تويت
(
يتكررهذا القول دائما عند الناس حتى اصبح الشاب يحسب له الف حساب وما هو في الحقيقة الا محاولة من محاولات سجن الانسان في ماضيه، وكانه لا يستطيع ان يتحرر من مشاعر التجربة التي دائما تكون متأثرة بدوافع شبابية غير ناضجة يقول المفكر مصطفى محود لا شيء له قيمة في ذاته كل شيء زائل نحن الذين نعطيه قيمة واهمية ، فالى أي شاب يفقد تجربته الأولى أقول بروح الشباب انها يا صديقي هي ليست اخر الدنيا، خبراء التنمية يطلقون تسمية (الفخ) على الحب الأول فهذه الكذبة تضيق على الانسان دنياه والبعض يفكر بالانتحار اذا خسر التجربة وكانه خسر الحياة حين تهجره من يهواها ، البعض من الشباب يكرر جملة جاهزة مثل (احبها اكثر من روحي) او (حياتي بعدها مستحيلة) او (مستحيل اتزوج غيرها في يو م من الأيام )هذه الجمل تجعل الشاب يجهل قيمته ويفقد تفكيره ،هي برمجة سلبية على الشباب أولا ان يحب نفسه ويحترم ارادته البعض يرى احترام النفس غرور بل هو المتكبر الذي لا يحب نفسه فيحبسها في ماض منهار على الشباب ان يجعل حياته تقف عند شخص بعينه ،الكثير من المفكرين ينظرون الى الحبس الإنساني الفكري (الحب الأول) هو قصر نظر يشهد الكثير منهم ان الحب الأول هو عالم براءة ذكرى لطيفة في حياة الانسان لكن ليس كابوسا يحمل الشاب حياته يقول الكاتب احسان عبد القدوس ، تجربة عابرة لا تستحق ان يحترق الانسان من اجلها حين تطفئ هذه الشمعة هناك شموع كثيرة ستمر في حياة الانسان التجربة الأولى ليس فيها ارتباط سوى المشاعر والمشاعر تتجدد يقول احد المفكرين انا حزين جدا لان تجربتي الأولى كانت في قمة الصدق ولكني اكتشفت ان الحياة اكثر واقعية من الحب لهذا قررت ان انساها واستمر بحياتي ، والكثير من الناس لديهم حكمة مفادها ان الحب الأول حب مراهقة ،على الشاب ان لا يفقد ذاته وحياته ،وتعتبر تجربة فاشلة فلماذا نذبح العمر من اجل تجربة فاشلة لنعيش ونؤمن بان الزواج هو القدر المكتوب الذي نحتاج ان نفكر فيه ففي عقلية الوعي لادامة هذا الحب ليكن هو الأخير
يتكررهذا القول دائما عند الناس حتى اصبح الشاب يحسب له الف حساب وما هو في الحقيقة الا محاولة من محاولات سجن الانسان في ماضيه، وكانه لا يستطيع ان يتحرر من مشاعر التجربة التي دائما تكون متأثرة بدوافع شبابية غير ناضجة يقول المفكر مصطفى محود لا شيء له قيمة في ذاته كل شيء زائل نحن الذين نعطيه قيمة واهمية ، فالى أي شاب يفقد تجربته الأولى أقول بروح الشباب انها يا صديقي هي ليست اخر الدنيا، خبراء التنمية يطلقون تسمية (الفخ) على الحب الأول فهذه الكذبة تضيق على الانسان دنياه والبعض يفكر بالانتحار اذا خسر التجربة وكانه خسر الحياة حين تهجره من يهواها ، البعض من الشباب يكرر جملة جاهزة مثل (احبها اكثر من روحي) او (حياتي بعدها مستحيلة) او (مستحيل اتزوج غيرها في يو م من الأيام )هذه الجمل تجعل الشاب يجهل قيمته ويفقد تفكيره ،هي برمجة سلبية على الشباب أولا ان يحب نفسه ويحترم ارادته البعض يرى احترام النفس غرور بل هو المتكبر الذي لا يحب نفسه فيحبسها في ماض منهار على الشباب ان يجعل حياته تقف عند شخص بعينه ،الكثير من المفكرين ينظرون الى الحبس الإنساني الفكري (الحب الأول) هو قصر نظر يشهد الكثير منهم ان الحب الأول هو عالم براءة ذكرى لطيفة في حياة الانسان لكن ليس كابوسا يحمل الشاب حياته يقول الكاتب احسان عبد القدوس ، تجربة عابرة لا تستحق ان يحترق الانسان من اجلها حين تطفئ هذه الشمعة هناك شموع كثيرة ستمر في حياة الانسان التجربة الأولى ليس فيها ارتباط سوى المشاعر والمشاعر تتجدد يقول احد المفكرين انا حزين جدا لان تجربتي الأولى كانت في قمة الصدق ولكني اكتشفت ان الحياة اكثر واقعية من الحب لهذا قررت ان انساها واستمر بحياتي ، والكثير من الناس لديهم حكمة مفادها ان الحب الأول حب مراهقة ،على الشاب ان لا يفقد ذاته وحياته ،وتعتبر تجربة فاشلة فلماذا نذبح العمر من اجل تجربة فاشلة لنعيش ونؤمن بان الزواج هو القدر المكتوب الذي نحتاج ان نفكر فيه ففي عقلية الوعي لادامة هذا الحب ليكن هو الأخير