وصول البابا الى العراق في زيارة رسمية تتسم بطابع المحبة وان تكون يمثابة رسالة سلام وامان يبدو انها ترجمت اعلاميا بشكل غير مفهوم الرسالة و ساهم برفع منسوب الامل وكانه سيحمل للعراق في زيارته القصيرة جميع ما يحلم به العراق من اصلاح ، للبابا قول جميل يبين فلسفة هذا الرجل ونظرته للامور ( الرب هو دوما بانتظارنا لالكي يحل مشكلنا بطريقة سحرية انما كي يجعلنا اقوياء في مشاكلنا فانه يدعونا للتحرك والتفاعل وتصحيح انفسنا ) والحديث في الشأن الاسري ، يأخذنا الى امور اكثر دقة ، هل يعقل ان انسانيتنا والحنو الاسري العراقي ينتظر احدا ليحل مشاكلنا ولماذت في خضم هذه الاحداث يصدر البرلمان العراقي قانونا اسريا يمنع حوادث العنف الاسري ، هل صرنا نحتاج فعلا الى حماية اسرية تحمي منا اطفالنا والنساء ، ، هل نهمس في اذن ضيف العراق بان الكثيرمن المناشدات الدولية ضغطت على الحكومة العراقية لسن مثل هذا القانون لحماية الاسرة العراقية وذلك لعدم وجود قانون رادع بضمن محاسبة مرتكبي جرائم العنف ضد الاطفال ، هل ديننا قاصر ان يمدنا بروح السلام ، ان يلهمنا الطيبة والالفة؟ اين الضمير العراقي الذي كان يضرب به المثل لما يمتلك من حنو وانسانية وشهامة؟ هل نحن اليوم نحتاج الى مساعدة اكبر من رحمة الله ؟ هو سؤال لاغير
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الشأن الاسري ) ( انعام حميد الحجية )
تقليص
X
-
الشأن الاسري ) ( انعام حميد الحجية )
وصول البابا الى العراق في زيارة رسمية تتسم بطابع المحبة وان تكون يمثابة رسالة سلام وامان يبدو انها ترجمت اعلاميا بشكل غير مفهوم الرسالة و ساهم برفع منسوب الامل وكانه سيحمل للعراق في زيارته القصيرة جميع ما يحلم به العراق من اصلاح ، للبابا قول جميل يبين فلسفة هذا الرجل ونظرته للامور ( الرب هو دوما بانتظارنا لالكي يحل مشكلنا بطريقة سحرية انما كي يجعلنا اقوياء في مشاكلنا فانه يدعونا للتحرك والتفاعل وتصحيح انفسنا ) والحديث في الشأن الاسري ، يأخذنا الى امور اكثر دقة ، هل يعقل ان انسانيتنا والحنو الاسري العراقي ينتظر احدا ليحل مشاكلنا ولماذت في خضم هذه الاحداث يصدر البرلمان العراقي قانونا اسريا يمنع حوادث العنف الاسري ، هل صرنا نحتاج فعلا الى حماية اسرية تحمي منا اطفالنا والنساء ، ، هل نهمس في اذن ضيف العراق بان الكثيرمن المناشدات الدولية ضغطت على الحكومة العراقية لسن مثل هذا القانون لحماية الاسرة العراقية وذلك لعدم وجود قانون رادع بضمن محاسبة مرتكبي جرائم العنف ضد الاطفال ، هل ديننا قاصر ان يمدنا بروح السلام ، ان يلهمنا الطيبة والالفة؟ اين الضمير العراقي الذي كان يضرب به المثل لما يمتلك من حنو وانسانية وشهامة؟ هل نحن اليوم نحتاج الى مساعدة اكبر من رحمة الله ؟ هو سؤال لاغيرالكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس