تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
الإنسان في هذه الحياة محط عناية الله تعالى الذي سخر له كل شيء وكرمه فيها لقوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا﴾
[ سورة الإسراء، الآية: 70]،
وأفضل ما أعطاه نعمة العقل فلما يفكر ويتدبر فإنه سينسب هذه النعم لله تعالى فيبحث عن الأعمال التي ترشده على عبادة الله وشكره في ليله ونهاره، فاذا كان عالما محققا ناسكا منقطعا الى الله تراه يقدم أروع كلمات وافعال الشكر لله تعالى ويتعامل مع هذه الحياة على أنه راحل عنها وليست هي المقر بل عمله يكون منصبا في التجهيز لهذا المقر المقر وتزيينه بالعلم والعمل الصالح، وهذا ما قام به العالم الفقيه المحقق الألمعي سماحة آية الله السيد محمد مهدي الخرسان ونجد ترجمة هذه الكلمات بحقه في ما كتب عن حياته وعلاقته بهذه الدنيا يتوجها الاهتمام بحسن العاقبة .
فيقول السيّد محمّد مهدي الخرسان (قدّس سرّه):
ومن نعم الله عليَّ تمكّنت من ضبط هواي من الاندفاع وراء مغريات في الحياة كثيرة أتيحت لي فرصتها فأعرضت عنها خشية السقوط وسوء العاقبة وسوء الحساب.
فيالها من كلمات معبرة دقيقة عن هدف الإنسان العاقل من وجوده في هذه الحياة الدنيا.
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
الإنسان في هذه الحياة محط عناية الله تعالى الذي سخر له كل شيء وكرمه فيها لقوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا﴾
[ سورة الإسراء، الآية: 70]،
وأفضل ما أعطاه نعمة العقل فلما يفكر ويتدبر فإنه سينسب هذه النعم لله تعالى فيبحث عن الأعمال التي ترشده على عبادة الله وشكره في ليله ونهاره، فاذا كان عالما محققا ناسكا منقطعا الى الله تراه يقدم أروع كلمات وافعال الشكر لله تعالى ويتعامل مع هذه الحياة على أنه راحل عنها وليست هي المقر بل عمله يكون منصبا في التجهيز لهذا المقر المقر وتزيينه بالعلم والعمل الصالح، وهذا ما قام به العالم الفقيه المحقق الألمعي سماحة آية الله السيد محمد مهدي الخرسان ونجد ترجمة هذه الكلمات بحقه في ما كتب عن حياته وعلاقته بهذه الدنيا يتوجها الاهتمام بحسن العاقبة .
فيقول السيّد محمّد مهدي الخرسان (قدّس سرّه):
ومن نعم الله عليَّ تمكّنت من ضبط هواي من الاندفاع وراء مغريات في الحياة كثيرة أتيحت لي فرصتها فأعرضت عنها خشية السقوط وسوء العاقبة وسوء الحساب.
فيالها من كلمات معبرة دقيقة عن هدف الإنسان العاقل من وجوده في هذه الحياة الدنيا.
تعليق