🔴بسم الله الرحمن الرحيم🔴
🔴السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين عليهم السلام
قال الإمام الحسين (عليه السلام): "فإنّي لا أعلم أصحاباً أوفى ولا أخير من أصحابي، ولا أهل بيت أبر ولا أوصل من أهل بيتي"
١- أصحاب الحسين تمسكوا بالحسين (عليه السلام) وهم يعلمون أن مصيرهم الموت، كما قال الحسين عليه السلام: ألا ومن كان باذلاً فينا مهجته، موطِّناً على لقاء الله نفسه، فليرحلْ معنا، فإنّي راحل مُصبحاً إن شاء الله.
٢- يملكون الجهوزيَّة القتالية العالية: حيث كانوا من فرسان العرب وأبطالهم الشجعان وكانوا على اهبة الاستعداد للذبّ عن سيّد الشهداء عليه السلام.
٣- لديهم الوعي والبصيرة: أهل البصائر: هو مصطلح ورد مكرّراً في نهج البلاغة، وهو يعني الفئة الواعية من المجتمع.
٤- شجعان إلى حدِّ الاستماتة: فرسان المصر:
إنَّه توصيف يُعبِّر عن التفوّق في الحقل العسكري، وما يدلُّ على ذلك عدد القتلى الكبير جدّاً من جيش عمر بن سعد (لع).
٥- يتحلون بالعبادة في أبهى صورها: فقد كانوا كثيرو الصلاة والتهجد وقد سجَّل التاريخ أروع مشهدٍ عباديٍّ في ليلة العاشر من المحرم، "فقد بات الحسين عليه السلام وأصحابه تلك الليلة، ولهم دويّ كدويّ النحل، ما بين راكع وساجد، وقائم وقاعد".
📚 (١) الكامل في التاريخ 4: 570
📚(٢) بحار الأنوار، ج44، ص 392
🔴السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين عليهم السلام
قال الإمام الحسين (عليه السلام): "فإنّي لا أعلم أصحاباً أوفى ولا أخير من أصحابي، ولا أهل بيت أبر ولا أوصل من أهل بيتي"
١- أصحاب الحسين تمسكوا بالحسين (عليه السلام) وهم يعلمون أن مصيرهم الموت، كما قال الحسين عليه السلام: ألا ومن كان باذلاً فينا مهجته، موطِّناً على لقاء الله نفسه، فليرحلْ معنا، فإنّي راحل مُصبحاً إن شاء الله.
٢- يملكون الجهوزيَّة القتالية العالية: حيث كانوا من فرسان العرب وأبطالهم الشجعان وكانوا على اهبة الاستعداد للذبّ عن سيّد الشهداء عليه السلام.
٣- لديهم الوعي والبصيرة: أهل البصائر: هو مصطلح ورد مكرّراً في نهج البلاغة، وهو يعني الفئة الواعية من المجتمع.
٤- شجعان إلى حدِّ الاستماتة: فرسان المصر:
إنَّه توصيف يُعبِّر عن التفوّق في الحقل العسكري، وما يدلُّ على ذلك عدد القتلى الكبير جدّاً من جيش عمر بن سعد (لع).
٥- يتحلون بالعبادة في أبهى صورها: فقد كانوا كثيرو الصلاة والتهجد وقد سجَّل التاريخ أروع مشهدٍ عباديٍّ في ليلة العاشر من المحرم، "فقد بات الحسين عليه السلام وأصحابه تلك الليلة، ولهم دويّ كدويّ النحل، ما بين راكع وساجد، وقائم وقاعد".
📚 (١) الكامل في التاريخ 4: 570
📚(٢) بحار الأنوار، ج44، ص 392
تعليق