بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
يُحدّثُنـا عبيد الله ابن عبد الله الدّهقان، يقول:
دخلتُ على أبي الـحسن الرّضا "عليهِ السَّلام" فقال لـي :
ما معنـى قولهِ:{ وذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى }
قُلتُ : كُلَّمَـا ذَكَرَ اسمَ ربِّهِ قَــامَ فَصَلّى- يعنـي قامَ فتوضَّأ فصلَّى بركوعٍ وسجود-
فقال لـي:
لقد كَلَّف اللهُ عزَّ وجلَّ هذا شَطَطا _ أي : إذا كانَ الأمْرُ هكذا فهذا تكليفٌ فوقَ الطَّاقة، كلَّما ذكَرَ اسْم ربَّــه قــامَ فتوضَّـأ وتوجَّه إلى القِبلة وصلَّى _
فقلتُ : جُعِلْتُ فِداكَ فكيف هُــوْ؟ فقال عليهِ السَّلام" :
كُلمَّا ذَكَر اسم ربِّهِ صلَّى على مُـحَمَّدٍ وآلهِ ).
[ الكافي الشريف]
(اللَّهُمَّ صلّ على مُـحَمَّدٍ وآل مُـحَمَّد)
هِي مَـجمعُ التَّكبير والتَّهليل والتَّسبيحِ والتَّحميد،
(اللَّهُمَّ صلّ على مُـحَمَّدٍ وآلِ مُـحَمَّد)
هذهِ شفْرة ربَّانيَّة إلـهيَّـة جُمِعتْ فيها كُلُّ الـحقائق،
يقول عبدُ السَّلام بنُ نعيم:
قلتُ لأبي عبد الله جعفر الصَّادق "عليهِ السَّلام":
(إنـّي دَخَلتُ البيت _ يعنـي الـمسجد الـحَرام _ ولـم يَـحْضَرنـي شَيءٌ مِن الدُّعَاء إلاَّ الصلاة على مُـحَمَّدٍ وآل مُـحَمَّد، فقــال الإمام:
أمَا إنَّـهُ لـم يَخْرُج أحدٌ بأفضلِ مِـمَّا خَرَجتَ بهِ)
[ الكافي الشَّريف]
الصَّلاةُ على مُحمَّـدٍ وآلهِ هي أفضلُ الذّكر،
فالسَّائل هُنــا يسأل الإمام "عليهِ السَّلام" ويقولُ لـه:
إنَّه دخلَ الـمسجد الحرام في حــالِ الطَّواف، فلم يـحضرهُ مِن الذّكر إلاَّ الصَّلاةَ على مُـحَمَّد وآل مُـحَمَّد،
فمـاذا قالَ لـهُ الإمام؟ أما إنَّهُ لـم يَخرُج أحدٌ مِن الـمسجد الـحرام _ بأفضلِ مِـمَّا خَرَجتَ بهِ أنتَ بهذا الذّكر..
وهي إشارةٌ للمؤمنين بأنَّ الصَّلاةَ على النَّبي وآلهِ هيَ الذّكْرُ الأكبر..
يقولُ نبيُّنـا الأعظم "صلَّى اللهُ عليهِ وآله":
(مَن صلّى عليَّ يوم الجمعة - مائة مرَّة - قضى اللهُ لهُ ستّين حاجة : منها للدُّنيا ثلاثون حاجة ، وثلاثون للآخرة).
[ثواب الأعمال]
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
يُحدّثُنـا عبيد الله ابن عبد الله الدّهقان، يقول:
دخلتُ على أبي الـحسن الرّضا "عليهِ السَّلام" فقال لـي :
ما معنـى قولهِ:{ وذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى }
قُلتُ : كُلَّمَـا ذَكَرَ اسمَ ربِّهِ قَــامَ فَصَلّى- يعنـي قامَ فتوضَّأ فصلَّى بركوعٍ وسجود-
فقال لـي:
لقد كَلَّف اللهُ عزَّ وجلَّ هذا شَطَطا _ أي : إذا كانَ الأمْرُ هكذا فهذا تكليفٌ فوقَ الطَّاقة، كلَّما ذكَرَ اسْم ربَّــه قــامَ فتوضَّـأ وتوجَّه إلى القِبلة وصلَّى _
فقلتُ : جُعِلْتُ فِداكَ فكيف هُــوْ؟ فقال عليهِ السَّلام" :
كُلمَّا ذَكَر اسم ربِّهِ صلَّى على مُـحَمَّدٍ وآلهِ ).
[ الكافي الشريف]
(اللَّهُمَّ صلّ على مُـحَمَّدٍ وآل مُـحَمَّد)
هِي مَـجمعُ التَّكبير والتَّهليل والتَّسبيحِ والتَّحميد،
(اللَّهُمَّ صلّ على مُـحَمَّدٍ وآلِ مُـحَمَّد)
هذهِ شفْرة ربَّانيَّة إلـهيَّـة جُمِعتْ فيها كُلُّ الـحقائق،
يقول عبدُ السَّلام بنُ نعيم:
قلتُ لأبي عبد الله جعفر الصَّادق "عليهِ السَّلام":
(إنـّي دَخَلتُ البيت _ يعنـي الـمسجد الـحَرام _ ولـم يَـحْضَرنـي شَيءٌ مِن الدُّعَاء إلاَّ الصلاة على مُـحَمَّدٍ وآل مُـحَمَّد، فقــال الإمام:
أمَا إنَّـهُ لـم يَخْرُج أحدٌ بأفضلِ مِـمَّا خَرَجتَ بهِ)
[ الكافي الشَّريف]
الصَّلاةُ على مُحمَّـدٍ وآلهِ هي أفضلُ الذّكر،
فالسَّائل هُنــا يسأل الإمام "عليهِ السَّلام" ويقولُ لـه:
إنَّه دخلَ الـمسجد الحرام في حــالِ الطَّواف، فلم يـحضرهُ مِن الذّكر إلاَّ الصَّلاةَ على مُـحَمَّد وآل مُـحَمَّد،
فمـاذا قالَ لـهُ الإمام؟ أما إنَّهُ لـم يَخرُج أحدٌ مِن الـمسجد الـحرام _ بأفضلِ مِـمَّا خَرَجتَ بهِ أنتَ بهذا الذّكر..
وهي إشارةٌ للمؤمنين بأنَّ الصَّلاةَ على النَّبي وآلهِ هيَ الذّكْرُ الأكبر..
يقولُ نبيُّنـا الأعظم "صلَّى اللهُ عليهِ وآله":
(مَن صلّى عليَّ يوم الجمعة - مائة مرَّة - قضى اللهُ لهُ ستّين حاجة : منها للدُّنيا ثلاثون حاجة ، وثلاثون للآخرة).
[ثواب الأعمال]
تعليق