عتاب تقويمي غايته الإرشاد... ويفضل تلميحاً أو همساً دون عصبية أو صياح..
ليكون مؤثراً ومحفزاً لتلافي الخطأ وتصحيح المسار
التوبيخات المتعالية تعكس روح الجهل والتكبر واللاوعي.. فتسلك مسلك التجريح.. حينها يصبح التوبيخ عنفاً وارهاب..
وأمام قداسة الفعل المؤمن، نحتاج الى روح المشاورة البناءة التي تقدم بمحبة وإيمان..