسه.
السؤال:
-----------
أنا شخص كثير الوسواس، وهذا الأمر يداهمني منذ وقت طويل، وقد ازداد إلى حد اني بدأت أشعر بنجاسة الأرض التي أمشي عليها.. فماذا عليّ أن أفعل؟.. هل أتجاهل ما أعتقده نجساً بالأصل أم ماذا؟
الجواب:
------------
نعم لا تعتني بالشك، بل حتى باليقين على خلاف ما يحصل لسائر الناس من العلم بذلك، فإن ذلك لا علاج له إلا عدم الاعتناء.
الإجابات وفق رأي المرجع الأعلى آية الله العظمى سماحة السيد علي السيستاني دام ظله
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
السؤال:
-----------
كيف يبني الوسواسي الذي يحاول التخلص من هذه الصفة على الاشياء التي يعتقد نجاستها، او التي اعتبرها نجسة تحت تأثير الوسوسة والتي قد يكون منها ما هو نجس فعلاً.. فهل يطهر كل شيء وان كثر؟.. وهل هناك علاجات لمثل هذه الامراض النفسية إسلامياً؟
الجواب:
-----------
لا يعتني بشكه ووسوسته، وليس له علاج إلا عدم الاعتناء به والمشي حسب ما هو المتعارف.
السؤال:
-----------
هناك حكم شرعي يقول: (كل شيء متيقن من نجاسته وشاك في تطهيره، يبنى على نجاسته) .. فهل ينطبق هذا الحكم على الوسواسي كثير الشك الذي غالبا ما يتطهر ثم يشك.. وما حكم صلاته التي يصليها وهو شاك في طهارته؟.. ما هو العلاج المقترح لمثل هذا الشخص؟
الجواب:
-----------
لا تجري في حقه، وعلاجه ان يبني على الطهارة ويتجنب التحقيق حول ذلك، ولا يتجاوز في التطهير وكميته المتعارف، وإلا فلا يضر إلا نفسه.
السؤال:
-----------
أنا شخص كثير الوسواس، وهذا الأمر يداهمني منذ وقت طويل، وقد ازداد إلى حد اني بدأت أشعر بنجاسة الأرض التي أمشي عليها.. فماذا عليّ أن أفعل؟.. هل أتجاهل ما أعتقده نجساً بالأصل أم ماذا؟
الجواب:
------------
نعم لا تعتني بالشك، بل حتى باليقين على خلاف ما يحصل لسائر الناس من العلم بذلك، فإن ذلك لا علاج له إلا عدم الاعتناء.
الإجابات وفق رأي المرجع الأعلى آية الله العظمى سماحة السيد علي السيستاني دام ظله
تعليق