حين يفقد الإنسان توازنه،
يتزحزح الثبات،
وتُولد التناقضات يافعة فيه..
تراه يعشق الوفاء، لكنه أول من يخون..!
ويتحدث عن النزاهة، وهو يسرق الكحل من العيون..!
الهلعُ...
صراعات نفسية، تسببها متغيرات حياتية؛ كالفقر، المرض، القلق، الفشل...
وحسابات أخرى تسلبُ راحة البال..
فيعيشُ مرعوباً من كلّ غد..
لابد من إيمان يزيلُ المخاوف، ويزرعُ الثقة في الروح،
والتمسك بمحبة أهل البيت (ع) هو المفهوم الأسمى للعدل
الذي يريحُ الضمائر، ويبعد عنها كلّ هلع وقلق..