إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ولاية الإمام علي عليه السلام في القرآن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ولاية الإمام علي عليه السلام في القرآن

    ولاية علي في القرآن


    لقد صرح القرآن الكريم بولاية أمير المؤمنين(عليه السلام)، وبخصوص لفظة(ولي) التي استخدمها النبي(صلى الله عليه وآله) في بيعة الغدير إنما إستند فيها على مضمون قوله تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون). المائدة:55
    حيث اتفق أغلب وأكثر اهل التفسير والتاريخ أنها نزلت على علي(عليه السلام) عندما تصدق بخاتمه للفقير أثناء الصلاة.
    وعندما نتأمل مفردات الآية نجدها على أمر عظيم، إذ تشير إلى معنى خطير وفيها دلالة على شأن جسيم فمثلا:
    1- (إنما) أداة حصر فقد حصرت الولاية في الله والرسول والمؤمنون الذي اختصه تعالى كمثل أعلى لهم وقدوة(وهو علي).
    2- (وليكم) واحدة ولكن تفرع عليها الله جل وعلا والرسول وعلي، أي أن الولاية في الحقيقة واحدة وهي ولاية الله تعالى ولكن تفرع منها بإذنه سبحانه وتعالى ولاية الرسول(صلى الله عليه وآله) ومن ولايته تفرعت ولاية علي(عليه السلام).
    3- (يؤتون الزكاة وهم راكعون) ذكرت هذا الوصف ليكون المقصود من المؤمنين شخص علي(عليه السلام) لانه هو الوحيد الذي تمثل بهذا الفعل العبادي في عمق الصلاة.
    4- واستخدام لفظة(وليكم) مع لفظ الجلالة والرسالة الخاتمة يصرف كل المعاني الأخرى لهذه الكلمة(ولي)، فلا ينطبق معنى الناصر والمحب والصديق وابن العم وما شابه ذلك، لان الله ليس صديقا للناس ولا هو ابن عمهم وهو سبحانه يحب المؤمنين دائما وينصرهم فلا داعي لحصر ذلك.... فلا يبقى من معاني كلمة(ولي) إلا معنى واحد وهو الأولى بالتصرف فيكون معنى الآية أن الله تعالى هو وليكم أي الأولى بالتصرف فيكم من أنفسكم ورسوله وأمير المؤمنين علي.
    ثم جاءت احاديث رسول الله(صلى الله عليه وآله) تخاطب علي بـ(الولي) مثل من كنت وليه فعلي وليه) و(علي ولي كل مؤمن من بعدي).
    هيهات أن يرتقي القمر الى سماء حسنك
    يا صولجانا تشتاق ضرباته حتى كرة الأرض


    { يارسول الله }

  • #2
    قال الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم :
    (( علياً مع الحق والحق مع علي ))

    ثبتنا الله وإياكم على نهج اهل البيت عليهم السلام

    تعليق


    • #3
      قال رسول الله "ص"

      علي مع القرآن والقرآن مع علي

      صدق رسول الله

      بارك الله فيك وجعلك من الموالين
      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

      تعليق


      • #4
        مشكوره الاخت الفاضله الملاك الزينبي جزاك الله خير الجزاء

        قال رسول الله صلى الله عليه و اله لعلي عليه السلام:
        (انت مني بمنزله هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي)

        ثبتنا الله و اياك على ولايه امير الموئمنين علي عليه السلام
        الـلـهـم صـل عـلـى
        مـحـمـد و ال مـحـمـد

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيكي وجعلها في ميزان حسناتك

          تعليق


          • #6

            لافتى الا علي ولاسيف الا ذو الفقار

            مشكــــــــــــــــــــــــورة اختي على الموضوع الجميل

            تعليق


            • #7

              بسم الله الرحمن الرحيم
              والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين محمد وآله الطيبين الطاهرين


              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...



              جعلك الله من الموالين للأئمة الأطهار عليهم السلام اختنا الكريمة (الملاك الزينبي) ...



              (((السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين)))

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم

                الحمد لله رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين

                والصلاة والسلام على اشرف خلق الله ابي الزهراء وال بيته الطاهرين

                أما بعد:

                السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته



                قال تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ)المائدة 55


                وقبل الحديث عن الآية وبيان ما تحتويه من كنز عظيم، يقول الله تبارك وتعالى

                (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً)النساء 59


                فالمرجع والحكم هو كلام الله سبحانه وتعالى وكلام رسوله المصطفى صلّى الله عليه وآله وسلّم، ولابد من جعل هذه الآية الشريفة في أذهاننا في أي أمرٍ مهما يكن، إن حصل فيه اختلاف فالحكم الأول والأخير لله ولرسوله صلّى الله عليه وآله وسلّم، ولنحذر أنفسنا من الوقوع في المهالك لقوله تعالى

                (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا)الاحزاب 36

                ولمعرفة مكنونات الآية الأولى نطرح هذه التساؤلات:

                ما معنى الولاية في الآية، ما دلالتها على إمامة أمير المؤمنين عليه السلام، ما هي قصة التصدق بالخاتم في الركوع، من رواها من علماء الحديث ؟

                وفي مقام الإجابة: نقسم الموضوع إلى أربعة مباحث:

                أولاً: معنى الولاية لغةً والدليل عليها...

                لو رجعنا إلى كلمات أهل اللغة في هذا الموضوع لرأينا أنهم يقولون أن معنى الولي هو القائم بالشيء أو من له حق الطاعة، فحينما نقول السلطان ولي أي القائم بشؤون الرعية والمسئول عنهم، وكذلك لو قلنا زيد ولي عمرو، وعلي ولي محمّد، أي القائم بأمره والمسئول عنه، ونجد هذا المعنى واضح وجلي في الآيات الشريفة التي تذكر الولاية كالآيتين السابقتين،

                و قوله تعالى (اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)البقرة 257

                وقوله سبحانه (إِنَّهُمْ لَن يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللَّهِ شَيئًا وإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ)الجاثية 19

                وغيرها من الآيات الدالة على هذا المعنى.

                وأنت حينما تُسأل من هو وليك ؟ فإن المتبادر إلى ذهنك هو من هو القائم بأمرك والمسئول عنك، وهذا أمر فطري بديهي لا يحتاج إلى تأويل أو تعليل.

                ثانياً: دلالتها على ولاية أمير المؤمنين عليه السلام...

                إن دلالة الآية الكريمة (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)، على ولاية علي بن أبي طالب عليه السلام واضحة بعد أن قرنها الله تعالى بولايته وولاية الرسول الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم، ومعلوم أن ولايتهما عامة فالرسول أولى بالمؤمنين من أنفسهم قال تعالى (النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ) وهذا يقتضي أنّ الرسول هو (الأولى بالتصرف من أنفسهم) بمعنى السيد المطاع، فكذلك ولاية علي عليه السلام بحكم المقارنة، وقليل من التأمل والتدبر البصيري وليس البصري في الآية كريمة يكشف عن ذلك.



                ثالثا: قصة التصدق بالخاتم في الركوع..

                .
                روى الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل: بسند صحيح عن ابن عباس: في قوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ) يعني ناصركم الله، (وَرَسُولُهُ) يعني محمّداً صلّى الله عليه وآله وسلّم، ثمَّ قال: (وَالَّذِينَ آمَنُواْ) فخصّ من بين المؤمنين علي بن أبي طالب، فقال: (الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ) يعني يتمّون وضوءها وقراءتها وركوعها وسجودها وخشوعها في مواقيتها، (وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)، وذلك أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم صلى يوماً بأصحابه صلاة الظهر وانصرف هو وأصحابه فلم يبق في المسجد غير علي قائماً يصلي بين الظهر والعصر, إذ دخل المسجد فقير من فقراء المسلمين, فلم ير في المسجد أحداً خلا علياً, فأقبل نحوه فقال: يا ولي الله بالذي تصلي له أن تتصدق عليّ بما أمكنك, وله خاتم عقيق يماني أحمر كان يلبسه في الصلاة في يمينه, فمد يده فوضعها على ظهره وأشار إلى السائل بنزعه, فنزعه ودعا له, ومضى, وهبط جبرائيل, فقال النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم لعلي: فقد باهى الله بك ملائكته اليوم، اقرأ (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ...)

                رابعاً: رواة أسباب النزول في شأن زوج البتول عليهما السلام من علماء الحديث...

                تواتر خبر تصدق أمير المؤمنين عليه السلام بالخاتم لذاك الفقير، بين علماء الفريقين – سنة وشيعة – ممّا لا يدع مجالاً للشك والريب في ثبوت الواقعة، ومن المستقبح عقلاً أن يناقش البعض أسانيد الخبر بعد كونه متواترا، وهذه جملة من علماء أهل الحديث، وللعلم فقد رُويَّ هذا الحديث عن جملة من صحابة رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، والرواة هم:

                أنس بن مالك، جابر بن عبد الله الأنصاري، الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام، أبو ذر الغفاري، سلمة بن كهيل، السديّ، عبد الله بن عباس، عبد الله ابن محمّد بن الحنفية، عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج، عتبة بن أبي حكيم، عطاء بن السائب، الإمام علي بن الحسين عليهما السلام، أمير المؤمنين علي عليه السلام، عمار بن ياسر، عمرو بن العاص، غالب بن عبد الله، مجاهد، محمّد بن الحنفية، محمّد بن السائب الكلبي، الإمام محمّد بن علي الباقر عليهما السلام، المقداد بن الأسود... وغيرهم.



                وأخرج هذا الحديث أكثر من (خمسين)عالما من علماء الحديث في مصنفاتهم، واكتفي بنقل ما بينه العلامة الأميني في كتاب القيم (الغدير في الكتاب والسنة والأدب:3/199)، اذكر جملة منهم ومن أراد الإطلاع أكثر فليراجع الكتاب المذكور:

                1 ـ القاضي ابو عبد الله محمَّد بن عمر المدني الواقدي المتوفّى 207، كما في ذخائر العقبى: 102.

                2 ـ الحافظ ابو بكر عبد الرَّزاق الصنعاني المتوفّى 211، كما في تفسير ابن كثير 2 / 71 وغيره عن عبد الوهاب بن مجاهد، عن مجاهد، عن ابن عبّاس.

                3 ـ الحافظ ابو الحسن عثمان بن ابي شيبة الكوفي المتوفى 239، في تفسيره.

                4 ـ ابو جعفر الاسكافي المعتزلي المتوفّى 240، في رسالته التي ردَّ بها على الجاحظ.

                5 ـ الحافظ عبد بن حميد الكشي ابو محمّد المتوفي 249، في تفسيره كما في الدرِّ المنثور.

                6 ـ ابو سعيد الاشجّ الكوفي المتوفى 257، في تفسيره، عن ابي نعيم فضل بن دكين، عن موسى بن قيس الحضرمي، عن سلمة بن كهيل، والطريق صحيحٌ رجاله كلّهم ثقات.

                7 ـ الحافظ ابو عبد الرحمان النسائي صاحب السنن المتوفى 303، في صحيحه.

                8 ـ ابن جرير الطبري المتوفى 310، في تفسيره 6 / 186 بعدّة طرق.

                9 ـ ابن ابي حاتم الرازي المتوفى 327، كما في تفسير ابن كثير، والدرّ المنثور، وأسباب النزول للسيوطي، أخرجه بغير طريق ومن طرقه ابو سعيد الاشجّ بإسناده الصحيح الذي أسلفناه.

                10 ـ الحافظ ابو القاسم الطبراني المتوفى 360، في معجمه الاوسط.

                11 ـ الحافظ ابو الشيخ ابو محمّد عبد الله بن محمّد الانصاري المتوفى 369، في تفسيره.

                12 ـ الحافظ ابو بكر الجصّاص الرازي المتوفى 370، في أحكام القرآن 2/542، رواه من عدَّة طرق.

                13 ـ ابو الحسن علي بن عيسي الرماني المتوفّى 384 في تفسيره.

                14 ـ الحاكم ابن البيع النيسابوري المتوفى 405 في معرفة اُصول الحديث: 102.

                15 ـ الحافظ ابو بكر الشيرازي المتوفّى 407 / 11 [4] في كتابه فيما نزل من القرآن في أمير المؤمنين.

                16 ـ الحافظ ابو بكر ابن مردويه الاصبهاني المتوفى 416، من طريق سفيان الثوري، عن ابي سنان سعيد بن سنان البرجمي، عن الضحّاك، عن ابن عبّاس، إسنادٌ صحيحٌ رجاله كلّهم ثقاتٌ. ورواه بطريق آخر قال: إسنادٌ لا يُقدح به، واخرجه بطرق اُخرى عن أمير المؤمنين، وعمّار، وابي رافع.

                17 ـ ابو اسحاق الثعلبي النيسابوري المتوفّى 427 / 37 [4] في تفسيره عن ابي ذرّ كما مرَّ بلفظه ج 2 ص 52.

                18 ـ الحافظ ابو نعيم الاصبهاني المتوفى 430 فيما نزل من القرآن في عليّ عن عمّار، وابي رافع، وابن عبّاس، وجابر، وسلمة بن كهيل.

                19 ـ ابو الحسن الماوردي الفقيه الشافعي المتوفى 450، في تفسيره.

                20 ـ الحافظ ابو بكر البيهقي المتوفى 458، في كتابه «المصنَّف».

                21 ـ الحافظ ابو بكر الخطيب البغدادي الشافعي المتوفى 463، في «المتّفق».

                22 ـ ابو القاسم زين الاسلام عبد الكريم بن هوازن النيسابوري المتوفّى 465 في تفسسيره.

                23 ـ الحافظ ابو الحسن الواحدي النيسابوري المتوفى 468، في أسباب النزول: 148.

                24 ـ الفقيه ابن المغازلي الشافعي المتوفى 483 في المناقب من خمسة طرق.

                25 ـ شيخ المعتزلة ابو يوسف عبد السّلام بن محمد القزويني المتوفى 488، في تفسيره الكبير. قال الذهبي: إنّه يقع في ثلاث مائة جزء.

                26 ـ الحافظ ابو القاسم الحاكم الحسكاني المتوفى 490، عن ابن عبّاس، وابي ذرّ، وعبد الله بن سلام.

                27 ـ الفقيه ابو الحسن علي بن محمّد الكيا الطبري الشافعي المتوفى 507، في تفسيره.

                واستدلَّ به على عدم بطلان الصّلاة بالفعل القليل، وتسمية الصدقة التطوّع بالزكاة كما في تفسير القرطبي.

                28 ـ الحافظ أبو محمّد الفراء البغوي الشافعي [المتوفى] 516 في تفسيره معالم التنزيل هامش الخازن 2 / 55.

                29 ـ ابو الحسن رزين العبدري الاندلسي المتوفى 535، في الجمع بين الصحاح الست نقلاً عن صحيح النسائي.

                30 ـ ابو القاسم جار الله الزمخشري الحنفي المتوفى 538 في الكشّاف 1/422. وقال: فإن قلت: كيف صحَّ أن يكون لعليٍّ(رضي الله عنه) واللفظ لفظ جماعة؟ قلت: جيء به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلاً واحداً ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه... وغيرهم.


                وهناك عشرات الادلة على ولاية وامامة الامام علي ع الا انها تحتاج الى بحوث ومجلدات ولكن اجمالا الوضوح ناصع في هذا الدليل القرآني ولا يحتاج الى اسهاب او فلسفة لانها من المحكمات والمتواترات والقطعيات انها نزلت في علي (ع)

                اللهم صل وسلم على محمد وال محمد

                تعليق


                • #9
                  اللهم صلي على محمد وال محمد
                  ماجورين بذكر أبا الحسنين(عليه السلام)


                  تعليق


                  • #10


                    وانا من موقعي الضعيف اقدر واهدي لكِ وسام الولايه
                    التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 30-03-2010, 09:16 PM. سبب آخر: تكبير الخط

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X